نصر غزة: صبرٌ من نار، ووعدٌ من نور، وسقوطٌ حتميّ لكيان الوهم
غزة لم تنتصر بصواريخها فقط، بل بإيمانها، وصبر شعبها، وبوصلة قادتها. من بين الركام، كُتب فجر النصر بمداد الدم، لتتحوّل المعركة إلى شهادة حية على بداية النهاية لكيان الاستكبار.
تنبيه: المحتوى التالي تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي
ملخص
نصر غزة لم يكن نتيجة مفاجئة، بل خلاصة مسار طويل من الصبر والدم والتكليف الشرعي، تجلّت فيه وحدة الجبهات وقيادة مؤمنة واعية. هذه المعركة لم تهزم العدو ميدانيًّا فقط، بل أسقطت مشروعه العقائدي والنفسي، وأعادت رسم طريق القدس ببوصلة دم الشهداء.
قائمة الموضوعات
المقدمة
غزّة والنصر المفاجئ: من الحصار إلى الفتح
مدارس الصبر في معركة طوفان الأقصى
الفقه المقاوم ودور التكليف في صناعة النصر
ما بعد النصر: الكيان ينهار من الداخل
وحدة الجبهات وسرّ الانتصار الفلسطيني
الإعلام المقاوم ومعركة الرواية
الشهادات الميدانية وتوثيق الكرامات
القيادة الإيمانية في زمن النصر
نصر غزة كدليل زوال المشروع الصهيوني
البعد القرآني في فقه النصر والتحرير
القدس الهدف… وغزة مفتاح الفتح
الخاتمة: من غزة إلى الأمة… موعدنا القدس
النص الكامل
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد على أرض فلسطين المباركة حيث تلتقي السماء والأرض في معراج القداسة وحيث تتنفس الحرية مع كل شهيد يرويه بدمه ترابها الطاهر خطت المقاومة معجزة تكتب بأحرف من نور على صفحة جديدة في تاريخ الصراع بين الحق والباطل بين الإنسانية والصهيونية طوفان الأقصى لم يكن مجرد معركة هامشية بل كان صرخة أمة تأبى الخضوع واختبارا لعزيمة الشعوب ووعيها وبعد دماء الشهداء وأنين الأسرى وآهات الأمهات الثكلة وبعد إعلان المقاومة انتصارها على العدو الغاشم ومن بين أنقاض البيوت التي أصبحت شواهد على صمود أهلها نطرح أسئلة جوهرية هل فعلا كان هذا انتصارا؟ وإن كان كذلك هل هو بداية النصر الأكبر؟ وإن كان كذلك أم كان محطة عابرة في مسار طويل من التحديات؟ وهل هو فجر الفتح المبين الذي يعني إنهاء الاحتلال لكل شبر من أرض فلسطين؟ أم بلاء أضر بالقضية أكثر مما أفادها؟ هنا نصلد الضوء على زوايا هذا الحدث المفصلي ونجيب على التساؤلات التي تشغل الأذهان كونوا معنا بعد الفاصل قومي فلسطينينا بالنص الحيينا من سوايا نعدنا شد الفجر فينا وروي أقصار الزيتون وازرعي ورد الليمون وحسود يا أطار بعمر هابه بتموت وحسود يا أطار بعمر هابه بتموت قومي جل.'” مرحباً بكم مجدداً مشاهدين الكرام في هذه الحلقة الجديدة من برنامجكم الأسبوعي فقه الإسلام أريد أن أنوه لكم إلى أنه يمكنكم متابعة هذه الحلقة مباشرة على موقع القناة أصيل تي في الظاهر على الشاشة كذلك يمكنكم المشاركة بإرسال الرسائل أو الاتصال على الأرقام الظاهرة على الشاشة أيضا هنا أرحب بضيف البرنامج الدائم سماحة الشيخ أسد محمد قصير أستاذ الدراسات العليا في الحوزة العلمية المشرفة حياكم الله سماحة الشيخ حياكم الله وحي جميع مشاهدين قناة أصيل والتحية الكبيرة لأهلنا الصامدين والصابرين في غزة السيد هاشم عليه السلام وفي الضفة الغربية ونهنئهم بهذا النصر العظيم الذي هز الكيان الصهيوني ومن نصر إلى نصر حتى نصلي قريبا في القدس بإذن الله إن شاء الله تعالى وأنا أيضا بدوري أهنئكم وأهواني المشاهدين على هذا الانتصار الكبير مولانا العزيز هذا الانتصار عمل مشهدية تكاد تكون معجزة وهي في الواقع بالحسابات العسكرية هي معجزة بالحسابات الإنسانية بحسابات علماء الاجتماع علماء السياسة العسكرة كلها معجزة بكل المقاييس لكنها هذه المعجزة هو الإيمان بالله سبحانه وتعالى والإيمان بالقضية واقعا هذا الانتصار أذهل العالم وحتى أن العدو يعترف أنه خضع وكان يطلب هناك مطالب لدي في بداية المعركة وكان يطلب أنه سيقضي على المقاومة وسيعمل ووا ووا ووا ولكن في الأخير خضع لشروط المقاومة انتصار فوق الخيال معجزات تكتب في صفحات التاريخ بماء من نور وقبل أن نبدأ في زوايا هذا الحدث الكبير وتفاصيله الدقيقة يريد تعملون مقدمة عن هذا الانتصار أنتم تعريقكم على المستوى الفكري على المستوى هم الشرعي أيضا تفضلوا بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل إبراهيم وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وآل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجد هذا النصر هو نصر بأبعاد مختلفة هذا النصر هو نصر تاريخي استثنائي ونصر غزة السيد هاشم عليه السلام كما ذكرتم سيكتف في صفحات التاريخ ليس فقط كمعجزة بالمعنى العسكري بل هو مدرسة نصر غزة السيد هاشم عليه السلام هو مدرسة بما للكلمة من معنى لماذا؟ لأنه خلال خمسة عشر شهر نحن رأينا مشهدية هذه المشهدية هي لوحة فنية كاملة لم تكن فقط مجرد معركة عسكرية لم تكن هي مجرد معركة سلاح بل في الواقع هي كانت مشهد متكامل من جميع الأبعاد أولا صبر الصبر الذي نحن وجدناه عند أهل غزة هذا الصبر لم يكن بالصبر العادي عندما يشاهد الإنسان أشلاء أبنائه أشلاء أهله ولكن يقول حسبنا الله الحمد لله هذا الأمر مذهل نحتسبه إلى الله عز وجل ليس فقط المقاومين المدنيين النساء الأطفال كان شيء مذهل هذا الصبر شيء مذهل حتى الأطفال لهذا السبب أنه قلت مدرسة المدرسة فيها الصغير وفيها الكبير وفيها الشيخ الكبير وفيها المرأة والرجل مدرسة وهذه المدرسة عنوانها الأول هو الصبر وأيضا عنوانها الثاني هو الاستقامة قد يصبر الإنسان في مرحلة من المراحل في مرحلتين ولكن أن يستقيم بالصبر إلى آخر لحظة إلى آخر لحظة إلى آخر ساعة من المعركة هذه أيضا مشهدية مهمة جدا الاستقامة والثبات هذا بعد جدا من هنا القرآن الكريم يقول أفرغ علينا صبرة وثبت أقدامنا يعني الثبات الاستقامة هناك من خاض معارضة وكاد أن ينتصر ولكن في اللحظة الأخيرة استسلم كان أمير المؤمنين عليه السلام كان يقول صبر ساعة ولكن من كان فاقدا للوعي الخوارج قالوا له لا نصبر حتى صبر ساعة كان يمكن ليمالك الأشطر رضوان الله تعالى عليه كان ممكن أن يفقع عين الفتنة ويقضي على جيش البغي الذي كان بقيادة معاوية يا عمار تقتلك الفئة الباغية تدعوهم إلى الله ويدعونك إلى النار ساعة كان مالك الأشطر كان يمكن يحسم المعركة وعلى فكرة نحن كثير عننا نماذج في التاريخ جيش الحق وجبهة الحق تكون قد قدمت الكثير من التضحيات وخاضت المعارك وكادت أن تنتصر ولكن في الساعة الأخيرة لم تستقم لم تستمر في الثبات في الاستقامة في الساعة الأخيرة فكانت النتيجة بأنه صارت الغلبة للعضو وكانت الهزيمة لجيش الحق مسألة معركة صفين نموذج في عنا كثير نماذج في التاريخ أهل غزة صبروا حتى الساعة الأخيرة استقاموا وثبتوا ومن هنا أنا أعتقد أن النصر أولا كان يستند إلى صبرهم وإلى استقامة صبرهم إلى استمرار وإلى ثباتهم وثبات صمودهم هذا أيضا كان له دخل كبير جدا وهذا أيضا مشهد عظيم لأنه تصور أنت خمسة عشر شهر في الجوع والتقطيل والتشريد وتطريد ومرنا الطاوعة الشمال ومرنا الطاوعة الجنوب وا وا وا لا خري أطفال نساء بالبر بالحر لم يقلوا أخ لم يقلوا نحن تعبنا لم يقلوا بعد خلص استسلمنا استمروا في صبرهم وفي ثباتهم مع الشهيد القائد الكبير يحيى السنوار أو إبراهيم رضوان الله تعالى عليه استمروا وبعد أيضا شهادة حتى بعد شهادة قائدهم الكبير بالرغم من ذلك استمروا وصبروا طبعا أيضا هناك وجه تشابه بين النصر الذي حصل في لبنان بعد شهادة سيد حسن نصر الله أيضا ناس استقاموا وصبروا حتى اللحظة الأخيرة حتى اضطر العدو الصهيوني أن يقول أنا أريد أن أن أن أن أن أتوقف عن المعركة وبالتالي طلب من حزب الله أن يكون هناك اتفاق على كل حال الصبر مهم ويجب أن يكون هناك اتفاق وهذا مشهد جدا مهم وأنا لا أعتقد الآن في تاريخ الصراعات البشرية أن قطعة الأرض محدودة مشهد غير طبيعي قطعة الأرض محدودة جدا العدو وطبعا فيه كثافة سكانية مليونين شخص في غزة فيها قطعة الأرض العدو استعمل كل السلاح أصلا فارق تفاوت رهيب كبير جدا الجو وبررا وهذا العدو أيضا مدعوم بجسر خصوصا من قبل الأمريكي المستكبر الأمريكي مدعوم بكل أنواع السلاح كان أحيانا في يوم واحد ثلاث طائرات محملة بالسلاح كانت تنزل على الكيان الصهيوني طيب أسلحة عدد عديد فيه كان أربع فرق كانت عم تقاتل في غزة من العدو الصهيوني منها فرقة هذه قولاني طيب كل شيء الأعلام الحرب النفسية هاللي أيضا كانت جدا صعبة صحيح طيب فبالمقابل فئة قليلة سلاحهم محدود أيضا يعني فيه تقتيل للأطفال هو لو كان فقط عملية قتل للعسكريين لا كان عم يقتل أطفال إنسان صعب يصبر يصبر أنه أولاده أطفال والنساء هول المجاهدين كانوا عم يشوفوا بعيونهم كيف كانوا أهلهم أحيانا يعني يدفنون تحت الركام صح طيب كل هذا كل هذا الدعم الغربي وكل هذه القوة الصهيونية وهذا العدد والعديد والسلاح أما المجموعة قليلة تمتلك أدنى حد من أنواع السلاح استعملوا أيضا سلاح التجويع أيضا سلاح التجويع والحصار وضرب البنية التحتية وموخلونها وضرب المستشفيات ووالآخر وإنت في نهاية المطاف بتخلي العدو الصهيوني يركع ويقول لك أريد أن نتفق للوقف ونطلق النار ليست مسألة سهلة هذا يعني فيه صبر عظيم كان صبر كبير وكذلك كما ذكرت الاستقامة من هنا أفرغ علينا صبرا وثبت أقدامنا وانصرنا على القوم الكافرين وهذا الذي حصل فإذن أنا أعتقد بأنه في صبر في استقامة وفوق كل هذا كان في إيمان الذين قال لهم الناس إن الناس جمعوا لكم فاخشوهم فزادهم إيمانا أهل غزة مؤمنون أهل غزة عندهم إيمان عندهم إيمان صلب و
زادهم الله عز وجل في هذه المعركة زادهم إيمانا وقالوا حسبنا الله و الوكيل هذا حسبنا الله و الوكيل دائما كنا نسمعه من أهل غزة فالإيمان الصبر الثبات وأيضا في نفس الوقت هناك فئة من المجاهدين اللي أنا بسميهم الهواشم هي غزة هاشم هواشم هاشميون كانوا يقاتلون هلأ ليسوا هاشميون نسبا ولكن هاشميون قولا وفعلا كانوا يقاتلون حتى الشهادة أو النصر كما أعلنها الشهيد أبو إبراهيم يحيى الصنوار قال إما أن ننتصر أو أننا ذاهبون إلى كربلاء وهكذا أنا بأعتقد بأنه هذا الإيمان والصبر والاستقامة هذه كل عناصر اجتمعت وجهاد المجاهدين وتضحيات المجاهدين وأيضا صبرهم وإستقامتهم هذا الذي أدى إلى أن الله عز وجل كتب لهم النصر وأكرمهم بالنصر هذا نصر عظيم هذا ليس فقط نصر على العدو الصهيوني بل هذا نصر على كل المستكبرين وهذا نصر لكل المستضعفين في العالم وعندما أنت تكسر العدو الصهيوني هذا يعني أنك كسرت كل من كان يدعم العدو الصهيوني فهنيئا لكم هذا النصر وطبعا نحن لا ننسى بأنه هذا النصر أيضا كان من هو شريكا فيه هذه مهمة يعني النصر عندنا عنصر ذاتي داخلي وأيضا كان عنصر خارجي العنصر الخارجي على رأس هذا العنصر الخارجي من هو حزب الله حزب الله بقيادة السيدة الذي قدم طبعا نحن لا نقولها لا جزاء ولا شكورة والسيد الشهيد كان يقولها قبل ما يستشهد نحن ننصر فلسطين لا حتى لو تخلى أهل فلسطين عنها نحن لن نترك فلسطين في صفحات الصهاينة على ما نقرأ في الإنترنت وهم طبعهم أن يفرقوا بين المسلمين ويفرقوا بين الجماعة الواحدة هكذا تنشر هذه المقولة هزم حزب الله وانتصرت غزة كيف تقارنوا نحن نقول انتصر حزب الله وانتصرت غزة وانتصر اليمن وانتصر العراق لأن النصر عندما نقوم بتكليفنا الشرعي ول وفق مبادئنا نحن أهل مبادئ نحن لسنا طلاب سلطة ومن أجل السلطة نبيع فلسطين كما فعل بعض الإخوان المسلمين نحن لسنا من الذين يضحون بالمبادئ من أجل الوصول إلى السلطة ومر بغازل الأمريكي ومر بغازل الصهيوني وعزيزي بيريز ومر الآن عزيزي ترامب الآن مثل ما سمعنا قبل نحن أهل مبادئ نحن هكذا علمتنا كربلاء هكذا علمنا علي وفاطمة وهكذا علمنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم نحن أهل مبادئ نحن عندما نقوم بتكليفنا الشرعي وفق مبادئنا نحن هذا من أطبارناه وانتصار حتى لو استشهدنا الشهادة نصر لأننا نكون انتصرنا لماذا انتصرنا؟ لأننا قد قمنا بتكليفنا الشرعي يعني لا تقاس الهزيمة والانتصار بالنفوس إذا سقطت أو بالشهداء بعد الشهداء بعد البيوت التي هدمت يعني عيسى هزم؟ لا لا محاشا بدليل أن الآن المسيحية منتشرة في كل العالم وجاء الذين تبعوك فوق الذين كنتم هزم؟ الحسين هزم؟ لم يبقى أحد في كربلاء إلا الأطفال والنساء حتى هؤلاء أخذوهم هم سباية يزيد أخذهم سباية إلى الشام هزم؟ لا لأن الحسين أولا قام بتكليف الشرعي وحقق هدفه لأنه ليس دائما النصر هو أن تنتصر عسكريا وتنتصر ماديا لا أحيانا النصر هو أن تحقق هدفك لهذا السبب نحن نقول العدو الصهيوني الهزم لأنه أعلن أن هدفه القضاء على حماس هدفه أنه أن لا تحكم بعد حماس الغزة وأعلن أهداف معينة أين هذه الأهداف؟ أين هذه الأهداف؟ لم تتحقق العدو هو الذي هزم وحماس هي التي انتصرت حماس الجهاد هذا بالمعنى العسكري وكذلك أيضا في لبنان في لبنان نحن كاملين كان الهدف. ما هو الهدف؟ القضاء على حزب الله. كان القضاء على حزب الله. ثم القضاء أن يدخلوا على جنوب النهر. صحيح. وكان أعلنوا. والقضاء على القوة الصاروخية لحزب الله. وووو والآخرين. طيب. هل قضيتم على حزب الله؟ لم يتحقق. غدا سيشيع. هل نزعتم السلاح؟ غدا. غدا حتى لا يفكروا. . غدا سيشيع السيد الشهيد أو السيدين الشهيدين. الحسين الهاشميين. السيد حسن نصر الله. والسيد هاشم صفي الدين. قدس الله نفسه. ومزكية. وسترون من انتصر. سترون كيف سينزل ملايين على الساحة. من سينتصر؟ الحسين أم يزيد؟ . حزب الله أم الصهاينة؟ غدا سترون بأعينكم. التشييع قريب إن شاء الله. إن شاء الله. ما أريد أن أحدد الأيام. لكن. أنا. حسب معلوماتي قريب. سترون من ينتصر. إذا استمر العدو الصهيوني بخروقاته. ليوم الأحد. سترون أن حزب الله ضعيف. أو ما زال قويا. سترون بأعينكم. لأنه يوم الأحد آخر يوم. آخر يوم. سترون بأعينكم. وأنا أحذر الصهاينة. فنحن. نحن. نحن. نحن. انتصرنا. لماذا؟ أولا. العدو الصهيوني لم يحقق أهدافه. لا في غزة ولا في لبنان. واحد. اثنان. أيضا. نحن. انتصرنا لأننا في غزة. كما ذكرت. نحن في غزة. انتصرنا لأننا قاموا الإخوان بتكليفهم الشرعي. وأيضا ما فعله الطوفان الأقصى في الجيش الصهيوني. زلزل أركانه. يعني أصلا. بعد ما في جيش صهيوني. الجيش الصهيوني الذي كان في غزة خرج منهارا. منهارا. . أيضا الجيش الإسرائيلي اللي دخل على لبنان. هذيك دخل كذا كيلو متر. ما استطاع يدخل أكثر من ثلاثة كيلو مترا. أيضا الجيش الإسرائيلي راح تسمعه بكرة حكايات. حكايات عجيبة غريبة على لسان الجيش الجنود الإسرائيلي. . هنشافوا بعيونهم. كيف إن الله عز وجل خليهم يشوفوا بعيونهم بأنهم يرونهم مثليهم. رأي العين. . يشوف الحزب الله عشرة ويشوف العشرة يشوفوهم مية. وأحيانا يشوفوا ناس يفكرون هن حزب الله بس هن مش حزب الله. هن ملائكة كانت تقاتل مع حزب الله. أنبياء كانوا يقاتلون مع حزب الله. . . كان عن بيقاتل مع حزب الله وأيضا أأمتنا الإمام المهدي عز جلاله تعالى فرجه الشريف كان عن بيقاتل مع حزب الله الملائكة كانت عن تقاتل من حزب الله وأنا متيقم من هذا الأمر وهذا غدا نحن
سنسمعه على لساني جنود الصهاينة لكانوا مرعوبين لكان واحد منهم يفضل ينتحر عندما قالوا له اذهب لتقاتل حزب الله كان ينتحر ولا يذهب لقتال حزب الله لأنه كانوا مرعوبين وأيضا ستسمعون هذه الكرامات كرامات عجيبة غريبة ستسمعونها على لساني الشهداء الأحياء لأنه في مقاتلين بقي أحياء ورأوا بأعينهم رأوا الملائكة كيف كانت تقاتل معهم وبالتالي نحن قمنا بتكريفنا الشرعي وهذا هو النصر النصر أنت يعني ترون أنه بقية فصائل المحور المقاومة كان لهم دور أساسي في انتصار غزة نصر غزة كما ذكرت ينتصر على العنصر الداخلي الذاتي وأيضا على العنصر الخارجي كما ذكرت إسناد حزب الله لو لم حزب الله يدخل في الإسناد من أول يوم من توفان الأقصى أهل غزة يمكن ما كانوا استطاعوا أن يستمروا في هذه المعركة أكثر من ثلاثة أشهر طبعا في أنفاق في أسلاح موجود ولكن كان بإمكان الجيش الإسرائيلي كان أن يفعل في غزة بحيث أصلا أنا أعتقد يمكن كان استشهد العدد الكبير منهم ولكن إسناد حزب الله هو اللي قوى صمود حماس والجهاد في غزة بتشتيت العدو بتشتيت العدو الشغلة الثانية أيضا هذه مهمة جدا إسناد اليمن بالدرجة الثانية يعني ترون أن إسناد اليمن كان له أثر في الانتصار إسناد اليمن له أثر كبير بعد إسناد حزب الله له أثر كبير جدا كيف؟ ولكن شوفوا قضية اليمن أنا ذكرت اليمن بموقعها استراتيجي وأيضا نحن قوة ولي بأس شديد ممكن نستقبل؟ فقط أكمل هذه بالنسبة لليمن هلأ بعض الإخوان زعلوا أنا قلت أن المقاتل اليمني أقوى أشد بأسا من المقاتل ولكن المقاتل اللبناني الحزب الله فعل معجزة وأنا ذكرته سابقا ولكن هذا إنصاف لأن المقاتل اليمني يعني واقعا مقاتل يمني مقاتل متميز فالدعم اليمني كان يشكل الإسناد الثاني في انتصار غزة طبعا دعم الجمهورية الإسلامية أيضا دعم كبير جدا كان وفي شيء علنيي وفي شيء غير علنيي بعدين إن شاء الله هذا منحكي عنه وأيضا دعم الجبهة العراقية أيضا الإخوة في العراق أيضا قدموا إسناد أيضا كان مهما ومهما جدا نستكمل هذه النقطة مولا العزيز بعد أن نستقبل هذا الاتصال من الأخضياء من العراق أهلا وسهلا أخضياء السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عليكم السلام ورحمة الله وبركاته تفضل أخي العزيز حياك الله حيا الله شيخ سمحت الشيخ حياك الله حيك الله الله يحفظك الله أنا يمكن ما أعرف يمكن موضوع في سياق الحديثكم بس أعتقد بصورة أو بأخرى له موضوع اللي هو بالتحديد للأسف نشوف بعض الجماهير تتغنى بأن النصر لنا والنصر لنا مع العلم يتناسون أنه هي مصلحة مشتركة وللأسف الشديد تغلب النزع الطائفية أو الفئوية على بعض الجماهير بالنسبة لي أنا عراقي من الشيغي من العراق بس أشوف بعض الجماهير للأسف الشديد مثلا يغرد بتغريدة يقول المجاهد
أبو عبيدة شكر الدول الشيعية وترك الدول السنية هذا مو صحيح فأقول يا سمحت الشيخ شون توجه هاي الناس اللي للأسف الشديد قابعة في الجهل الطائفي والفئوي الأعمال للأسف الشديد يعني هم نسوا أنه المعيار هو الحق اتباعك لطريق الحق وليس اللون أو الشكل أو أو وإلى آخره وشكرا جزيلا سمحت الشيخ شكرا شكرا بارك الله فيكم يعني العدو يريد أن يعود بنا إلى الوراء لأنه نحن عانينا في العقدين الأخيرين بسبب الفتنة التي أسس لها البريطاني والأمريكي ولأسف بعض دول الخليج وأيضا بعض المغررين الجهلاء من الشيعة ومن السنة وأيضا التي أشعل نارها الوهابيون يعني كنا نعرف نعيش يعني حالة من التمزق طوفان الأخصى واحد من بركات طوفان الأخصى أنه جسد الوحدة بالدم بالدم والآن نحن نعيش حالة عالية جدا من الوحدة السبب هذا الشيع وسني وإباضي وزيدي وكذا هذا ما فيه شوف الآن نحن أنا ما أتكلم أنه والله شيعي وسني هذا انتهى من هنا العدو الآن مرة أخرى خصوصا الذباب الإلكتروني خصوصا الذباب الإلكتروني على فكرة يعني هلأ أنت ممكن تفتح صفحة فيسبوك لشخصية معينة وبتفكر أنه هؤلاء الذين الآن يكتبون على الفيسبوك بتفكرون هولي مثلا شيعة سنة إلى آخره هولي صناعينا قد يكونوا فانتبه يا إخوان ما نسمح بعد للعدو أن يثير الفتم بيناتنا نحن الآن اتحدنا بالدم اختلط دمنا في طريق واحد في طريق القوة قدمنا كل شيء وما كان يعني أحد لا الشيعي مثل السيد حسن صلى الله عليه وسلم ولا أنا أقدم لأنه أنا شيعي لا كان يقدم ويقول لا جزاء ولا شكورة صحيح وكان يقول نحن لا نريد أن نمنع على أحد ها تكليفنا ها أخلاقنا ها مبادئنا ها حسيننا ها كربلاءنا ها إسلامنا القضية قضيتنا ها قضية أيضا قضيتنا قضية القدس ليست قضية فقط الفلسطينيين وهذا العدو الصهيوني هذا عدونا هذا شر مطلق صحيح هذا يهدد ليس فقط يهدد الشيعة والسنة وهذا يهدد المسيحيين ويهدد حتى كل الأديان يهدد البشرية فنحن علينا أن نرتفت وأن لا ننخدع بالذباب الإلكتروني وما نسمح لأحد أن يثير مرة أخرى هذه النعرات المذهبية لا مسيحي ومسلم وشيعي وسني لا نحن الحمد لله الآن صرنا قلب واحد طبعا سنسميه محور المقاومة كل من له شرف أن يدخل في هذا المحور نحن صرنا محور واحد نسميه جبهة المستضعفين فيها المسلم فيها المسيحي فيها السني فيها الشيعي فيها العلماني أيضا معنا مشكلة كلنا الآن جبهة المستضعفين جبهة واحدة إن شاء الله سنستمر في هذه الجبهة حتى تحرير القدس ولا نسمح للعدو أن يعكر هذه الوحدة أو أن يزعزع هذه الوحدة التي كتبت بدماء شهدائنا طيب مولانا العزيز إذا قررنا أن هذه الذي حدث هو انتصار وانتصار حقيقي وكبير جدا وبكل المقاييس فعداء المقاييس المادية لأن ما تهدم في غزة أو مثلا في لبنان أكثر
مما هدم في الأراضي المحتلة معلن بها هذا السؤال أنه إذا قررنا أنه انتصار ما هو أبعاد هذا الانتصار على القضية هذا مهم جدا هذا سؤال استراتيجي يعني معركة الطوفان الأقصى كم كان لها تأثير في تعجيل مسيرة تحرير القدس هذا سؤال استراتيجي معركة الطوفان الأقصى بكل انتصاراتها لأننا معركة الطوفان الأقصى فيها عدة انتصارات أولا انتصار الذي حصل في نفس اليوم أكتوبر انتصار كان مبهر صحيح صار بعدين انتصار معركة البأس الشديد ومرة أخرى أقول بالبأس الشديد أو في إثنات حزب الله تحقق انتصار لماذا؟ هذه نقطة مهمة أولا أنا كنت أريد تكملها لكن إجا الاتصال أولا لأنه قمنا بتكليفنا فنحن قمنا بتكليفنا الشرعي وبالتالي انتصرنا في الامتحان الامتحان هذا الامتحان للإله هذا أولا ثانيا وهذا نقطة جدا مهمة أنه نحن أيضا لأنه كان هدفنا من الإسناد هو أن تصمت غزة حتى تنتصر وهذا متحقق حزب الله أعلى من البداية نتنياهو قال أنه هو القضاء على حزب الله صح؟ هو هزم نحن أعلننا ماذا في لبنان؟ أعلننا أن هدفنا إسناد غزة حتى لا تسقط غزة وفعلا كان هناك دور كبير جدا وتأثير كبير جدا في الإسناد الذي حصل من قبل حزب الله لأن تبقى غزة صامدة حتى النصر تحقق هذا أم لا؟ فإذا حزب الله انتصر هذا نصر آخر الآن نصر غزة أيضا الذي تحقق قبل أيام كم نصر صار عننا؟ عندنا نصر سابق لا أحد يلتفت إليه نفس وجود معركة طوفان الأقصى و أكتوبر هو نصره أنا ذكرت هذا الآن عندنا ثلاث انتصارات طوفان الأقصى ثلاث انتصارات أولا انتصار كما ذكرت أكتوبر بأربع ساعات احتلوا الغلاف هذا كله وأخذوا مئات الأسرة وقتلوا من لم يقتلوا انتصار أكتوبر انتصار إسناد حزب الله ومعركة البأس الشديد هذه واحد ثلاثة أيضا انتصار غزة طيب انتصار في اليمن أيضا انتصار اليمن أيضا وإن كان اليمن لم تكن هناك معركة بمعنى أنه كان التحدي أنه نرسلوا غزة أيضا ولكن كان التحدي أنه نردع هذا اليمني ولكن كان التحدي انه انتصر في اليمني بأنه أنا رح ظنني أضرب صواريخ حتى توقفوا انتصروا ولا ما انتصروا لأنه حقق هدفهم صحيح طيب أيضا بالنسبة للجمهورية الإسلامية والدعم بالإيراني الدعم العراقي أيضا حقق أيضا هدفهم لأنه أيضا استمروا بالإسناد حتى انتصرت غزة صحيح ولكن أنا أعتقد هذه أربع انتصارات مهمة جدا أكتوبر انتصار حزب الله ومعركة البأس الشديد وانتصار غزة وانتصار اليمن هذه كلها انتصارات وأنا أعتقد هذه الانتصارات هذه جعلت من الكيان الصهيوني الشيطان كان يقول أوها من البيت العنكبوت جعلته مصخرة جعلته مصخرة وخصوصا أن هذه فعلت فعلها في الجيش الإسرائيلي الجيش الإسرائيلي أكل كف بغزة وأكل كف أشهد في لبنان صور شهرين يوما ما استطاع يدخل خمسة كيلومترات الآن المشكلة يبحث عن انتصار في الضفة الآن يعني عنده حملات شديدة طبعا وشهداء كثر بالعشرات بدي يعطي معنويات طبعا هي معركة الضفة أحد أدافها هذه دخولهم على سوريا أيضا هذا دخولهم على سوريا هذه الكزدورة يعني هذا جعل منها انتصار بدي يعطي معنويات لأنه معنويات الجيش الإسرائيلي انتهت لماذا لأنه أكل كما ذكرت أكل يعني وجه للجيش الإسرائيلي الصهيوني ضربة كبيرة جدا في غزة وضربة كذلك أيضا في لبنان وكذلك الضربة التي ضربات الحيدرية هيكلها أيضا تأثير كبير جدا وكذلك الضربات من اليمن ومن العراق الإسرائيل كانت مكشوفة مكشوفة أمام الصواريخ ومكشوفة أمام المسيارات جيشها منهار إنه الآن حقائق إسرائيل الآن ما يمكن أن تستمر أسبوع واحد في المعركة في الولاة الدعم الورقي والأمريكي هل هذا هو الإسرائيل وهذه الكيانة الصيونية لو كانت لولا دعم الأمريكا إسرائيل شهر واحد كانت ممكن أن تستمر طيب فإسرائيل بعد خلاص انتهت يعني مستقبلا شرحي يعني أنا أعتقد هاي كأنه أنا أعتقد هاي الانتصارات التي تحقق في طوفان الأقصى انتصارات هذه أدت إلى زلزال كبير في الكيان الصهيوني خصوصا في الجيش الصهيوني وأنا أعتقد بأنه الكيان الصهيوني الآن يعني هو في حالة انهيار معنوي وانهيار انهيار نفسي كبير جدا والكيان الصهيوني الآن انكشف في ضعفه ووهنه وأنا أعتقد يكفي الآن أنه يصير في هزة داخلية في الكيان حتى بعد ينهار هذا الكيان كليا وأنا هذا البتوقع أنه في المستقبل القريب يخربون بيوتهم بأيديهم هل أيد المؤمنين صارت؟ في غزة ولبنان واليمن وإيران والعراق وغدا إن شاء الله سنشاهد يخربون بيوتهم بأيديهم وجعل بينهم العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة وأيضا هم هؤلاء تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى وبالتالي سنشاهد قريبا جدا جدا هز في الكيان الصهيوني وربما تتطور الأمور نحو صراع كبير جدا وبالتالي الكيان الصهيوني قريبا جدا ذاهب إلى الخراب الثالث خراب الثالث وخراب هذي يخربون بيوتهم بأيديهم وأيدي المؤمنين وأنا أعتقد بأننا سنصلي قريبا في القدس بإذن الله إن شاء الله هناك أيضا سؤال فيما يخص أن هذا الانتصار مقدمة حتى بشكل تفصيلي أكثر مقدمة كبير الذي يعني تحريض كل شبر في أرض فلسطين ممكن أيضا إذا تفصلوا أكثر وهنا لدينا سؤال من أحد المتابعين لكن إذا تسمحوا لنا فقط نستقبل التصال ثم نعود عباس من العراق تفضل أخي عباس السلام عليكم الأخي المقدم العزيز حفظكم الله شيخ أسد الوريد الضهر العزيز الله يعزكم إن شاء الله الله يعزك شيخنا شيخنا ما نقول نحن بالعراق صراحة نحن مهما كاننا شيا كلنا ونقول بأن القوة الهسلبية الشيعة في اليمن في لبنان بالعراق كلها فضلها الجمهورية الإسلامية ولله الحمد هم شيا يعني لا يعتبرون لا على قومية ولا على أي شيء محسوبين هذا أول شيء هذا إيران التي تحملت لم تحمل من الاختيالات من بداية الثورة إلى هذا اليوم حصار أنا أعني هذه الكلمة طبعا لا أعنيها أعني هذه الكلمة لا بأنه تحملوا كثير من أجد الإسلام وهذا كله مزروع وإن شاء الله سيثمر إن شاء الله ويخرج بمن؟ يخرج بأمريكا ويخرج بإسرائيل وإن شاء الله قريب ومرجعياتنا وصلت بينهن صبر لزوال الطغاة إن شاء الله أكيد وأتمنى أن يجعلها قدام عينك وأنت بعد سيد العارفين وأنا أريد أن أشارككم شكرا بالأجر والثواب شكرا وبرك الله فيكم نحن من حي سماحة آية الله العظمى السيد السستاني هذه القامة العلمية والروحية والأبوية الكبيرة كان لها دور كبير جدا حتى في طوفان الأخصى لأنه كان له موقف جدا مشرف في دعم فلسطين وأيضا هذا موقف يحسب لهذه المرجعية الكبيرة وأيضا الفصائل التي أيضا شاركت في دك الكيان الصهيوني أيضا والشعب العراقي أيضا الذي أمن البيئة لفصائل المقاومة حتى بالمال والدعم وكل شيء ولو لم يكن هناك بيئة لو كان الشعب العراقي مخالف لم يكن استطعت فصائل المقاومة أن تقوم بهذا الدور فإذا هناك تكامل بين الشعوب في العراق في إيران لو لم الشعب الإيراني هذا الشعب يجب أن ننصف الإيرانيين والله يجب أن ننصفهم صاروا خمسة وأربعين سنة يتحملون ضريبة دعم فلسطين وتأييد فلسطين وأول يوم من الثورة رفعوا شعار اليوم تهران وغدا فلسطين وأيضا أغلقوا الصفارة الإسرائيلية وأغلقوا الصفارة الأمريكية هذه وكرة الجاسوسية وعقبال الصفارة الأمريكية بالعراق وبكل المنطقة إن شاء الله كلها لسبب فلسطين طبعا كلها لأجل فلسطين ومن خمسة وأربعين سنة أعلنوا عملوا حرب على الجمهورية ثمانية سنوات من أجل فلسطين لأن موقفها مع فلسطين أيضا استمروا بالحسار الاقتصادي إلى يومنا هذا إيران محاصر اقتصاديا لماذا؟ لأن لا تريد تتخلى عن فلسطين طيب وبالإضافة طبعا ما قدمته شوف الآن غزة غزة كانت ممكن أن تصمد لو لا ثلاثمائة كيلو متر حفرها الإيرانيون الشيط قاسم السليماني كما حفر سلمان الفارسي حفر الخندق سليمان المحمد أيضا حفر ثلاثمائة كيلو متر بالأنفاق لو لهذا الأنفاق حماس ما كانت ممكن أن تصمد السلاح الصواريخ المسيرات كل هذا الدعم الإيراني طبعا هم الدعم الإيراني لسوريا لماذا كانت إيران تدعم سوريا؟ لأن سوريا كانت تدعم المقاومة هي من أجل عيون بشار هي؟ ولا من أجل عيون حزب البعث بسوريا؟ من أجل عيون فلسطين يا جماعة طيب إيران أيضا قدمت الدعم لحزب الله هذا واضح إيران أيضا قدمت الدعم لليمن اليمن الآن لماذا يمان عنده هذه القدرة وهذه لأن إيران هي التي كانت أيضا تدعمه العراق أيضا فصاء المقاومة من الذي دعم فصاء المقاومة والحج الشعبي؟ من دعم الجمهورية الإسلامية؟ والآن الجمهورية تدفع ثمن إلى يومنا هذا ثمن مواقفها مبادئها لأنها مع المبدأ مش مثل بعض الجماعات الإخوان إخوان المسلمين مثل حزب هذا بيسمي حاله حزب الإصلاح للأسف الشديد أو إخوان المسلمين بسوريا أو للأسف هنا وهناك الآن من أجل السلطة بيبيعوا فلسطين وعزيز بيريز والآن بيقل له عزيز ترامب من هو هاللي قال عزيز ترامب هالآن هولي الحكام الجدد هالآن هولي بسوريا بيهنئ ترامب وهو ترامب هو اللي قال أن الجولان لابد أن أن تحتله اسرائيل بيقول له بيهنئ ترامب وما هنئ غزة بالانتصار هاللي جعل سفارة جعل للقدس عاصمة اسرائيل والآن يبشرنا من جديد بالإبراهيمية ويبشرنا جديد بدي يرجع يحلب مرة تانية السعودية أول مرة حلبها أربعمائة وخمسون مليار هلأ بدي يرجع يحلب ها أموال المسلمين يا جماعة بيقل له مبروك ترامب أنت انجحت بالانتخابات وين مبادئك وين من يتولهم منكم فإنه منهم عم تبارك لواحد مجرم سفاح ترامب واحد الآن هو رافع راية أنه الظلم والاستكبار ولكن الحمد لله نحن في محور المقاومة نحن أهل مبادئ نحن أهل عقيدة نحن لم نتخلى عن مبادئنا لا من أجل سلطة ولا من أجل دنيا ولا من أجل أموال بالعكس دفعنا دماؤنا وأموالنا وضحينا بكل شيء من أجل المبدأ ها مدرسة كربلاء هذه مدرسة الحسين عليه السلام هكذا نحن تعلمنا من كربلاء ولهذا السبب نحن فرحين بما آتانا الله عز وجل لأن الحمد لله قمنا بتكليفنا ونجحنا في الامتحان وفوق أن نجحنا بالامتحان الله عز وجل أيضا أعطانا نصر على العدو الصهيوني بأس الشديد ضرب الكيان الصهيوني الجيش الإسرائيلي ضربه أنتوا بعد ما بتعرفوا الآن أبعادها وعمقها بعدين رح تعرفوها اليمن أيضا ضرب إسرائيل ضربة كبيرة جدا وكذلك غزة وكذلك أيضا الضربات الحيدرية من الجمهورية الإسلامية هذه إيران يا جماعة هذه إيران تعرفوا على إيران يا جماعة والله أنا أعتقد إيران كثير مظلومة جدا ما أنصفناها وما زالت تشويها وما زالت تشويها إلى يومنا هذا للأسف الشديد فقط يعني بعض الناس يتساءل إما وهو يعلم عكس ذلك أو أنه يجهل الرؤية بأبعاد أكثر حكمة وأكثر عمقا أنه يقول الآن حماس أصبحت يعني منهتة جدا ولو استمرت مثلا نص سنة أخرى كان ممكن تنتهي تماما هاي واحدة حزب الله في عنده إنهاء حتى لو حماس انتهت أنا أعتقد حماس أيضا انتصرت لأنه هذا يسمى انتصار الدم على السيف كما كان يكون لأنه حماس الآن معركة طوفان الأقصى صنعت أجيال صنعت أجيال أحيت قضية فلسطين في العالم وبالتالي هاي الأجيال التي الآن الآن يعني تتمسك بفلسطين هاي هذه الأجيال هي سوف تستمر بالمعركة نحن ثقافة كمان نحن فكر بس يعني الكلام عن أيضا تتكلم عن أجيال أخرى أجيال يعني مسألة بعيدة يعني إسرائيل بعد قبل انتصار بعيد حتى والله أنا بقول للصهاينة وللأمريكان والله لو قضيتم علينا أنتوا بكربلا ما قضيتوا على ثلاثة وسبعين واحد من أهل البيت عالم السلام قضيتوا عليهم كلهم ما خرج إلا الإمام زين العابدين وهم كماري من الرجال طيب انتصرنا ولا ما انتصرنا أكبر دلع أنه شوف الآن صوت الحسين الآن في كل العالم طيب لو قضيت على حماس وقضيت على حزب الله وقضيت على هنا وهناك ولكن الحمدلله نحن صنعنا أجيال صنعنا ثقافة صنعنا فكر صنعنا إيمان صنعنا وعي والأمة التي فيها أجيال عندها إيمان ووعي وعندها ثقافة مقاومة هذه إذا استشهد من استشهد ولكن من بقي حيا سوف يستمر بالمسيرة قتلوا عماد مغنية طلع لنا مائة عماد مغنية قتلوا السنوار الآن رح يطلع لهم مائة سنوار قتلوا سماعيل هنية رح يطلع لهم مائة سماعيل هنية حتى سيد عسى النصر الله أنتوا بعد عالقانين معنا أنتوا عالقانين معنا هذه هي أمه واللادة نحن جماعة الإمام علي نقولنا الصهاينة نحن جماعة الإمام علي أنتوا عالقانين معنا يعني أنتوا حتى لو قتلوا الإمام علي نحن في عنا الحسن والحسين وقتلوه ونحن مستمرين بهذه المعركة وأنا أعتقد إن شاء الله المستقبل قطعا المستقبل لإنه وإسرائيل لا محالة زائلة أنا مريد أحدد الآن السنوات ولكن قريبا قريبا جدا لأنه ينهار هذا الكيان الصهايوني إن شاء الله وسترونه بأعينكم إن شاء الله إن شاء الله تعالى فولا العزيز إذا تسمحوا لنا نقرأ بعض التعليقات للأخوة المتابعين الكرام علي من العراق يقول سبب انتصار غزة اليوم هو صبرها وعزيمتها القوية في تحرير أرضها كما تفضلتم أنتم أيضا أبو مصطفى من لبنان يقول نتمنى من سماحة الشيخ أن يركز على مسألة دور الولاية في الحرب صحيح مسألة التسليم المطلق المعصوم كصاحب التنور هذه قضية الطاعة مهمة جدا محوى المقاومة لماذا محوى المقاومة لا يمكن هزيمته لأن محوى المقاومة له قائد قائد كبير وهو سماحة الإمام حفيده علي سماحة الإمام السيد علي الحسيني الخامن أيضا مظله الشريف تبهوا الإمام السيد الهاشم يعني علي اسمه علي وهو حفيده علي الحسيني الخامن أيضا مظله الشريف له قائد وهذا المحور متكامل وهذا المحور ما زال قوي وبالتالي هذا المحور له ولي هذا المحور له ولي هذا دور الولاية وبالتالي نحن الحمد لله صحيح خسرنا قادة وقادة كبار وعظام وتأتي التاريخ بمثلهم مثل السيد حسن الشهيد مثل الشيخ يحيى السنوار مثل مثلا السيد عباس الموسوي السيد حسين الحوثي مثل الشهيد إسماعيل هنية خسرنا الشيخ العروري وهو ولكن الشيخ أحمد ياسين وغيره ولكن هذا كلما قتلوا قائد الله عز وجل أعطانا قادة وهذا المحور طالما فيه قيادة واحدة وفيه محور وله قائد فنحن أقوياء لأن القيادة له دور خبير جدا من الذي خطط لمحور المقاومة من يأسس محور المقاومة من الذي كان يؤكد على صناعة الصواريخ والمسيرات وحصار الكيان الصيوني سماحة الإمام السيد علي الحسين الخامني دام ظله الشريف يقول أو تقول أمهان من اليمن نبارك لغزة هذا الانتصار العظيم على أعداء الله مبارك عليكم وكذلك محمد من المغرب يقول إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم وأخيرا تحقق الوعد الإلهي والعاقبة المتقين وهذا الآن جاء في بالي في هذه العبارة كلمات السيد الخامني دام ظله الشريف من أول يوم عندما وقع العدوان على غزة غزة ستنتصر وبعده السيد حسن رسول الله فيه ثلاث شخصيات كانت تؤكد على أن غزة ستنتصر وثلاث سادة وهاشميين سماحة الإمام السيد علي الحسين الخامني من أول معركة طفان الأخصى أيضا السيد الشهيد حسن نصر الله كان يؤكد باليقين أن غزة سوف تنتصر وأيضا السيد عبد الملك السيد أيضا سيد الهاشمي حفيظه علي أيضا كان يؤكد غزة سوف تنتصر ثلاث شخصيات كانت تؤكد امتصار غزة يقينا وهذا الذي تحقق هذه أيضا نذكرها للتاريخ فأمر عجيب وحتى هم نفسهم المجاهدين كانوا يؤكدون وأبو عبيدة أيضا في أول خطاب قال سوف نركعهم وتركعون تحت طبعا طبعا والحمد لله هذا تحقيقه وهو وعد إلهي والعاقبة للمتقين علي من العراق أيضا قرأنا يقول انتصر غزة بسبب الصبر والعزيمة نحن وبقي لنا دقيقتين أو ثلاث دقائق من نتاء البرنامج أنا أدعو إلى مراجعة لهذا لمعركة الطوفان الأخصى وأن ننظر إليها بكل موضوعية وين كان فيها نقاط قوة وين كان فيها نقاط قوة عندنا أيضا نقاط ضعف في الأمة الإسلامية والعربية طلع عندنا نقاط ضعفة صور أمة مليار مليار ونصف مليارين مسلم وين اللي الله عز وجل يقول وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر هؤلاء اللي ما نصروا غزة لا بالمال ولا بالكلام ولا نصروهم بالسلاح بل في أيضا البعض من تآمر خصوصا هؤلاء جماعة الوهابية وجماعة ابن تيمية هؤلاء الذين خانوا فلسطين تآمروا على فلسطين وكانت فلسطين تآمروا بالجراح وكانوا يعملون حفلات رقص وإلى الآن بعدهم يعملون حفلات رقص فهذه الأمور لابد نحن أن ننظر إليها وهذه مشكلة هذا مرض لابد أن يعالج هؤلاء مرضى هلأ إما عندهم مرض في الفكر إما بالقلب بالعقل أو بالقلب فيه نقاط قوة نقاط قوة عندنا الحمد لله وفيه عندنا كان نقاط ضعف أنا أعتقد لابد من مراجعة ما جرى في معركة الطوفان الأقصى ولكن علينا هذه نقطة مهمة جدا لا نسمح للعدو أن يسرق نصرنا أو أن يحول نصرنا في معركته الإعلامية يحولها إلى هزيمة نحن انتصرنا ونحن منتصرون ولم ننتصر نصرا واحدا انتصرنا عدة انتصارات وهذه الانتصارات وهزيمة العدو هي التي ستمهد للخراب الثالث للكيان الصهيوني وهي التي ستمهد قريبا لنصلي قريبا في القدس بإذن الله ونسأل الله عز وجل أن يفيد على الشهداء برحمته الواسعة في أعلى عليين وأن يحفظ المجاهدين وأن يحفظ هذه الأمة من شر الأعداء وأن يخلص البشرية من الكيان الصهيوني الذي هو شر المطلق وغدى سرطانيا بارك الله فيكم شيخنا العزيز وفي الحقيقة كانت هناك تساؤلات والإعلام الغربي والإعلام الصهيوني والإعلام المتصهين لديه أثر كبير في أنه يشكك الناس خاصة العوام يشكك يشتت الأذهان يخلط الأوراق يلبسون الحق بالباطل هذا ليس جديدا في معركة كانت في حياة النبي متى نصر الله شوف المعركة الإعلامية كانوا يضحكوا على بعض بعض المسلمين بعضهم متى نصر الله فالله عز وجل أجابهم هذا ما وعد الله ورسوله ألا إن نصر الله قريب وصدق الله ورسوله شفتوا النصر بعيونكم هذا ما وعد الله ورسوله شفت المذلة لنتنياهوكو كتكلم ذليل شفت المذلة للكيان الصهيوني كيف الآن عم يبكو عم يبكو دم سبحان الله كانت الخطابات الأولى مالتنياهو حرب القيامة لا مستعد خلاص يروح يحتل العالم بكله هذا ما وعد الله ورسوله صدق الله ورسوله هذا ما وعد الله وأبناء رسول الله السيد الخامنئي والسيد حسن نصر الله والسيد عبد الملك الحوثي وكلهم هؤلاء وعدونا بالنصر وهذا النصر قد تحقق وما نسمح لأحد أن يتلاعب بوعينا وبعقلنا بالعكس نحن الأقوى نحن والأقدر نحن أمة نحن ثقافة نحن فكر لا يمكن لأحد يهزمنا حتى لو قضيتم على حزب الله وحماس في أجيال السيد حسن نصر الله صنع أجيال في لبنان أداش بتكون تغطيها أنتم أنتم السيد عبد الملك الحوثي صنع أجيال والسيد حسن قد نفسه الزكية صنع أجيال أيضا في فلسطين الشيد أحمد ياسين صنعكم أجيال ما يمكن إمام الخميني زرع ثقافة المقاومة في المنطقة خلص انتهت المسألة من خمسة وأربعين سنة عندما أعلن الثورة الإسلامية والزمن لا يرجع إلى الوراء لا ما بيرجع مقاومة سوف تستمر والنصر قريب بإذن الله إن شاء الله تعالى بارك الله بكم شيخنا العزيز وعلى هذه الكلمات الطيبة وهذه الإنارات الجيدة حفظكم الله تعالى نحن وصلنا إلى نهاية هذه الحلقة مشاهدين الكرام نشكركم على حسن الإصغاء والمتابعة ندعوكم إلى متابعتنا في الحلقات القادمة وكذلك بقية برامج قناة أصيل الفضائية والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
السرد الزمني
⏳ 00:00 – 01:30: تمهيد حول جذور المعركة وارتباط نصر غزة بالواقع العربي والإسلامي.
⏳ 01:31 – 02:40: استعراض الصبر كمفهوم إيماني في مسار المقاومة.
⏳ 02:41 – 04:05: من المقاومة المسلحة إلى مشروع حضاري يعيد تشكيل الوعي.
⏳ 04:06 – 05:10: الصمود في غزة كنموذج حيّ لإرادة الشعوب.
⏳ 05:11 – 06:20: توثيق الانتصارات من جنوب لبنان إلى فلسطين واليمن.
⏳ 06:21 – 08:30: الأساس الفقهي والشرعي للمعركة كواجب دفاعي لا خيار فيه.
⏳ 08:31 – 09:45: تفكيك الروايات المزوّرة وردّ شبهات الإعلام المعادي.
⏳ 09:46 – 10:55: معركة الوعي بين تزوير المفاهيم وثبات الجبهة الثقافية.
⏳ 10:56 – 12:15: جهاد التبيين وأهمية الكلمة الصادقة في معركة التحرير.
⏳ 12:16 – 13:35: العلماء والقيادات الروحية في توجيه الجماهير نحو النصر.
⏳ 13:36 – 15:10: انهيار الخطاب الصهيوني أمام الوعي العربي المقاوم.
⏳ 15:11 – 16:20: طوفان الأقصى وتحوّلات الواقع الميداني في صالح غزة.
⏳ 16:21 – 17:45: التراجع النفسي في صفوف العدو بعد سلسلة من الهزائم.
⏳ 17:46 – 19:00: تشابك الجبهات من اليمن والعراق إلى الجنوب اللبناني.
⏳ 19:01 – 20:30: النصر كتحقيق للثقة بالله لا كحسابات مادية بحتة.
⏳ 20:31 – 21:50: وعد الله يتحقق على يد المجاهدين رغم الحصار.
⏳ 21:51 – 23:00: قوة الإعلام الهادف في بناء السرد المقاوم.
⏳ 23:01 – 24:15: الوعي هو السلاح الأهم لحماية نصر غزة من الالتفاف.
⏳ 24:16 – 25:20: المقاومة كمسار تحرّري متجاوز للجغرافيا والطوائف.
⏳ 25:21 – 26:30: النص القرآني كمرجعية فكرية لسقوط المشروع الصهيوني.
⏳ 26:31 – 27:10: الختام: بقاء المقاومة واستمرار الفتح من غزة إلى القدس.
الآيات المذكورة
سورة محمد، الآية 7
إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ
· سورة الأنفال، الآية 46
إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ
· سورة البقرة، الآية 250
رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا
· سورة الحشر، الآية 2
يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ
· سورة آل عمران، الآية 173
فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ
الأحاديث المذكورة
عن الإمام الصادق (عليه السلام):
العالِمُ بزمانِهِ لا تَهجُمُ عليهِ اللَّوابِسُ
(تحف العقول)
عن النبي محمد (صلى الله عليه وآله):
العلماء ورثة الأنبياء، إن الأنبياء لم يورثوا دينارًا ولا درهمًا ولكن ورّثوا العلم
(الكافي، ج1، ص34)
دعاء نبوي مأثور (تكرر ضمنيًا في النص):
حسبنا الله ونعم الوكيل
(مأخوذ من القرآن وحديث متواتر في حالات الشدة)
حديث مضموني عن القيادة الإيمانية:
أفضل الجهاد كلمة حقّ عند سلطان جائر
(رُوي عن النبي، وهو أصل في فقه الإعلام المقاوم)