جهاد الكلمة في زمن الصواريخ:
كيف تقود الكلمة معركة الوعي؟
منابر الشعر والمقاومة تكشف حرب العقول
عوائل الشهداء من كربلاء إلى فلسطين…
جهاد الكلمة جبهة لا تهدأ
تنبيه: المحتوى التالي تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي
ملخص
في عالم تتصدره الصواريخ والطائرات المسيّرة، تتقدّم الكلمة لتخوض معركة موازية لا تقل أهمية: معركة الوعي. تبيّن هذه الحلقة أن جهاد الكلمة لم يعد خيارًا، بل أصبح واجبًا، خاصة في مواجهة حروب ناعمة تستهدف العقول والإرادات. يتجلى ذلك في تجارب شعراء ومثقفين من العراق ولبنان ومصر وسوريا، يقفون على الجبهة الثقافية حاملين راية الحسين، منبرًا وكلمةً وصوتًا، في مشهد يعكس وحدة الأمة وصدق الانتماء إلى محور القيم والمقاومة.
قائمة الموضوعات
جهاد الكلمة والثبات على الجبهة الثقافية
دور الشعر المقاوم في إحياء الذاكرة والهوية
تجارب شخصية من عوائل الشهداء وجراحهم
الكلمة كسلاح يوازي السلاح العسكري
حضور الإمام الحسين في الوجدان العربي
محبة أهل مصر لأهل البيت وتجلياتها
دور الأطفال والشعر التربوي في ترسيخ الهوية
العلاقة بين الشهادة والإبداع الثقافي
جهاد التبيين ونداء الإمام الخامنئي
وحدة المسلمين حول الحسين كمشروع جامع
النص الكامل
السرد الزمني
⏳ 00:00 – 05:00 : مقدمة البرنامج والترحيب بالضيوف وتحديد محاور النقاش
⏳ 05:00 – 12:00 : جهاد الكلمة بوصفه جبهة متقدمة أخطر من الساتر العسكري
⏳ 12:00 – 18:00 : استعراض دور الشعر المقاوم في العراق وتأثيره المجتمعي
⏳ 18:00 – 25:00 : قصائد حية تروي محنة غزة وكربلاء والضاحية
⏳ 25:00 – 32:00 : مداخلة حول محبة المصريين للإمام الحسين وتجربة الشيخ الجعفري
⏳ 32:00 – 38:00 : عرض مرئي عن الشهداء وتفاعل الجمهور مع التضحيات
⏳ 38:00 – 45:00 : شهادة حية من والد لأربعة شهداء حول ثبات العائلة
⏳ 45:00 – 52:00 : الأدب الموجه للأطفال وتأثير الشعر في تشكيل الوعي الصغير
⏳ 52:00 – 60:00 : قصائد تتناول الحسين، الإمام المهدي، ومحور المقاومة
⏳ 60:00 – 68:00 : حوار حول الوحدة الإسلامية ونبذ الطائفية تحت خيمة الحسين
⏳ 68:00 – 75:00 : حديث عن الشعر كأداة توثيق وصناعة هوية جماعية
⏳ 75:00 – 85:00 : رسائل تضامن من جمهور واسع وأثر الحسين في حياة الأفراد
⏳ 85:00 – 92:00 : الخاتمة بدعاء وتأكيد دور الكلمة في صون دماء الشهداء
الأحاديث المذكورة
قول أمير المؤمنين (عليه السلام):
“جهاد الكلمة أخطر من جهاد السلاح”
مضمون متكرر في الحلقة، وإن لم يُذكر بالنص الحرفي
- رواية عن أحد الأولياء لصالح الجعفري:
“الوليّ من عاش وسط الحياة والعقارب، وليس من فرّ منها” – رواية صوفية منسوبة للشيخ صالح الجعفري