كربلاء مفتاح النصر- 5 / مقاومة و حياة

كربلاء: مقاومة و حياة ضد الظلم والطغيان

تنبيه: المحتوى التالي تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي

ملخص

في هذه الحلقة من برنامج “كربلاء مفتاح النصر”، تم التطرق إلى موضوع المقاومة والحياة، حيث يُعرض أن كربلاء هي تمثيل للحياة والمقاومة، وتجسد دعوة للإيمان بالله، الحياة بكرامة، والرفض للذل. المقاومة في كربلاء لا تعني الموت فحسب، بل هي مقاومة من أجل الحياة، حياة إنسانية مليئة بالكرامة والحق. الإمام الحسين عليه السلام قدم نفسه كمثال لرفض الذل والعيش بكرامة، متحدياً الطغاة في سبيل الحق. تم التأكيد على أن الحياة هي مسار متواصل من الجهاد، وأن كربلاء لا تقتصر على حقبة تاريخية، بل هي حية في قلوب المؤمنين والمجاهدين. كما تم الربط بين مفاهيم الحياة والموت في سياق ديني وفلسفي، مع الإشارة إلى أن الحياة الحقيقية تكون في مواصلة المقاومة ضد الظلم والطغيان.

قائمة الموضوعات

كربلاء: حياة ومقاومة

مفهوم الحياة في الإسلام

الجهاد ضد الظلم والطغيان

فلسفة الموت في سبيل الله

المقاومة الإنسانية

دور المرأة في المقاومة

القيم الإنسانية في مقاومة الظلم

النص الكامل

في إسرائيل، شرقت دواء من السيطرات في حالة مصابة بالفشل ومن ثم أخرجت إلى السيء بعد أن تكون محافظة نحن نتيل محافظة على هذا المدينة نحن نرحم بخيوط الدم و ينقذ في سلاحف بحرية يقتل حيوانات لبشرية تلك القضية و تلك القضية كيف تكون ملاكاً أبيض يبقى ضميرك نص ضمير تنصف حركات الحرية وتنسف حركات التحرير وتوزع عطفك وحنانك على المقتل حسب الجنسية وتلك قضية وتلك قضية كيف تكون إنساناً راقي ومطابق للإشتراطات كل كلامك لابس واقي وبتحضن كل الشجرات بتقول علی البواب الحارس كم بتجيش بيد مدارس وما بتفش نفسك لابس دم تقول الكل ضحية وتلك قضية وتلك قضية كيف أصدق هذا العالم لما بيحكي عن الإنسان شايفهم ما بتبكي ضناه علشان مات الغارة جوعان ويساوي المقتول بالقتل بشرف و نزاهة و حيادية وتلك قضية وتلك
يا قوم والله لا أعطي بيد إعطاء الذليل ولا أفر فرار العبيد. ربنا تقبل هذا القربان من عبدك. أرضيت يا رب، أرضيت يا رب، خذ من دمائنا و أموالنا وبيوتنا حتى ترضی. فقد كيدك وسعى سعيك وانصب جهدك يا يزيد. فوالله لا تمحو ذكرنا ولا تميت وحينا ولا يسقط عنك عار ما فعلت. نتنياهو مستعدون للتضحية كمان وكمان وكمان وكمان. الله خذ من دمائنا وأرواحنا وأولادنا وكمان عند أحبابي الثنان مستعدين، هؤلاء سبيل الله. أنا أعلن أن الحياة على طريق معتقد يا أخي الحسين جهاد في سبيل العقيدة. نحن أبطال، نحن غزة علمت كل دول العالم الرجولة. أعداء شمس الحب، إني عابس أستل الحسين بروحي والفداء قليل. ونحن اليوم أهل غزة كربلاء جديد. دماء هذا الشعب كدماء الحسين (ع).
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيد المرسلين حبيب إله العالمين أبو القاسم محمد وعلى أهل بيته الطيبين الطاهرين وصحبه المنتجبين مشاهدين الأكارم السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته برحب بكم جميعا بحلقة جديدة من كربلاء مفتاح النصر مع عنوان حلقتنا الليلة كربلاء حياة ومقاومة حياة لأن كربلاء مظهر من معركة الحق ضد الباطل فبالتالي كربلاء هي دعوة إلى الحق والحق هو الله والقرآن يقول استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم فالدعوة إلى الحق دعوة إلى الله والدعوة إلى الله دعوة إلى الحياة والمقاومة لأن ليستجيب إلى الدعوة الإلهية فهو يستقيم إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة فبالتالي كربلاء هي حق وهي لله وهي حياة وهي مقاومة أيتنا ما ئيثنا الأوى أحرار احترام ناء الدنيا أهلاً أهلاً ولينا سادة القتل عادتنا لذا شهداؤنا قادة ونباؤنا يا قدسنا إننا غلى العهد حتى نصلي عندك بإمامة المهدي من كربلال الشامل الأقصى سر الأحرى في درب فاطمة الشهيدة أول الثوار لا فقرة في العمري مثل فقري أهل الشهداء أهلا وسهلا ومرحبا شرفتمونا وشكرا على المتابعة نحن بقناة الأصيلة كل حال حابين أنه أنتوا تكونوا جزء من المعادلة فتابعونا دائما على اليوتيوب وعلى شبكات التواصل الاجتماعي وتواصلوا معنا أكيد قلنا كربلال حياة ومقاومة وعنا مجموعة ضيوف أكارم نبدأ مع الأخت ريم الوريمي اللي هي ناشطة إعلامية من تونس برحب بك أهلا وسهلا بك ورحب أيضا للضيوف وبكل متابعينا الذين باقين وصامدين ومقاومين لكل ما يمكن أن يمنعهم أن يكملوا معنا هذا البرنامج كل التحية أيضا لكل مقاوم بالروح والجسد بالقلب باللسان بالكلمة وبالصورة تحية لكم جميعا وشكرا على المتابعة أهلا وسهلا بك ومعنا مثل دائما أستاذ أب الدكتور إسكندر التورك هو وكيل من طرانية السريان الكاتوليكي في حما أهلا بكم وتحية لكل الذين اختاروا أن يكتب اسمهم في سفر الحياة اختاروا أن تكون الحياة في الله ولله ومع الله ولذلك هؤلاء الذين رسموا إرادة الحياة وترجموها فعلا وصلاة وتقرب من الله لهم من أخلص التحية أحسنتم ومعنا أيضا سماعة الشيخ مصطفى ملص هو عضو هيئة تجمع العلماء المسلمين في لبنان أهلا وسهلا بك شيخنا أهلا بكم ومرحبا ونحييكم على هذا البرنامج الجيد ونحيي هذه القناة لطرحها القضايا التي تهم أمتنا في الحياة وعندما تصعد والتي ترمي من خلالها إلى بناء الشخصية الإيمانية القوية التي تستطيع أن تواجه وأن ترفض وأن تقاوم لكي تتحقق الحياة الحقيقية في وجودها طيب ألا ننفذكم إن شاء الله وسهلا فيكم ومعنا أستاذنا العزيز الشيخ صادق أخوان هو أستاذ الدراسات العليا في الحوز العلمية مرحبا بك شيخنا العزيز أستاذنا حياك الله الأستاذ الدكتور سهيل وكذلك أحيي عزيزي الأخوين الفاضلين وكذلك الفاضلة الكريمة وأحيي جميع العزة المشاهدين سائلا المولى العزيز أن تكون مثل هذه البرامج مما تبني الأسس القويمة الطيبة التي لأجلها بعثت الرسل وأنزلت الكتب آمين غب العالمين أحسنتم طيب نحن سمينا الحلقة الليلة حياة ومقاومة ليش حياة لأن الحياة هي منشأ آثار فكل مكان الإنسان أكثر آثارا كل مكان الإنسان أكثر حياة فكيف بحياة من قدم روحه من أجل الحق وأحيا الله طوال كل هذه القرون يعني بعد تقريبا قرن ونحن نجتمع من أجل ذكر الحسين وكربلا يعني هي حياة حقيقية يعني آثار حقيقية يعني لا تنكر أما الباطل فإن الباطل كان زهوقة فبالتالي الباطل هو حق حيات ومقاومة لأن الأصل بتلك الأثار هو البقاء الأثار من أجل أن تبقى القيم ويبقى الحق فبالتالي لا يبقى الحق إلا بالاستقامة مثل ما قلت في البداية عند مقدمة البرنامج الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا يعني عم بقول القرآن أنه ما بكفة تقولوا ربنا الله لا بدون أنه اللي بيدعوا الإيمان و اللي بيدعوا أنه عندهم رب و اللي بيدعوا أنه مرتبطين بهالرب يضلوا على الطريق فها معنى الاستقامة و في قضية السلاح و المعركة سميناها مقاومة نبدأ مع أستاذنا العزيز الشيخ صادق و المفتوح يعني الحوار على كل حال ما حنتقيد نحنا بترتيب معين خلينا نحكي عن الموضوع و نستفيد من الأسئلة الموجودة في الموضوع بسم الله الرحمن الرحيم حقيقة الشهر كما أنه نصب إلى من يعتبر رمزا للمقاومة الإنسانية الحرية البشرية وهو الإمام الحسين عليه السلام و نحن اليوم نشاهد في السنين الماضية و العقود الخمس التي انصر منا و كذلك ما نشهده اليوم في هذه الساعة و على الساحة في غزة العزة في غزة الصمود حقيقة الحسين حي اليوم لما نشاهد صمود عزتنا في غزة كأننا نشاهد دوية الحسين في الأثير ألا إن البغي ابن الدعية ركز بين اثنتين بين السلة و الذلة و هيهات من الذلة يَا أَبَى اللَّهُ لَنَا ذَلِكَ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَحُجُورٌ طَابَتْ وَطَهُرَتْ وَأُنُوفٌ حَمِيَّةٌ وَنُفُوسٌ أَبِيَّةٌ مِنْ أَنْ تُؤْثِرَ طاعة اللئام على مصارع الكرام عشرات الآلام قُتلوا في الأشهر العشر الماضية نعم تلبية لدعوة الأنبياء صلوات الله عليهم إنما تلبية لدعوة الديانات الإلهية لدعوة المصلحين في التاريخ كأن اليوم إبراهيم يدعو جميع الأحرار في العالم لمقاومة الأصنام اليوم الصنم الأعظم إنما هو الشيطان الأكبر الولايات المتحدة الإمريكية إسرائيل فإذا نحن جئنا في هذا اليوم لوجدنا أن الحيوية التي اليوم اكتسحت العالم الإسلامي وقد أيقظت تلك النفوس النائمة التي نامت قرون بل إنما اجتازت الحدود حتى تمكنت أن تغزو العدو في قلب تل أبيب وفي قلب واشنطن وكاليفورنيا وميشغان ولندن وباريس وبرلين فاليوم نشاهد أن الجامعات الأوروبية والأمريكية لا يعلمون ما هو القرآن ولكن يرفعون القرآن لا يعرفون من هو الحسين ولكن يرفعون إذن نحن اليوم نشاهد اتحادا حقيقيا بين التوراة والإنجيل والقرآن فكأن صحف إبراهيم اليوم قد تجسدت في مقاومة هؤلاء المظلومين في غزة العزة أحسن شيخنا الرسهلة لطيفة جدا شو رأيك ريم؟ جدا جدا رسيكي الجميل في الرسالة أننا معظم الناس عندما ننظر إلى يطرأ على عقولنا كلمة مقاومة نصلها مباشرة بالموت إلا أن المقاومة حياة إلا أن الحياة يجب أن تكون مقاومة حياة كل شخص اليوم عالم بمدى الحرب القائمة على المسلمين يجب أن تكون مقاومة المرأة يجب أن تكون مقاومة مثلما كانت السيدة زينب سلام الله عليها الطفل يجب أن يكون مقاوم حتى في درء كل ما ينشر هذا بتربية الأم التي هي تكون الأساس الأب يجب أن يكون مقاوم كل من عنده جهاز تليفون يجب أن يكون مقاوم اليوم المقاومة أصبحت لجب أن تكون منهج حياة بالنسبة لنا ليس أن نكون فقط في جبهة الموت أو نكون فقط في جبهة مقاومة بالجسد والدم والروح مثلما كان الإمام الحسين هو بدأ بهذه المقاومة لماذا؟ لكي نكمل موت لأجل حياة وليس موت لأجل موت وإنما استمرارية نحن اليوم نحتاج إليها هذه الاستمرارية نزرعها في أولادنا في عقولنا في وعينا لأن المقاومة لها أبعاد كثيرة سنتطرق إليها معا إن شاء الله تعالى لكن هذه الحياة يجب أن ليست المقاومة موت وليست المقاومة فقط استشهاد وإنما اليوم الحياة كلها يجب أن تكون مقاومة حسناً هيا بنا بسم الله الواحد الحنان قالق الأكوان ودبر الإنسان من المنطلق وإليه المآل نشكره ونحمده على كل حال يقول في كتابنا المقدس يقول أتيت لتكون لهم الحياة وتكون أوفر وتكون لهم الحياة وتكون أوفر أي تحمل الدمومة والاستمرارية وتحمل الإثمار هذه الحياة المثمرة هناك حياة عاقر عشفاء لا تعطي شيء ولكن الحياة المخصبة هي الحياة التي تكون على مثال حبة الحنطة التي تختار الحياة من خلال موتها في الأرض لتعطي ثلاثين وستين ومئة هي اختارت الحياة الأشمل الأعظم اختارت أن تموت والموت في المسيحية وفي كل الديانات السماوية في المسيحية هو فصح هو عبور ليس نهاية الأشياء هو عبور من حياة دنيا بقصورها بضعفها بنقصها إلى الحياة الأجمل إلى الحياة الأوسع ويقول يحنى أيضا في إنجيله الحياة الأبدية هي أن يعرفوك أنت الله الحق الحياة ليست كم عشنا من السنين الحياة كم أضفنا لهذه السنين الحياة كيف عشنا هذه السنين كيف أعطيناها المعنى الذي يتجاوز التعداد الزمني لتكون الحياة في الضمائر وفي النفوس وفي كل قيمة صالحة وهذا ما فعله السيد نسيح له المجد وماذا ما فعله كل العظماء والشرفاء والمجاهدين والمجاهدون بعده ومنهم الحسين عليه السلام الذي اختار كحبة حنطة أن يموت كفرد لتحيا أمة أن يموت كفرد ليعطي ثلاثين وستين ومئة ويملك الديمومة بأنه حتى الآن يعطي من يسير على نهجه من يختار من يختار الحياة غاية عليا ولكنها الحياة في الله ولله ويقولون ليكن ذكره مؤبدا بل الأبدية ليست في الأشخاص وليست في الأجيال فهم زائلون أصلا الأبدية هي أن يبقى ذكره في قلب الله فهو الأبدية فطوبى لمن اختار الحياة في الله جميل هنا جعلني في عقلي أربط بين نقطتين أنه لما مزيد بن معاوية أخذ هذا الحكم وسلبه وأراد أن يجعل منه على منهجه هو وعلى فكره هو وعلى معتقده هو ووعي سلبه إلى الأمة كافة الإمام الحسين كأنما نظر إلى هذا الجانب المادي الذي أراده يزيد فقتله فمات هذا الجسد فاستشهد هذا الجسد ولكن لإحياء الجانب الرابط الروحاني بين الإنسان وربه وهذه الروح التي صعدت إلى الله هذه الشهادة بمعنى الشهادة في حد ذاتها بل أحياء عند ربهم يرزقون هو مثلما كأنما مح الجانب الظاهر الجانب المادي وأحيا بهذه الشهادة الجانب الروحاني لكي يقول أن وجود آل البيت سلام الله عليهم إنما هي خلافة ربانية ولاية ربانية قائمة ولهذا أنا تركت هذا الجانب الظاهر المادي لكي أحيا بالشهادة هذا الجانب الروحاني أحسنتم أنا أتصور على كل حال أنه هناك نوع من التناقض تقول أن كربلاء هي حياة وقتلوا كلهم يعني الذين يدعون أننا قمنا من أجل الحياة ماتوا هذا قاسر النظر فليا يقولون أنكم تنشرون ثقافة الموت يرد عليهم القرآن هنا فأنا أريد أن أقول لهم أنه سمعت شيخ صادق تفضل أنه سيأتي مننا الذلة اللي هي الشعار الأساسي لقيام أبي عبد الله هي بمعنى أنه نحن لا نقبل الحياة مع الذل يعني أن الحياة إذا يرافقه الذل فهي موت يعني أساسا هي انعدام للحياة هناك قول الإمام علي أنا نسيتها ولكن قيلت في صفين لعل المشايخ يتذكرون عندما قال موتكم في الذلة حياة وحياتكم في الموت لا أتذكر هذه الكلمة ولكن هناك قولة تثبت قولك هذا موتكم في الكرامة حياة فبالتالي نحن نحكي عن نوعية خاصة من الحياة وليس الحياة بمعنى نبض القلب يعني أو جريان الدم بل لا هي الحياة الحقيقية أنه يعيش الإنسان بكل مبدأه وقيمه وكرامته وعيسته سعادة الأب أشار إلى موضوع وهو أن الحياة ليست بالجسدي أو بالروح إنما ببقاء الذكر في الله سبحانه وتعالى وربما نحن بصورة أخرى يجسمها لنا القرآن القرآن الكريم لا يعبر عن الشهيد بالحي وإلا الظاهر أن الإنسان لما يشاهد من الناحية الجسدية طبعا استئذانا من الشيخ مصطفى أراك ساكتا الليلة أخرنا الظاهر يجهز نفسه الظاهر في الآخر الظاهر يجهز نفسه يعودنا علي في كل الحلقات أنه يسكت ويعطي كلام تتكلمون وتجيدون والمطلوب أن تكون الحلقة مفيدة أحسنت المطلوب الفائدة وليس من يتكلم إذن نحن نشاهد أن الشهيد ربما لم يبقى شيء من جسده وأما حياته الروح فكله ميت حي لأنه لم يوجد دمار للروح بل قال رب ارجعوني لعل يعملوا صالحا فيما تركت كلا إنها كلمة هو قائلها ومن ورائهم برزخ إلى يوم يبعثون إذن الحياة للكل إذن هذه الحياة التي للشهيد ما هي متميزة أنا في الواقع من باب المقاربة مع ما تفضل به سعادة الأب هنا القرآن يقول ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم الكثير ينظرون إلى العين بأنها ظرفية محظلا إنما أجمع علماء النحو على أن الجملة وشبه الجملة كالجاري والمجهور والظرف إذا وقع بعد الإسم ولم يكون خبرين فإنما إذا كان الإسم معرفة حال وإذا كان نكرة ناعت أحسنتم والحال أيضا وصف الحال وصف فضل فضلة منتصب كما يقول ابن مالك فإذا يكون واصف يعني أحياء بحياة ربوبية والحياة الربوبية لا تكون إلا بوجود الذكر عند الله تعالى والاتسام والاتصاف بالصفات الربوبية وما عندكم ينفذ وما عند الله باق وهو البقاء ولهذا يمنح لهم الولاية التكوينية يقول يستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون وإذا يكون أدم اتصال بهذا العالم مع أن الميت لا اتصال له بحيث يؤثر والقرآن يصرح بأن الشهيد له تأثير إذن لما صار هو الحياة فإذن نعود إلى ما أشرتم إليه من أن الحياة مع الزلة هو الموت ونعم ما قال الشائر اقتلوني اقتلوني يا ثقاط إن في قتلي حياتي وحياتي في ممات أحسنت أحسنت أحسنت شيخ مصطفى حقيقة مشان بس ما أضيعها من بعد إذنك شيخ مصطفى لما قلتم يمنحون الولاية التكوينية ما القصد يمنحون الولاية التكوينية يعني التأثير أنت الآن بسهولة تتمكنين أن ترفعي هذا الكأس أما الميت لا يرفع هذا الكأس لا يحرك ساكنا ولا يسكن حركة على ما أراده الله سبحانه وتعالى ولكن الله تعالى يفعل ما يشاء ولكن الله تعالى له الولاية التكوينية ويمنحها لأناس ولهذا قال يستبشرون بالذين لم يلحقوا وقد ثبت في التاريخ لم يسقط شهيد إلا وجأش ومعنوية المجاهدين بدل أن تضعف ترتفع تتقوى فكأنه ارتباط مع القلوب ويمنح لهم أحسنتم النصرة يمنح لهم المعونة وهذا ما نحن نشاهده في حروب الأنبياء وكذلك غزوات سيد المرسدين والمؤمنين الصالحين ما شهدناه في محوه المقاومة في الآن والسنين الماضية أحسنتم شيخ مصطفى بخدمتك الله يحفظ خنينا الحقيقة أنا أريد أن أبصد الأمر في مسألة الهدوان وهو عنوان مصيب يصيب كبير الحقيقة كما يقال كربلاء مقاومة وحياة أولا هناك فيما يتعلق بجسد الإنسان رابط قوي بين المقاومة والحياة نعم فيما يتعلق بجسد الذي لا يقاوم الأمراض والحمى وما يعتريه من أمور تؤثر عليه فإن هذا الجسد يموت يتلاشى يمرض يتلاشى ثم يموت جسد الإنسان إذن طالما أن جسد الإنسان يقوم على قاعدة المقاومة وكما نعلم نحن أن في دماء الإنسان في دم الإنسان الكريات الحمر والكريات البيض وأن الكريات البيض وظيفتها الأساسية هي المقاومة هي المقاومة فإذا ضعفت الكريات البيض ضعفت مقاومة الجسم وتعرضها للمرض وللإصابة ويسير في طريق الانهيار الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان وخلقه في مجتمع والمجتمع كالجسد ألم يقل رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل البسلمين في توادهم وتراحمهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الأعضاء بالسهر والحمى ما هي الحمى؟
الحمى هي المقاومة استنفار استنفار نعم كريات البيض نعم نعم تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى لحماية كما يتداعى الدم في جسم الإنسان لحماية هذا الجسم كذلك أفراد المجتمع ينبغي أن يبادر إذا ما تعرض أحدهم لمرض لإصابة لأي شيء يهدده فإن على هؤلاء أفراد المجتمع أن يبادروا كما قال الحديث تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى سائر الأعضاء أعضاء المجتمع ينبغي أن يحموا من يتعرض في المجتمع فكيف إذا كان تعرض المجتمع بأسره للمرض نعم الاحتلال مرض الطغيان مرض العدوان مرض الاستعمار الفكري والمرض نعم كل هذه أمراض وهذه الأمراض يجب أن نتصدى لكل مرض فيها بما يتناسب مع هذا المرض أي بما يناسب للقضاء على هذا المرض المرض وإنقاذ الجسم من الموت أنا أحببت أن أبسط الأمر هكذا كما بسطه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لكي يعرف مستمعنا ما هي واجباته وما هي دوره إزاء كل ما يتعرض له مجتمعنا من أبراض أحسنتم شيخنا عجبنا أن تتحدثوا عن هذا الموضوع مصطفى قال بالبداية أنه أنا أحبب بسط شوية العنوان وعطانا درس بخيمية على الحياة بس جدا جميلة الصورة لكن أنا أريد أضيف وأبين شيء لما نقول تداعى له أسائل الجسد بالسهر والحمى بالسهر يعني أنه لا ينامون ولا يهنأ لهم بال إلا إذا ذهبوا كلهم في هذه المقاومة اليوم شرط هذا الاستمفاء وفار مثل الكريات البيض مثل ما ذكرتم وشرط التداعي بالسهر والحمى شيئين مودة ورحمة في توادهم وتراحمهم السؤال المطروح اليوم إحنا عنا تواد وتراحم بيناتنا أنا لست يعني إذا بحق لي جواب ما بعرف أنا لست متشائما في هذا المجال وباللغة العامية أنا مني نقي نقي نعم بل أنا متفائل أنا متفائل أنا متفائل أنا أرى أن مجتمعنا بخير وناسنا بخير وأهلنا بخير ولكننا جميعا نتعرض لعدوان على مصالحنا وعلى مبادئنا وعلى قيمنا وعلى وجودنا وعلى حقوقنا وهذا هذا العدوان في الحقيقة يعني تنفق عليه أموال طائلة يعني مثلا أحد المسؤولين الأمريكيين مثلا يقول مرة أننا دفعنا نصف مليار دولار لتشويه صورة شخص هو السيد حسن نصر الله أعزه الله والله شيخنا ما نقصين مال فإذا نحن مجتمعنا يتعرض لهجمة كبيرة ومجتمعنا يقاوم نعم هناك أناس تصاب وتسقط ولكن مجتمعنا يقاوم والناس بخير يتعاونون ويتضامنون ويتكافلون ويلتقون في الملمات يعني أنا لا أرى لا أرى أننا في كارثة من الناحية الأخلاقية والإنسانية وخير شاهد لك يا أيها الشيخ هذه الجلسة نحن هنا نشاهد من أربع دول ديانات مختلفة مذاهب متفاوتة وجنسيات متفاوتة التراحم التواد التضامن التكافل الفكري المعرفي والعملي واحد يعني لو أن اليوم الحدود انفتحت كما أنا أرفع البندقية سعادة الأب أيضا يأخذ البندقية السيدة الكريمة أيضا تحمل البندقية سماحتكم وهذا جميل أنا حامل قلم شيخنا حامل قلم ولسانك وهذا وهذا دليل وأنا في الواقع متفائل جدا الجسد الذي قصده الشيخ مصطفى حكاية عن سيد المرسلين صلوات الله وسلامه عليه وأهل بيته ليس جسدا لأمة ولا جسدا لطائفة ولا جسدا لقومية بل جسدا للبشرية وجسدا للتاريخ وهذا ما اليوم شهدناه أنه كما تداعى له من كانوا مذهبيا مع هؤلاء الفلسطينيين من السنة كذلك تداعى له من كانوا يعتنقون غير ذلك المذهب بل هم أكثر من ساعدهم عمليا كاليمن الشيعية ولبنان مع اختلاط مذهبها ودياناتها وكذلك نشاهد أن النصارى بل حتى غير للنصارى واليهود من أتباع غير الديانات السماوية حتى الهندوس حتى البوذيين حتى من لا دين له حتى الملاحدة إنما في الواقع تراحموا إنما توادوا إنما نزلوا إلى الشوارع بمئات الآلاف بالملايين ينددون وهذا لم يسبق له في التاريخ وهذا هو ما يبشرنا وهذا هو الذي يسبب تفاؤلنا بأن تكون لنا لدينا تلك الوحدة الإنسانية يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا وهذه الوحدة الإنسانية تكون حكومة أقلانية حكومة راشدة حكومة إنما تعمل على البصيرة وهذا كان يريده أنبياء الله وكذلك الأولياء والسماويون والمصلحون مهما تعددت الأسماء والعناوين شكرا شكرا نذهب إلى فاصل قصير ثم نواصل فابقوا معنا
أهلا بكم من جديد أنا عند رسالة واتصال رسالة من الأخت شيم علي من العراق بتقول مثل النسوين ما لأنه أنا أخر عبارة من برح كنت قلت مثل النسوين طيب بالبرنامج رجال ومرأة وحدة زعلنا بعد أنا أعتذر رسميا من كل المشاهدين هي روح الفكاهة عندي بس برح كان الوقت كتير ضيق كان وخلص البرنامج والدكتور أبونا بده يحكي كانه وانا قطعته وقلت له إنه في حاكي كتير فتعليقا على كلمة حاكي كتير قلت مثل النسوين إنه مثل النسوين قصدي إنه النسوين بتحكي كتير بس هي عبارة عن نكته عبارة عن الروح اللي انتو كاهة بس ما أتصور يعني يمكن بس هلأ غير إنه أنا أعتذر منكن جميعا منكن منكن ومن كل البشر أصلا يعني ظاهر أستاذ سهيل نعم يقول شيء آخر يقول وين كانت واحدة ولكن تتحدث بالإقدار ألف لو جئته لغايت الكلة فيها شكرا شيخنا أول مستانة دهالي يريد أن يقول ذلك فأقبلوا منكن مني الاعتذار أول شيء والنقطة الثانية من أخت شيام علي يلي هي زعلانة مننا موجودة على الخط فأهلا وسهلا فيك يا سيد شيام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عليكم السلام ورحمة الله ورحمة الله وبركاته شيء بشكل بريد هذا لي كان كذلك يعني الموضوع عبارة عن تعقيب أيضا نأخذه بشكل فكاهي إن شاء الله جزاك الله ألف خير الله يكليكم طبعا كنت أسمعل الحديث الشيق اللي كان يدور في هذا التجمع المبارك واستمعت سماحة الشيخ عندما يتحدث عن المقاومة في جسم الإنسان إلى آخره كان حديثا دقيق أخرى في هذا الاختصاص المسألة هو المقاومة جزء قبل أن نعرفه بشكل شرعي أو بالقانون الدولي والدساتير بكل دولة وكل وضع وكل شعب المسألة هي المقاومة نعتبرها من جزء خلق الله في البشرية لأنه تعريف المقاومة بصورة علمية وصورة طبية هي أي ردة فعل تظهر عندما يحدث فعل مقابل يخرج الشيء عن مساره الصحيح فكذلك ما تحدث الشيخ بأنه عندما يدخل مثلاً مرض أو جرثومة أو فيروس فتحدث مقاومة في الجسم كذلك في البنية نحن نقول مجتمع البشري أي تغيير حاصل فيه يخرج عن مسار الطبيعي الخلق الطبيعي فطرة الله عز وجل في الحياة سواء الحياة الاجتماعية أو تغيير في العادات التقاليد الفطرة التكوينية كرجل كمرأة كما يفعل الآن الغرب في مجتمعنا مسألة الجندر مسألة تمكين المرأة تغيير الجنس إلى آخره فهذا يعني كلها لا إرادياً فطرة الله السليمة عز وجل تخلق شئنا أم أبينا سواء كنا أم من سيأتي بعدنا سوف يخلق الله عز وجل مقاومة طبيعية من الفطرة الطبيعية الخلق الطبيعي لله عز وجل لمقاومة أي انحراف يحدث في الحياة على سطح الكرة الأرضية في حياة البشرية بل حتى في المخلوقات الأخرى سبحان الله للمتتبع سواء في عالم الحيوان عالم النبات إلى آخره أيضاً هناك نفس هذا نفس هذا الموضوع الدسم يكون في ضمن النظم الحياتية إليهم إذن هو أصلاً فطرة إلهية موجودة في حياة البشرية سواء أصبح فيما بعد في سبيل أنه يسيطرون على الشعوب أصدروا قوانين المقاومة والإرهاب والمجموعات المسلحة إلى آخره فهي إذن فطرة أساسية في حياتنا حياة الدنيا تنشأ وتتجدد من قبل الله عز وجل الخلق الطبيعي لنا وشكراً جزيلاً لكم أخوة الشيام علي من العراق أشكرك ولا تنسينا من الدعاء ممكن ندفعنا على الموضوع الذي أثير الآن الحقيقة عندما يتكلم بالكلمة أو يحصل الفعل يجب علينا أن نحمله على أفضل وجوهه في هناك قول ما بعرف كأنه هو أثر على كل حال إذا تكلم أخوك بكلمة لها تسع وتسعون وجها سيئا ووجه واحد حسن فاحمل كلمته على الوجه الحسن يعني بهذا الفهم وبهذا السلوك هذا إلى ماذا يشير هذا يشير إلى أنني أحسن الظن بأخي فإذا تكلم بكلمة لو كان جارحة أقول لعله أراد أحسن وجوهها لعله أراد ذلك ودائما يعني علينا حتى لو كانت الكلمة مهما كانت أن نحاول أن نعطيها مفهوما إيجابيا مفهوما حسنا لكي تستمر العلاقة بين الناس ولكي نكون في هذا المجال مدرسة لأن نعلم الناس أن يحملوا الأمور على أفضل وجوهها نعم كلمة السيدة زينب من بعد استشهاد الإمام الحسين كانت السياقة الذي بيّنها لنا منبر إعلامي للمرأة لكي تستمر لكي توصل هذه الشهادة فيمكن كان استشهاد الإمام الحسين ويقف هنا ولكن لما ننظر إلى محتوى الخطبة التي قامت بها والكلام الذي وجهته السيدة زينب إلى يزيد بن معاوية يتبين لنا أهمية المرأة هذا للذي سيحمل على محمل الآخر يعني نوصل له هذه المعلومة تقصد بأنه يمكن أن المرأة تؤدي دور لأنها تؤدي دور وهذا ما ينص عليه القرآن فَلَمَّا وَضَعَتَهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعَتُهَا أُنْثَى فِي أُمِّ مَرْيَمِ وَسُلَامُ اللَّهِ عَلَيْهِمَا وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى ما قال وليس الأنثى كالذكر هذا كلام الله وليس الذكر كالأُنثى ثم يقول كلام أم مريم وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِيَّةَ شَزِيْنَةً يقول فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زِكَرًا النبي صار خادمها يعني إذا كانت ولد كانت تكون كأبيها عمران نبي عادي أما صارت أنثى أما صار أعظم نبي آنذاك في العاصر خادما لها وكذلك يتبرك بالمعاجز التي يراها كلما دخل على المنطقة أنا أكره أن أشكر الدفاع بس أنا واقعا هي عبارة عن مزحة ولا في أي نيلة سمح الله لا أبدا أبدا بل أكثر من ذلك على فكرة إذا بدي أعمل دفاع شوي أقلائي أكثر كثرة الكلام هي كثرة الزكاء لأنه الكلام هي إظهار للتعقل إظهار للفكر يعني بالنهاية الكلام يا حوار باطنة اللي هو فكر يا حوار خارجي اللي هو إظهار الكلام والبيانة بس بغض النظر نحن منحب الأمهات والزوجات والأخوات ومنحب يعني هذه استثابة من الأخت شيام يعني أنه إلى هذا البسطة وأنت تريد أن تقول كثرة الكلام مهما كان الكلام لا لا لا على سبيل النكتة الزوجة اشتكت من زوجها بس قالت أنتم الرجال كلكم مثل بعض من أذن تسمعون ومن أذن تخرجون الكلام قال أحسن منكم أنتون النساء تستمعون من أذنين وتخرجوه من فمك دكتور إسكندر بدي أسمعك لأنه نحن عنا وضاعك الليلة يمكن بعد شوي فأمتلغ مما ذكرت الأخوة من علامات المرض ليس فقط وأنا أزلن دكتور في أحد علوم الطبية المرض أو تعريف الصحة هي التوازن بين عمل الأعضاء فيما بينها الفيزيولوجيا وأي خلل بهذا التوازن هو مرض لذلك العلاج هو إعادة التوازن سواء من الداخل أو من الخارج ونحن عندما نتحدث منذ أيام عن المقاومة والحياة يعني إعادة التوازن لمجتمع لعالم اختلت فيه كل الموازين فالمقاومة ليس فعل فقط فعل حرب وفعل قتال المقاومة هي إعادة التوازن بتحريض الجسد باستنهاضي الإرادة فيه إرادة الحياة لكي يساعد المعالج من الخارج بأن يكون مقاومة للداخل وأيضا يعيد التوازن هذا أولا الأمر الثاني مقاومات أريد أن أشير إلى مقاومات الحياة ومفهوم الحياة ومعنى الحياة عندما مقاومات الحياة جاء شاب وسأل السيد مسلم المجد ماذا أفعل لأرث الحياة الأبدية قال أحفظت الوصايا قال حفظتها منذ صباح فقال واحدة تعوزك بيع كل ما لك وعطيه للفقراء واتبعني لم يقل لكل الذين أرادوا أن يتبعوه تركوا أموالكم بل هذا الشخص أريد أن أشير إلى أن كل واحد مننا في داخله واحدة تعوزه لينال الحياة سواء هذه الواحدة أن يقاوم بالكلمة وبالقلم أو يقاوم بالعلم أو يقاوم بنصرة الناس فإذا واحدة تعوزنا واليوم أسأل سؤال لكل من يسمعنا أنت يا أخي يا أختي ماذا يعوزك في الداخل لتاريخها الحياة الأبدية أبدي. اعد القراءة مع نفسك واجب. الامر الثاني عندما اراد احد الاشخاص ان يتبع السيد مسيط او المجد. قال له اتبعوك ولكن انا ادفن ابي. قال له دع الموتى يدفنون موتاهم. دع الموتى يدفنون موتاهم. يعني هؤلاء الذين على وجه البسيطة يعتقدون انهم احياء.
ويدفنون هذا الميت هم اموات اكثر منهم. لان مفهومهم للحياة مرتبط بجسد اصلا ثاني. بينما ماربولوس الرسول يقول الموت في المسيح لي حياة وهو ربح. الموت في المسيح لي حياة. هو يرى ان الموت ربح.
نعم. لان لست انا الحي كما يقول ماربولوس بل المسيح حي فيا. اذا منبع الحياة ليس قرارك وليس ما تراه. منبع الحياة وليس طريق ابتغاء الا مصنفته والمسكية وتكلمه. وهذا شيء اخبرنا عنه. سيجب ان ترى انه دون رأس تع وان تبدأ.
يحيينا مع احترام لكل القناعات الإخوة ولكن قدم معنى جديد بأن المعنى يختلف إن كنت تنظر هنا أو هنا رأس الرجاء الصالح اليوم في أفريقيا كان يسمى رأس الموت رأس الأواصف لأن كل الذين يبحرون نحوه يموتون فاسكو دي جاما اتبع طريقة في عبور هذا الرأس فعبر ونال الجوائز ونال الثروات من ساحل العاشق وكل الذين البحارة فيما بعد سلكوا طريقه طريقته بهذا العبور أصبحوا يعبرون وينالون المكافأة غير المعنى من رأس الموت إلى رأس الرجاء الصالح الموت سيبقى موت عن مستوى الجسد الموت سيبقى موت ولكن تغيير المعنى لهذا الموت بأنها تعبر على طريقة أنا أقول على طريقة السيد المسيح الفادي أو على طريقة الحسين عليه السلام أو على طريقة كل الأشخاص الذين اتبعوا منهجا جديدا في تعاطيهم مع رؤوس الموت في حياة في أيام هذه ليحولوها باتباع هذا المنهج الإلهي المنهج الروحاني ليعبروا من رأس موت يذهب بجسد ودرة إلا على الجسد إلى حياة بالله ومع الله أحسنت دكتور سهيل دكتور لأنه عننا فاصل بس أريد أن أودع للأب لأنه هو مسيطر السؤال الذي أريد أن أطرحه هو لجمع فكرتين بينهما بسرعة لما تكلمت حضرتك وقلت أن تموت في المسيح فهي حياة وهنا لما تحدثنا منذ قليل عن الولاية التكوينية يمنحون الولاية التكوينية ويصبحون عندهم من الله وببركة من الله سبحانه وتعالى تأثير ولما قلت أيضا دعوا الأموات يدفنون موتاهم فأنا أريد أن أوجه سؤال لسماحة الشيخ كيف يمكن أن نمر من دعوا الموتا يدفنون موتاهم إلى أن يصبحوا عندهم لا أدري ما أعرف كلمة صحيحة لعلكم تصوبونني في هذا الأمر أن يكون عندهم وهم أحياء ليكونوا أحياء ومتواجدين اليوم لا ننتظر أن يموتوا فقط في الشهادة فتكون عندهم هذه المقاومة التي تتكلم عنها شيخنا أن يكون عندهم روحانة هذه الولاية التكوينية فيكونون أحياء وفي نفس الوقت مقاومين للذهاب حتى بعدها إلى الشهادة بس خليني أشكر جملة واحدة إنما يدفنون أجساد أمواتهم والذي هو اليوم حي اسم المسيح اسم الحسين الذي هو حي في الواقع الموقف الأساسي لما أراد فرعون أن يقتل السحرة وهددهم لو قطعنا أيديكم أرجو لكم من خلاف ثم لأصلبنكم على جذوع النقل قالوا لا ضيغة ماذا قالوا إنا إلى ربنا منقلبون هذا هو الاتحاد هذا هو الفناء يعني في الواقع هناك لا يبقى شيء إلا إله وكائن إلهي لا يبقى شيء وهذا هو الباقي وهذا هو المؤثرة أنا أريد أن أعرج على العرفان في هذا الموضوع أبو شرع عزيز نحن لنا شرف أن تعرفنا عليك ونشكرك كثير على حياتك على كل حال وجهدك أنه سفرك وجيت لهون وحضرت واستفدنا من علمك وتجربتك فهي نوع من الجهات إن شاء الله بتوصل بسلامة الله يخليك ونشكرك وترجعوا إن شاء الله لعنا كمان بسلامة لأنه نحن مش أول مرة بس مش آخر مرة إن شاء الله تعالى بعلم ربنا وإذا لا نحنا منزورك بسوريا ما حد تفر مننا يعني تعولي الجميع الله يبارك بجهودك إن شاء الله وعلى تواصل نذهب إلى فاصل ثم نعود
يبقى الحسين وطن الانسان فوق الحدود ننشر الرباني صوت القد علا في كربلاء هذا الوجودا رغما بالعدی عبرالمدی حاز الخلود يبقى الحسين وطن الانسان انسان انا اخلصت وجداني حسيني الهوى والدين نصراني
ولكن حسين في ساكن فيه وجدت عيسی حسين و المسيح عشقي السامي وترنيمة حبي وسط انغامي لصلب ظلما الجسم لصلب وقع آلام كوقع الرأس لما سار الشام صلب فوق عود و نقض للعهود و جرح غائر في وسط أبدان قد ابكی يسوعي رض للضلوع و عذراء بكت للسيد الفاني حسيني الهوى والتين نصراني فيه وجدت عيسی
أهلا بكم من جديد نرحب بضيفنا العزيز الدكتور إلياس الهاشم هو شاعر وأديب لبنان أهلا وسهلا بك دكتور أهلا بك حبيب ألبي نحن اشتقنا لك أول جزء من البرنامج كان عندي شوية شغل ولهالك تلحقت البرنامج والأبونا كان عنده كمان ارتباط أهلا وسهلا بك عنا رسالة من أهلا أبو ضحى من العراق المقاومة في يومنا هذا إن لم يكن لديها مشروعية شرعية تكون فاشلة لأن المشروعية الشرعية تجعلك مطمئنة لذلك نلاحظ مقاومة السيد حسن نصر الله مقاومة ناجحة لأن مشروعيته من قبل السيد الخامناء الله يبرك فيك وأشكرك على رسالتك يا أبو ضحى من العراق طيب نحن حكينا اليوم دكتور إلياس نعم وفي تتم لكلمة الأخت ريمو الشيخ صادق أريد أكمل معه بعدين مهمة لأنها هاي النقطة بس هو لأنه إجا هلا ومستفيد يعني إنه كربلا هي عبارة عن حياة ومقاومة نعم هلا كان في حكي يمكن أنت شفت تبعت شوي بصورة هلا بس المهم إنه بالتالي كربلا كحادثة تاريخية تركت آثار اليوم يعني عم نشوفها بحياة المقاومة وحياة النضال حياة الجهاد وحياة كل هالحركات حتى خارج إطار الإسلام يعني إنه تفضل سمعت الشيخ إنه اليوم هي قضية الحياة والمقاومة هي البودة والهندوسة وحتى الملحد يعني لأنه حق وباطل يعني ما له عليه أبدين أنا أريد أن أركز على كلمة الإنسان بغض النظر عن الأهل بغض النظر عن الانتماءات العرقية ما دام إنسان ففيه فطرة أخرى وكل إنسان فيه فطرة الخير عنده إرادة المقاومة فحبينا نسمع رأيك ونستفيد أول شيء مساء الخير ونحن لازم نكون من الأول بس أنا أعتذر عن التأخير المقاومة هي فعل وجود المقاومة فعل إيمان المقاومة فعل حياة الإنسان في وجوده مفتوراً بل في مقاومة وفيه فطرة أخرى فهو يستمر على المقاومة كي يعيش مقاومة الجوع كي يستمر مقاومة العطش كي يستمر هذا على الصعيد الجسدي فكيف إذا كان على الصعيد الوجودي نجد أن الإنسان يقاتل من أجل أن يبقى على قيد الحياة وهذا حق مشروع حق مشروع لكل الكائنات حتى الكائنات البهائمية تدافع عن وجودها وتدافع عن حياتها من الأقوى وحتى إذا أخذنا شريعة الغاب نجد أن القوي يتصلف على الصغير ودائماً الصغير يحاول برغم صغر حجمه أن يقاوم هذه يعني مش عقيدة أو غريزة عند الإنسان وعند الكائنات الحية فكيف بالحر إذا كان الإنسان مهدد في وجوده؟
كما نجد اليوم في العالم المستضعفين مهددون دائماً من القوى الكبرى والقوى المتسلطة في السلاح وفي الاقتصاد وفي المال وفي القرار إذا أخذنا كربلاء نموذج للمقاومة فهي ليست نموذج فقط هي منهج هي طريق يعني الإمام الحسين عندما قال لا كانت كلمة لا مقاومة هكذا ما أقول لك الآن لأنك كنت تتحدث عن المقاومة أن الأصل هو الرفض نعم عدم الخضوع وعدم التسليم فهو يتلقى الرفض للبقاء على الحياة نعم جميل أن يموت الإنسان في سبيل وطنه ولكن الأجمل أن يحيا من أجله نعم نعم الموت في عقيدتنا المسيحية هو طريق إلى الخلاص نعم الموت هو طريق إلى القيامة نعم ولكن الحياة هي جسر العبور إلى الحياة الأخرى نعم نعتبر أن هذه الحياة التي نعيشها مفطورون فيها على المقاومة فكيف بالحال إذا كنت مهدد في بيتك وفي مسكنك وفي هويتك وعرضك ما هي مقومات الحياة الأساسية لك أنا أنتقل من كربلا إلى غزة نعم ما يجري بفلسطين اليوم تجد العالم مقصوم إلى قسمين نعم فئة تقول أن حقهم في المقاومة وحقهم في تقليل المصير وتجد فئة مع المغتصب ومع المحتل ويقولون أن ليس لهم حق يجب إبادتهم هنا تولد جزوة في المقاومة تولد هذه الجزوة في الطفل هذه الجزوة لا تنطفئ أبدا طالما هناك في أحرار وطالما هناك في رفض وطالما هناك في لا كما قالها الإمام الحسين ليزيد مثل لا يبايع مثلك وهيهات من نذل هذه الشعارات لم تأتي من عبى السيدي هذه أتت من واقع الذات الإنسانية العادة من يحب الموت ولكن في سبيل الكرامة، كلنا شهداء. المسألة تتعلق بكيف أنا كإنسان أقاوم بغض النظر عن أي دين انتمى، حقه مشروع في المقاومة، في الدفاع عن ذاته، في الدفاع عن نفسه في وجه من يعتدي عليه. أنا بتصور، أعتقد في كلمة جوهرية قالها الدكتور إلياس على قضية “اللا”، يعني يمكن حتى في تحضير البرنامج مرة كنا بنحكي مع الشيخ أسد الموضوع أنه أنا حابب شوي نحكي عن “اللا”، يعني أننا دائما في مقام الإثبات، أننا نحن هكذا ونحن هكذا، لكن الذي ليس هكذا يعني الذي هو “لا”، شو قصته؟ وهم بحاجة لتحليل. نحن عندنا، وأنت بتعرف، في الإسلام الشهادة تبدأ من “لا إله إلا الله”، يعني نحن لازم نتعرف أول شيء على الجانب النفي الإيماني، هو نفي أو القرآن “يكفرون بالطاغوت”، عربة كيف؟ ويؤمنون بالله. نعم، هذا الجانب جداً مهم. أنا بتذكر مرة كنت في السالفادور، أحد الأساتذة، أنا عم بحكي شيء تبسيط للإسلام وعم بقول أنه كلمة واحدة، “لا إله إلا الله محمد رسول الله”، “لا إله” يعني أنه لا السلطة إله، ولا المال إله، ولا الدنيا إله، ولا الشهرة إله، ولا القدرة إله، أنه “لا إله”، يعني هولي مش إله، إذا نفينا كل هذه المسائل، شو بيبقى؟ بيبقى الله بس، الله أمهن. فقال لي: “أنا سمعت الكلمة”، قلت له: “شو ديش ببسطها هولي المسلمين؟ يعني كلمة “لا إله إلا الله” شو عم تقول؟ يعني كلمتين، يعني بعد سنة التقيت فيه في إيران، إجا على دورة، قال لي: “يا زلم، أنا هالكلمة مع أنها بسيطة يعني نحوياً، لكن هي جملة عميقة لأنه نحنا عنا آلهة كتيرة، نحنا المال بالنسبة لنا الله، والسلطة الله”. فقال لي: “جوهر الكلمة هو “لا إله”. المهم، عفواً، بس قبل ما تروح الفكرة. “لا” هي كلمة نعم، ولكن هذه الكلمة طوعية، أنت بطاعتك تقول “لا”، وبطاعتك تقول “نعم”. نعم، الطوعية هنا “لا” هي الرفض، الكل بأن أقول لك “لا” لهذا الظلم، “نعم” لا لهذا الحقد، “لا” لهذا القتل، طوعياً أقول لك “نعم”. في عنا مثل باللبناني بيقول: “يا خي الإيدل ما فيك عليها بوسى وادعي عليها بالكاسر”، هذه قمة الزل. قمة الزل “لا” يجب أن نقول “لا” كما نقول “نعم”، هي طوعية. على ما أقبله أقول “نعم”، وعما أرفضه أقول “لا”. نعم، وهنا “اللا” قد تخسرك أصدقائك. فليكن. قالها الإمام علي: “أيها الحق لم تترك لي صاحبا”، لذلك الله هو الحق. أنا أريد أن أعلق على كلامك لأنه نحن عندنا بالبحث الديني قضية العشق والحب اللي نحن حكينا عنها كذا مرة هالأسبوع. هؤلاء الأديان اللي تدعي إلى العشق المطلق وما في كراهية ولا في بغض ولا في مرهية، نوع من هذا “اللا”. يعني أنا بتصور كارثة أنه نحنا نبرس حقيقة الدين على أنه مجرد حب وننسى الجانب السلبي، اللي هو أنه إذا أنا بكون محب للخير، فقطعاً بدي أكره الشر، إذا بكون محب للحق فبدي أكره الباطل. طيب، ممكن أخذ الحوار المنح أعمق ما قبل هذه باعتبار أنه افتتأ الشيخ مصطفى بالقضايا العلمية الطبية ونحن الآن نعرج للقضايا الفيزيائية، العالم من سلب وإيجاب. يعني أنت الآن لا يمكن أن تنكر الثنائية الموجودة التي حتى قامت عليها جميع التقنية الرقمية والتكنولوجية الكمبيوترية. وهذا أمر طبيعي. يعني الآن إذا واحدة الأخت الكريمة تريد أن تزين بيتها، في البداية تنظف بيتها، تزيل القمامة، تزيل الأوصاخ. ولهذا قال علماء الأخلاق: “التخلية مقدمة للتحلية”، التخلية هو الجانب السلبي، والتحلية هو الحلاء وهو الجانب الإيجابي. وهذا ما قد ظهر وبرز في القرآن الكريم عندما تحدث عن أصحاب الكهف، ماذا قال؟ “وَإِذِ عِتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ”، يعني أول شيء لا بد من الاعتزال، وهو الجانب السلبي، وهو الجانب النفي، والاعتزال مما يعبدون. ليس فقط الاعتزال الفيزيائي، حتى الاعتزال الفكري. يعني ربما نحن اليوم نعيش في لبنان، في إيران، في العراق، ولكن فكرنا فكر غربي. ملحانة الذهن غربي. يقول “وَإِذِ عِتَزَلْتُمُوهُمَا”، هناك يقول: “فَأَوَوْا إِلَى الْكَهْفِ”. ينشر لكم ربكم رحمته ويهيئ لكم. إذن حقيقة الإنسان لا يمكن، مستحيل أن يكون من جانب واحد من مبنى. “لقد أصبح قلبي قابلا كل صورة، فمرعى لغزلان، ودير لرهباني، وبيت لأوثان، وكعبة طائفي”. هذا ما يمكن. يعني في زمان واحد أن يكون كله. دكتور سهين، خليني أرجع الموضوع إلى نصابه. حلقتنا، أنا أحاسس شيخ مصطفى اليوم مظلوم. ما يفضل. أنا أطالب. أعتقد أنه يجب أن يتقسيم اللغة، رغم عظم الكلام الذي يتحدثون الأخوان جميعاً. لكن يعني فلنعطي بعضنا أدواراً لكي يدلي كل منا بما عنده. الآن أرى أن الأستاذ يتحمس كثيراً للحكي. فأنا أفضل أنه هو موضوع حماس. لأننا ذهبنا إلى الأشياء. أنت تشتكي لما نتحدث عن أسلطة النسوين، لكنها قد مسؤولة. لا. ليس هنا. في بداية الحديث. أنتم دخلتم بعد. أرجعك إلى نصاب الكلام الذي كان قبل الفاصل المباشرة. الإمام الحسين حياة، هذه الحياة التي نحن نظرنا إليها وتحدثنا عنها من البداية مع المقاومة، ربطنا الفكرة بيننا ومع متابعين الكرام، أن هذا الاستشهاد ليس موتاً، بل هو حياة. فعرج الشيخ الكريم على أنه هناك شيء يحيا به الإنسان في هذه الروح. الروح لا تموت. بعدها الأب قبل ذهابه قال: “أموات يدفنون أموات”. الآن في آخر كلام قال الشيخ شيء جميل جداً. قال: “تخلية بعدها تحلية”. اليوم مع التفاؤل الذي رأينا في شيخينا منذ قليل، وهو شيء جميل ونحتاجه في أمة الإسلام اليوم لكي نواصل. للأسف الشديد، النوم كثير وتكلمنا عن الوعي وتكلمنا عن كل الاستهدافات التي ذهب مباشرة إلى وعي أمة الإسلام اليوم ووعي الإنسانية. كلها لتنويمها. اليوم هذا النوم أنا أقول هذا الموت. اليوم هذا الموت الذي جعل الكثير لا يتفاعلون برغم الذين تفاعلوا مع القضية الفلسطينية. التنويم. نعم. أو التنويم. هو نوم. هم نائمون. يعني حقيقة النوم. أحدهم نومهم. كيف نومهم؟ نحن مثل ما قلت دكتور يمكن أن نصل هل اليوم تربيتنا الروحية وتخليتنا لتأتينا هذه التحلية العرفانية الروحانية متواجدة بالطريقة الصحيحة في أمة الإسلام لكي نصل إلى حياة لأجل حياة تأخذ بنا إلى هذه المقاومة المستمرة والمقاومة الدائمة. هنا حقيقة سؤالي أوجهه لكم جميعاً لأنه أنا أنظر إلى هذا المنطلق. فشيخنا تفضل. تفضل شيخ. لأنه أنا أريد أن أعرج على الكلام الذي قلته أنه الروحانية المطلقة. لدي رد جميل. ترد عليها؟ لا. دائماً عندما نأخذ أي قضية لها بعد إنساني في زاوية ضيقة فإننا نقتل هذه القضية. المقاومة. نحن حينما نطرح اليوم المقاومة. أنا أقول بصراحة. ماذا تنفع المقاومة الإسلامية ما لم تقترن بمقاومة عالمية؟ نحن كمسلمين جزء بسيط من هذا العالم. وعلينا أن نقاوم الظلم. ولكن نحن لوحدنا قد نقاوم في دائرة صغيرة. ولكن لا ننتصر على الظلم. نحن ننتصر على الانتصار الكامل. لذلك علينا أن نوسع دائرة المقاومة. وأن نوسع دائرة المقاومين. وأن نجعل منها مقاومة إنسانية. والإنسان كما قلت الإنسان فيه فطرة الخير. فطرة الخير موجودة في كل إنسان. لا تقل لي عن دينه. ولا تقل لي عن بلده. ولا عن عرقه. ولا عن لغته. ما دام إنسانا خلقه الله سبحانه وتعالى. وصفاته الإنسانية. فهو مفطور على الخير. ومن فطر على الخير فإنه يكره الشر. صحيح. ويكره الظلم. ويكره العدوان. ويتضايق من ذلك. وينزعه. فإذا نحن علينا أن نكون نوسع الدائرة لنجعلهم جميعا شركاءنا في المقاومة. هؤلاء الناس الذين سماحت الشيخ الذين يتحركون اليوم في شتى بقاع الأرض. والله قد يكون بعضهم لم يسمع بفلسطين. ولم يسمع بشرق أوسط. ولكن حينما رأى الصورة المقذزة للظلم فإن هذه الصورة جعلته يثور. وجعلته يرفض. هذا ما في داخله. نعم. لأنه هو ينطلق من كرة. ويقرهه للشر قبل أن ينطلق من حبه لنا. كما قلت قد يكون لا يعرفون. لذلك أنا بس لنوسع البكار. عرفت. ليشمل كل المقاومين في العالم احسنتم قبل ما تريد الدكتر عندنا اتصال الاخ أبوذر من العراق اهلا وسهلا ومرحبا أبوذر سلام عليكم أخ أبوذر موجود يلا معك دكتور اولا بالنسبة للروحانية المطلق نحن بشر ولسنا ملائك احسنتم
كلنا خطه السيد المسيح روح الله كان يدعو للسلام للمحبة وهذا هو يعني رسالته دخل الهيكل مرة ووجد اليهود يبيعون في الهيكل ويتاجرون يلعبون الميسر و الی آخرين انتفض كانسان وقال لهم اخرج من بيتي يا ملاعين بيتي بيت للصلاة يدعى وانتم جعلتموه مغارة لرصوص السيد المسيح قال لا لا لهذا الانحطاط الاخلاقي ولا لهذه العربدة في بيت لتقام فيه الصلاة هذا المسيح
رمز الغفران والتسامح وهو الذي قال من ضربك على خدك الايمن فادر له الايسر وهو من قال اذا اساء اليك اخوك سبع مرات اغفر له 70 مرة سبع مرات عندما راى الشر وعندما راى الشواز انتفض وقال اياكم ان تفعلوا من مثل هؤلاء لان هؤلاء هم اعداء الله هم يتاجرون لذلك قال لي الفريسيين انتم كالقبور المكلس ظاهركم جيد وباطنكم نتن المساله هنا من منحى الثاني المقاومه الاسلاميه هذه هذه يعني اقول المقاومه الاسلاميه انحسرت بفئه من الناس انحسرت بفئه من الناس في القتال مع العدو الإسرائيلي اما المقاومه الحقيقيه ليست إسلاميه وليست مسيحيه وليست… المسالة الأخطر اليوم العدو الصهيوني يخاف من المسيحيه المشرقية يخاف من مقاومه المسيحيين المشرقيين في ارض القدس لانه يعتبر ان السيد المسيح هو عدوه الأول وكيف اذا تكاتف المحمديون والمسيحيون في وجهه فعلى الدنيا السلام لذلك تبقى دائما يسعى ويسعى التخريب ويسعى الى زرع الشقاق بين المسلمين و المسلمين بين المسيحيين والمسلمين وبين المسيحيين والمسيحيين يخلق فتن يخلق فتنه يخلق حربا هنا يسكت حرب يبيع اسلحة هنا يحرض لكي يبقى حلمه ليبقى حلمه هو انه المليار الذهبي وهم خير امه اخرجت للناس كما نقول نحن في القران ولكن هم يدعون انهم شعب الله المختارعندما نقول لا لفئة نقول نعم لله
يعني مقاومة الاتحاد المسيحيه واتحاد الاسلام المحمدي مقاومة ووجه من وجوه المقابل جلستنا هنا جلستنا هنا الشيعي والسني والمسيح وهذه مقاومة يعني يعتبرنا انا اعتبر ان المقاومة في الكلمة سهيل والمقاومه في الثقافة والمقاومة في الفكرة المقاومة في العلم هي اساس المقاومة في السلاح لان اي سلاح ليس وراءه فكروليس ورائه تخطيط وتنسيق فهو ميت مقاومة لحياة الايمان في الجهتين نفس لفظ المقاومة الاسلامية كلمةالإسلامية لان المقاومة هي اساسا مقاومة مقاومة ان بعد جغرافي الإسلامية حتى التاريخية المقاومه الاسلاميه تحولت الى مقاومة اسلامية والا بالبداية الحركه الشيوعية انا بتذكر في بالتاريخ يعني في جماعة من أمريكا اللاتينية كانوا يجوا يضربوا شباب بداية الحوادث فبالتالي هي الأصل وعلى فكرة خلينا نعالج اكثر ليش من فرق بين الانسانية الإسلام يعني الإسلام من أسلم نفسه لله الواحد الأحد ومن سلم الناس من أذيتي هذا هو الإسلام بس أنا أحب أن أشير إلى نقطة هنا وأن لا نضع اللوم على الآخرين الذين ربما يكرهون الإسلام أنا أقول لا أحد يكره الخير ولكن حينما تقدم أنت لي الخير بصورة الشر فأنا أكرهه ليس لأنه خير بل لأنه قدم لي بصورة الشر هذا الذي يقدمونه الصورة التي يقدمونها اليوم للإسلام المشوه للعالم هي التي تدفع الناس للنفور من الإسلام الإسلام بدل أن يقدم بالصورة الجميلة الإنسانية المتسامحة المتعاونة يقدم على أنه للقتل على أنه للسبي على أن فيه من التعاليم التي تأباه النفس الإنسانية يعني أنت كمسلم حينما تسمع بها ترفضها فكيف بالآخر الذي يقدم له الإسلام المتشدد الإسلام الإرهابي شرنا مقاومة الإمام الحسين سلام الله عليه اليوم للأسف الشديد اختزلناها في شعائر دخيلة من طوائف قائمة من الشيعة وأصبحت كلمة كربلاء في حد ذاتها أول ما تنطق مباشرة يأتي صور ذهنية هذه وهذه وهذه وهذه إلا أن بعدها أعلى بكثير ويذهب إلى الإنسانية اليوم هذا عمل تضليلي فمقاومته حتى بالفكر نحن كمسلمين بيننا قبل حتى أن نذهب إلى أبعد من ذلك وهم لكي ينظروا إلينا نحن يجب أن نقاوم أشياء كثيرة لكي نبين هذه الحقيقة الإيمانية داخلنا وداخل إسلامنا هذه الحقيقة الإيمانية نمر إلى حقيقة مقاومة الإمام الحسين على أساس أنها إنسانية أستاذ ريم من يصنع من يصنع هذا الإسلام الذي يتقدم بصورة مشوهة أليس أعداؤنا لماذا نحن نقبل لماذا نحن نقبل لا أحد يعتلي ظهرك إلا إذا انحنيت أخي الحبيب نحن يجب أن نقاوم نقاوم البدع نقاوم التفرقة نقاوم الخنوع نقاوم الكره على منابرنا في خطبنا في جوامعنا في كنائسنا في جلساتنا نحن يجب أن نقف سدا منيعا.في وجه هؤلاء صناع الطغوط، صناع الفكر الإرهابي، عندما جاءت الدولة الإسلامية بشعار الدولة الإسلامية، الدواعش، داعش، دولة الإسلام، جاءوا بفكر تكفيري لكل الناس. من ليس على مذهبهم يجب أن يقتل. هذه صناعة ومن؟ هذه صناعة الإسلام؟ لا. هذا وقلت عنه في الحلقات الماضية مع أكسسويل، هو الجهل المقدس. يأخذون الناس إلى أماكن شيطانية. عندما تقول لا للحق، فأنت حكما مع الشر. لأن من لم ينصر الحق، من لم ينصر الباطل، خزل الحق. بطريقة أنك أنت ما توقف مع الباطل. أنا والله يا خي ما بدي أتعاطى معهم. أنت خزلت أصحاب الحق. يجب نحن أن نوصد أبوابنا في وجه هؤلاء ومعرفون، وما نسمح له. وللأسف، بعض قياداتنا وبعض وبعض وبعض يسهلون لهم أن يدخلوا إلى بيوتنا وأعماقنا، وخصيصاً وسائل التواصل الاجتماعي، الإعلام، فيسبوك، الإنترنت، كل ما يسوق على هذا، هذه الآلات القاتلة. نحن نتلقفه بطريقة الحرية، والتربية على الانفتاح، والتربية على العلم. أنا إن لم أربي ولدي في البيت على حب الآخر، أنا متواطئ مع هؤلاء الذين يصنعون الفكر التكفيري دون أن أدري أو أنني أدري. لأنني إذا كنت أدري مصيبة، إن كنت لا أدري المصيبة، وصلت الرسالة. دكتور شكرا. بس بنا نطلع على فاصل صغير، نرجع وبقى كم دقيقة إن شاء الله نستفيد من ساعة الشيخ وبقيت فريد. نحن أبطال. نحن غزة. علمت كل دول العالم الرجولة. إحنا أهل غزة عدنتنا دوننا. والله العظيم ثم بنقول يا رب ربنا معانا. عمر ربنا ما يخيبنا. بس الشهادة يعني في طريق النصر تيجي حسنة. وراء عند الإمام الحسين وراء عند سيدنا محمد.
أهلا وسهلا ومرحبا من جديد. نحنا عم نحكي على كل حال ببرنامج كون كربلاء مفتاح النصر عن قضية الحياة والمقاومة. والأصل هو إنه فهمنا كربلا كحركة إنسانية. فبالتالي الحياة حق لكل الإنسان. فالحوار دار بيننا وصار فيه أنا بتصور انتفاسات مهمة. أول شيء إنه عرفنا المقاومة بلا حدود. سمعت الشيخ تكلم عن كون المقاومة أمر فطري. وبيقولوا من الأمور اللي تشمل هي القضايا الفطرية إنها عامة. يعني الأمور الفطرية هي ما إلى جغرافيا أو زمن أو لون أو عرق أو لا خلاص هي عامة لكل البشر. طالما أنت إنسان فأنت فطري. النقطة التانية بيقولوا إنه غير مكتسبة الأمور الفطرية ما منتعلمها. هي بتجي مع الإنسان. موجودة. والنقطة التالتة الأمور الفطرية هي عبارة عن معارف فطرية يعني وعي فطري في مسائل نحن بنعرفها بالفطرة يعني ما في ضرورة إنه نروح نقرا فيها والجانب الآخر اللي هون هي المقاومة هو ميل مش بس معرفة نحن ممكن نعرف الحق والباطل بس ما عنا ميل يعني ما منجذبه. في كتير من الناس بيقلك والله أنا بشخص الحق والباطل عادة إنه هذا منيح وهذا ما منيح. الظالم بيقلك شر إنه سيء قبيح بس ما بيعمل شيء. النقطة الإيجابية بقضية المقاومة إنه هي ميل نحو المقاومة الفطرة هي ميل. مثل ما هو ميل نحو الحق ونحو الجمال ونحو الخير. فالكلم لسماعة الشيخ وسماعة الشيخ صادق نستفيد. حقيقة تعليق على ما تفضل الشيخ مصطفى وسائر الضيوف الأعزاء من أن المقاومة إذا وصفناها بالإسلامية إنما هو ليس وصفا احترازيا. إنما هو وصفا توضيحيا. لأن الإسلام ما جاء لكي يدعو إلى الطائفية. إلى الفأوية. إلى الأممية. بل إلى العالمية. أرسلناك إلى الناس كافة. سبحانه وتعالى وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين. أعظم من ذلك. وهذا ما يشهد به القرآن. والحسين عليه السلام في نهضته نشاهد من كان علوي الهوى وأثماني الهوى ونصرانيا. وشاركوا مع الحسين ناصرين للحسين. وهذا لا يمثل لنا إلا الوحدة البشرية والإنسانية. وهذا ما يشهد به القرآن الكريم. الذين يتبعون رسول النبي الأمية الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف. وينههم عن المنكر. هل يوجد إنسان في العالم يكره المعروف؟ أو يحب المنكر؟ لم يقل يأمرهم بالصلاة. ولم يقل يأمرهم بالصيام. ولم يقل ينههم عن شرب الخمر. لا. قال يأمرهم بالمعروف. يوجد إنسان في العالم يكره المعروف. وينههم عن المنكر. ويحل لهم الطيبات. يوجد فريق يكره الطيبات ويحرم عليهم الخبائث. يوجد فريق يكره الخبائث. وكذلك إنما الحسين عليه السلام قتل لأجل البشرية والقرآن يقول ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدم الصوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيراً حبيبي الصوامع للمسلمين البيع للمسلمين الصلوات يعني مصليات هذه للهندوس وإلا المساجد ذكرها في الأخير يعني إنما أنا أقتل في سبيل الله مسلماً مجاهداً وأبعث أعز أبنائي وإخوتي للقتال لكي يقتلوا لأجل أن كنيسة النصراني تبقى معمورة كما شهدنا في الجيش الشعبي في العراق حقيقة إنما حامى من لما شاهد ذلك الصحف الأمريكي القصر يأتي في المسيرة الأربعينية سأله ما موقفك هنا والمسيرة الأربعينية للمسلمين بل للشيعة قال إن الحسين أحيا كنائسنا إن الحسين دق نواقي سنة لأنه آخر دقائق شيخ مصطفى آخر كلمة دقيقة وحدة أنا بس بدي يعني أقول على الآية التي استذل بها نعم سماحة شيخ هي أهم آية تتحدث عن المقاومة نعم ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض نعم الدفع هو المقاومة نعم تدافع الخير مع الشر هذا الدفع هو المقاومة وهذه الآية علينا أن نستفيد منها أحسنت في تعريف موضوعنا الله يبارك فيك شيخ نعم ريم آخر كلمة قاوموا ثم قاوموا وهو فيه شيء أريد أن أبينه في المقاومة لكل من عنده اليوم تليفون وهذه مهمة جدا قاوموا كل التنويم الذي يأتي إليكم من خلال السوشيال ميديا والذي يأخذ العقل ويجعل هذا العقل مفتوح لكي يسكب فيه كل أنواع التضليل التي تخرجكم تماماً عن دينكم الإسلامي وتخرجكم تماماً عن قيمكم الإنسانية فقاوموا ثم قاوموا باللسان بالكتابة بكل ما تتصورون قاوموا ونسأل الله سبحانه وتعالى لجعلنا من المقاومين حقيقة دكتور إلياس نص دقيقة كلمة قالها السيد المسيح كونوا مع الحق والحق يحرركم قاوموا من أجل الحق فأنتم على حق ومن كان مع الله لا يبالي مشاهدين الكرام شكرا لكم على المتابعة تابعونا إن شاء الله على الكنب بيوتيوب وتواصلوا معنا على التواصل الاجتماعي أصيل تي في ونحن بخدمتكم نراكم بكرة إن شاء الله نستودعكم الله
يا قوم والله لا أعطي بيد إعطاء الذليل ولا أفر فرار العبيد. ربنا تقبل هذا القربان من عبدك. أرضيت يا رب، أرضيت يا رب، خذ من دمائنا و أموالنا وبيوتنا حتى ترضی. فقد كيدك وسعى سعيك وانصب جهدك يا يزيد. فوالله لا تمحو ذكرنا ولا تميت وحينا ولا يسقط عنك عار ما فعلت. نتنياهو مستعدون للتضحية كمان وكمان وكمان وكمان. الله خذ من دمائنا وأرواحنا وأولادنا وكمان عند أحبابي الثنان مستعدين، هؤلاء سبيل الله. أنا أعلن أن الحياة على طريق معتقد يا أخي الحسين جهاد في سبيل العقيدة. نحن أبطال، نحن غزة علمت كل دول العالم الرجولة. أعداء شمس الحب، إني عابس أستل الحسين بروحي والفداء قليل. ونحن اليوم أهل غزة كربلاء جديد. دماء هذا الشعب كدماء الحسين (ع).

السرد الزمني

00:00 – 03:00: مقدمة البرنامج وترحيب بالضيوف، وتوضيح أن كربلاء تمثل حياة ومقاومة ضد الظلم.
03:01 – 06:00: شرح مفهوم الموت و الحياة في الإسلام، وارتباطها بـ المقاومة.
06:01 – 09:00: الحديث عن الكرامة و الرفض للذل، وتأثير الإمام الحسين عليه السلام.
09:01 – 12:00: مناقشة المقاومة الإنسانية في الأديان المختلفة.
12:01 – 18:00: ربط كربلاء و حياة الإمام الحسين مع المقاومة ضد الطغيان.
18:01 – 24:00: شرح الروحانية في المقاومة و الولاية التكوينية.
24:01 – 30:00: مناقشة المقاومة الفكرية وأهمية التضامن الاجتماعي.
30:01 – 36:00: الحديث عن المقاومة الفطرية في الإنسان ودور الحق و الرفض ضد الظلم.
36:01 – 42:00: دور المرأة في المقاومة، وتسليط الضوء على السيدة زينب.
42:01 – 48:00: مناقشة المقاومة في القرآن وكيفية حماية الحق ضد الظلم.
48:01 – 54:00: التأكيد على استمرارية المقاومة في الحياة، سواء في التعليم أو العدالة.
54:01 – 60:00: مناقشة المقاومة الفلسطينية كجزء من المقاومة العالمية ضد الظلم.
60:01 – 66:00: شرح المقاومة الفكرية في مواجهة التطرف و الإرهاب.
66:01 – 72:00: التأكيد على المقاومة الثقافية و التضامن العالمي.
72:01 – 78:00: الحديث عن كربلاء كرمزية حية للمقاومة.
78:01 – 90:00: خاتمة البرنامج مع دعوة للتوحد في المقاومة الإنسانية ضد الظلم.

الآيات المذكورة

“وَلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الْأَرْضُ”

سوره البقرة، آیه 251.

“وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنثَىٰ”

سوره آل عمران، آیه 36.

“إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنثَىٰ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ”

سوره آل عمران، آیه 36.

الأحاديث المذكورة

“لَا تُؤْثِرُ طَاعَةَ اللِّئَامِ عَلَىٰ مَصَارِعِ الكِرَامِ”

  • المصدر: نهج البلاغه.

“موتكم في الذلة حياة وحياتكم في الموت لا أ”

  • المصدر: تاریخ کربلا.

“مَنْ لَا يُؤْمِنُ بِالْحَقِّ لَا يَصِيرُ إِلَى حَقٍّ”

المصدر: نهج البلاغه.

روابط ذات صلة

من الاربعين الى فلسطين
من الأربعين إلى فلسطين 2025/8/14
من الاربعين الى فلسطين
من الأربعين إلى فلسطين 2025/8/13
من الاربعين الى فلسطين
من الأربعين إلى فلسطين 2025/8/12
من الاربعين الى فلسطين
من الأربعين إلى فلسطين 2025/8/11
من الاربعين الى فلسطين
من الأربعين إلى فلسطين 2025/8/10