سنصلي في القدس – 23 / بثينة عليق / نصرة فلسطين

نصرة فلسطين من غزة إلى عكا: دماء الشهداء تصنع درب العودة
من اللاجئ الفلسطيني إلى المقاتل الأنيق… كل فلسطين تقاوم
إعلام المقاومة يوثق المأساة ويصرخ بوجه الصمت العالمي

تنبيه: المحتوى التالي تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي

ملخص

نصرة فلسطين لم تعد خيارًا بين العرب والمسلمين، بل معيارًا أخلاقيًا تُقاس به الكرامات. هذا البرنامج يرصد وجدان الشعوب في مواجهة الجرائم الصهيونية، من لبنان إلى غزة، ومن الإعلام المقاوم إلى المستشفيات المحاصرة. في حضرة الشهادة، تتوحد الأصوات الحرة خلف قضية عادلة، ويتحول الوجع الفلسطيني إلى صوت عالمي. نصرة فلسطين ليست هتافًا، بل التزام إنساني وواجب حيّ لكل من بقيت فيه نخوة أو ضمير.

قائمة الموضوعات

جذور العلاقة بين لبنان وفلسطين في سياق المقاومة

دور الإعلام المقاوم في توثيق المأساة الفلسطينية

شهادات حية من الجبهة: الإعلامية بثينة علي

مشهد الوداع الصعب واستشهاد السيد حسن نصرالله

دور الأطباء في خطوط النار أثناء القصف

غزة بين المجاعة، ونقص الدم، والاستهداف اليومي

الجبهة اليمنية والإيرانية كإسناد استراتيجي

فلسطين المعيار الأخلاقي للأمم الحية

مشهدية الشهيد أحمد جبعاوي: المقاتل الأنيق

مواقف فنية وثقافية من قلب لبنان لدعم فلسطين

وصايا للأمة: ما المطلوب الآن لنصرة فلسطين؟

الختام: من الجنوب اللبناني إلى القدس… التحرير آتٍ

النص الكامل

اسرائيل سقطت اسقطها الله ما عادت للاقصى المظلوم اه
انا نشتاق الان الى لقياه نشتاق الى ان نسجد فوق ثراه سنصلي في القدس الامر كن فيكون مثل طلوع الشمس فشعوب العالم اتية للتحرير سنصلي في القدس لن يدخل فينا لبس سيدك الصهيونية دكا صوت التكبير سنصلي في القدس الامر كن فيكون مثل طلوع الشمس فشعوب العالم اتية للتحرير سنصلي في القدس لن يدخل فينا لبس سيدك الصهيونية دكا صوت التكبير سنصلي في القدس
السلام عليكم مشاهدينا السلام عليكم إخواننا في الإنسانية إنما كنتم حياكم الله إلى هذه الحلقة الجديدة من سنصلي في القدس مشاهدينا أنا لاجئ فلسطيني في منفى اختارني قبل أن أعي اسمي أتحدث بلسان مدينة ما زالت تقصف وأم لا تزال تلد الشهداء طفلا بعد آخر أقول ذلك لأنني اليوم قرأته خبرا عضو كونجرس أمريكي راندي فاين اسمه هكذا يطالب بقصف غزة بقنبل نووية نووية أنتم تمزحون لا والله لا نمزح لو فعلتموها يا من أنت أقذر من محارم الفاين المتسخة جدا لربما اختصرت علينا الطريق لو فعلها الكيان المؤقت ما كانت الدكتورة آلاء النجار بالأمس ستودع أطفالها الستة وهم رماد بين يديها في مستشفى ناصر كانت ستذهب معهم دفعة واحدة لما عاشت أمها تغزى مأساة الوداع بالتقصيط شهيد في الصباح وأسير عند الظهيرة وطفل تحت الركام في المساء لو فعلها لارتاح كبار السن من مذلة الطوابير ومن سؤال الخبز على أبواب الغوث في هذا الكوكب العاجز الشهادة صارت جائزة ترضية الناس في غزة صاروا يغبطون من رحل يقولون نيالو ارتاح أما نحن في الشتات فنحمل موتنا على الذاكرة نعد أيامنا بعد المجازر ونبصق على شاشات العالم الحر كل مساء صار التمسك بالحياة تمسك بالتنكيل بالتروي في الذبح بجرعات الهوان فإن كان العالم كله قد فشل في حماية حقنا في الحياة فليمنحنا على الأقل حقا في موت رحيم نعم فلتقصفونا نوويا لكن دعونا أولا ننهض جميعا ونبصق على هذا العالم المتخاذل الغارق في صمته إلى أبعد إياه؟ الناس هجموا و انا خائف نحرق طيب ليش ما جيبت شو بتاكل اليوم ولله وانت اش تاكل اليوم إليك والله من الصبح و الشمس هارة والله من الصبح طلعت اجي الناس هذا بيضرب هذا بيضرب انت اليوم مع بتعيش شو بتاكل انت اليوم الله ما باعرف
اهلا بكم مجددا ونرحب كل من انضم إلينا في هذه اللحظات مشاهدين ما تزال هذه المجزرة وهذه المحرقة في غزة وايضا الاعتداءات الصهيونية في لبنان وكذلك استمرار استهداف اليمن المساند اذا هي هذه المعركة المفتوحة بين المستضعفين والمستكبرين بين الحق والباطل والمعركة سجال يوم لنا ويوم لبنان ويوم لعدونا منا لكنها هي معركة الحق والباطل والعطاء بالدم والصبر والثبات حتى النصر ان شاء الله تنضم الينا ضيفة عزيزة علينا من لبنان الكريم المساند ضيفة هي اعلامية وناشطة وصوت جسور ومقاوم ايضا كان لها حظ ومقاومة اللقاء بالشهيد الاقدس السيد حسن نصر الله وايضا كانت هي من بثت خبر استشهاده كان الصوت الاول الذي يبث خبر استشهاد هذا السيد العظيم على هامش هذا البرنامج نلتقيها اليوم صوت من الجبهة الاعلامية التي لم تتراجع وصوت خبر الميدان والكلمة والموقف نرحب بالاعلامية اللبنانية وثينة علة حياك المولى سبحانه وتعالى اخت وثينة اهلا وسهلا على شاشة اصيل بداية اهلا وسهلا فيكم اهلا فيك استاذ عبد الرحمن وبقناة اصيل اللي هي اصيلة ودايما يعني الطابع الثقافي لهذه القناة يغني وبيعمل قيمة مضافة للمتلقي ان شاء الله شكرا لاستضافتكم كل الاحترام سادة ابو ثينة وانت ابنة الجنوب اللبناني وبدأنا الحديث عن فلسطين وهذه او هذا الهولوكس الفلسطيني المستمر كيف ترين سادة ابو ثينة هذا التمازج اليوم بين الدم الفلسطيني واللبناني في وجدان المقاومة وفي خطاب الاعلام المقاوم اول شيء لعليه ما بين لبنان وفلسطين هي علاقة تاريخية اصلا نحن بلاد وحدة اجت سايكس بيكو لحتى ان هي تعمل هادي وترسم الحدود المصطنعة ولكن تاريخيا نحن مجتمع واحد علاقات الاجتماعيه وحتى العائليه والاقتصاديه كل انواع العلاقات كانت موجوده بين جنوب لبنان وبين فلسطين وشمال فلسطين وكل فلسطين نعرف أنه اللبنانيين وجنوب لبنان تحديدا اليوم التاريخ يعني بيحكي عن كيف احتضن اللبنانيون وأهل جنوب لبنان تحديدا الفلسطينيين بـ 48 عندما نزحوا بالنكبة بتلك النكبة كان في احتضان كبير وكان في تعاطف كبير من قبل أهل الجنوب بعدين الجنوبيين والشباب الجنوبي كانوا أساسيين بالثورة الفلسطينية وكانوا هن خزان لمنظمة التحرير الفلسطينية وقاتلوا في صفوف منظمة التحرير الفلسطينية وكل فصائل المقاومة الفلسطينية وقدموا الشهداء فهذا التمازج بالدم ليس جديد هو قديم هو تاريخي هو جزء من هذه الأرض من هالجغرافيا ومن الناس جزء من حياتها من يومياتها من تاريخها فكرمال هيك هذا ليس جديد لا على الجنوب ولا على الفلسطينيين بعدين لم تطورت الأحداث وبدأت المقاومة في 82 كمان يعني دايما المقاومين الأوائل بيحكوا قصة كيف أنه السلاح الفلسطيني هو كان السلاح الذي مسكوه من أجل لن يقاوموا. هذه السلاح التي تبقى في المخازن عندما خرجت منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان. والتي مقاومين فلسطينيين دلوا وأخبروا المقاومين اللبنانيين عن أماكن هذه المخازن. فأخذها المقاوم اللبناني وأمسك هذا السلاح الفلسطيني وقاتل فيه إسرائيل. وكانت الرصاصات الأولى رصاصات فلسطينية. عندما نقول أنه في 11-11-82 العملية الأولى. الاستشهادية الأولى لفاتح عهد الاستشهادين الشهيد أحمد قصير. سلاح كان من جهة فلسطينية. الديناميت والمتفجرات التي استخدمت بهذه العملية. كما يقولون كثيرا من الذين شهدوا هذه المرحلة كانت متفجرات قدمتها جهة فلسطينية. لدرجة أننا أهم. شهدائنا نسميهم فلسطين. يعني الحاج عماد مغنية هو الحاج فلسطين. هو الذي وقف كمان مثل هذه الأيام بعد التحرير في سنة 2000 على الحدود مباشرة. الحاج عماد مغنية لمثل هذه الأيام يعني بعد ما حصل التحرير في 25 أيار 2000. وقف عند الحدود عند خط المسافة صفر بين لبنان وفلسطين. وتنشق. هواء فلسطين ووعد بأننا سنستمر حتى تحرير. ووعد بأننا سنستمر حتى تحرير فلسطين وتحرير القدس. يعني اندل أستاذي بثينة مجرد ذكرك لاسم فلسطين والإشارة إلى تحرير فلسطين. وهذا الشهيد العظيم الشهيد عماد واضح كم تعني لك هذه المصطلحات وهذه المعاني. واندل يدل على عطائكم على إسنادكم الصادق بوركة في هذه الدموع يا أستاذي بثينة. ألهمتنا وأنت صوت مقاوم عظيم. وأنا بدي أهدئ من راوعك شوي. خلينا نروح لسؤال هيك بالشخصي. أسألك عن حياتك المهنية. كيف بدأت من الراديو أم من البيت. حكي لنا هيك عن البدايات شوي ناخد شي خاص من تجربتك الملهمة بكل معنى الكلمة. يعني فيني أقول أنه عمل الأعلامة هو كان حلم الطفولة. يعني أنا اليوم لما بلتقي بزملاء لي كنا على مقاعد الدراسة. بيقولوا لي أنه أنت حققت حلم الطفولة. يعني كان حلم الطفولة. أنا كنت من المدمنين على الطفولة. على الراديو على سماع الراديو. يعني أنا لما بلشت عمل الأعلامي كان عندي فرصة بالتليفزيون وفرصة بالراديو. فاخترت فرصة الراديو مع أنه بتعرفي كل المحيط كان بينصح بأنه لا تليفزيون. نحنا بزمن التليفزيون ولكن أنا اخترت العمل بالراديو. يعني ما فينا نقول هو حلم الطفولة. إذا هو يعني حلم الطفولة بالبيت أنه حدا أثر علي أنه روح بهذا الاتجاه. لا بس كان في يعني ما كان. يعني تأثير بمعنى التشجيع كان موجود. وبمعنى إيجاد البيئة اللي شكلت شخصيتي ونحنا شخصيتنا يعني بالبيت. اللي هي بتركز على الموضوع الثقافي. بتركز على موضوع المطالعة. على موضوع الاطلاع. أكيد هذا البيت كان له دور أساسي فيه. طيب أستاذة بوثينة بس أرجوك تظل متماسك الآن يعني. لكن نحن لنأخذ العبر التاريخية. ونستفيد كمان من الملاحظات اللي ممكن. تشيري إليها. بدنا نسمع الآن مقطع نعيكم لسماحة الشهيد الأقدس. وأنت أول من طبعا بث هذا النعي. سمحينا نسمعه. بعدين فورا بدي أروح وأسألك كيف عشت هذه اللحظة. ويعني كيف تركت من أثر لديك. قل الله العظيم سماحة السيد. سيد المقاومة. العبد الصالح. انتقل إلى جوار ربه ورضوانه. شهيدا عظيما قائدا بطلا مقداما شجاعا حكيما مستبصرا مؤمنا. ملتحقا بقافلة شهدائك البلاء النورانية الخالدة. في المسيرة الإلهية الإيمانية. على خطى الأنبياء والأئمة الشهداء. لقد التحق سماحة السيد حسن نصر الله الأمين العام لحزب الله. برفاقه الشهداء العظام الخالدين. الذين قاد مسيرتهم نحوا من ثلاثين عاما. قادهم فيها من نصر إلى نصر. مستخلفا سيد شهداء المقاومة الإسلامية عام 1992. حتى تحرير لبنان 2000. وإلى النصر الإلهي المؤذر 2006. ومن ساير ومعارك الشرف والفداء. وصولا إلى معركة الإسماد والبطولة. دعما لفلسطين وغزة والشعب الفلسطيني المظلوم. أنت مر عزي صاحب العصر والزمان عجل الله فرجه الشريف. وولي أمر المسلمين الإمام السيد علي خامنئي دام ظله. والمراجع العظام والمجاهدين والمؤمنين. وأمة المقاومة. والمجاهدين والمجاهدين والمجاهدين. والأمة الإسلامية جمعاء. وكافة الأحرار والمستضعفين في العالم. وعائلته الشريفة الصابرة. ونبارك لسماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن مصر الله رضوان الله عليه. نيله أرفع الأوسمة الإلهية. وسام الإمام الحسين عليه السلام. محققا أغلى أمانيه. وأسمى مراتب الإيمان والعقيدة الخالصة. وأشهد أنني شهيدا على طريق القدس وفلسطين. ونعزي ونبارك برفاقه الشهداء الذين التحقوا بموكبه الطاهر والمقدس. إثر الغارة الصهيونية الغادرة على الضاحية الجنوبية. أن قيادة حزب الله تعاهد الشهيد الأثناء. الأخ المخرج يكفي. أستاذي بثينة كيف عشتها كإنسانة أيضا هذه اللحظة قبل أن تكون إعلامية؟ هذه الخبر انا بأقول إنه لو رجع فيي الزمن، فممكن لا أقرأ. وأعتبر أن وقتها كأنه كنت بلحظة فراغ لقدرت أقرأ. فراغ خلاني أقرأ. لأنه عن جد أنا لو كنت أفكر، كنت أفضل أنه لا أقرأ. أقرأ. أقرأ. يعني ما هون بهيدا المكان أنا ما بفصل بين الشي المهنة والشي الإنساني. لا، بعتبر أنه اللحظة كانت إنسانية. ما في مكان للشي المهنة أو للاعتبارات المهنية. أنه أنت قريتي هيدا الخبر يعني مهنياً يمكن يكون شي مهم. لا، كنت بفضل ما يكون مهنياً شي مهم وما أقرأ الخبر. كانت لحظة يعني أنا لما قريته كنت بستوديو. وصرت حاكيتها يمكن أكثر من مرة. أنا جيت ما بعرف بجو تفاؤلي يعني مع أنه كان في معلومات وقتها. بتذكر أنا لما صارت الضربة بالليل يعني شساعة 9 تصلت بي الشهيد الحاج محمد عفيف. اللي هو مسؤول العلاقات الإعلامية بحزب الله. سألته وجي قال لي إنه الجو ما منيح. يعني لما الحاج محمد عفيف عم بيقول إنه الأجواء مش منيحة. وإنه الأخبار مش منيحة. هيك يعني بعده صوته بدينتي لما قال لي إنه الخبر ما منيح. كتير تأثرنا. بس بعدين تاني يوم بلتقي بشاب يعني شاب عادي يعني مش بموقع على مسؤولية ولا شي. فبيخبرني إنه لا في إيجابيات. وإنه لا يعني قد يكون الخبر غير صحيح. فلأنه أنا حاب بيصدق. صدقت يعني بنسبة معينة. هيك لأنه نحن حابين نصدق هيدا الخبر إنه سماحة السيد بعده موجود. فيعني استسلمت لهالشعور لهالرغبة بإنه خبر ممنوع. ورحت على ستوديو كأنه أنا عندي هيك بيني وبين حالي ما بدي أخبر حدوها سر يعني إنه لا سماحة السيد بعده موجود. وطلعت على الهوى بهيدا النفسية يعني فيها نوع من التفاؤل. بتفاجأ إنه الخبر طلع على التليفزيون قدامي. ومباشرة بيفوتولي البيان وبيقولي بديك تقري. فبقرأ البيان بس أنا بعد ما انتهتي يعني من فترة البث المباشر اللي أعقبت البيان. أنا بدي عب الهوى وعن جد لحظة كتير صعبة إنه كيف بديك تغطي هذا الخبر كيف بديك تتعاملي مع هذا الخبر. لمنتلما قلت إنه إنسانيا هو كتير قاسي علينا على كل المستويات يعني قاسي علينا. تماسكت قد ما قدرت طبعا بعتقد حسب ما بتذكر أنا كنت على الهوى عم ببكي وهيدا كان واضح لما كنت عم بترح أسئلة عاللي عم نستضيفن. أنا كنت عم ببكي مثلي مثل الناس. جربت قدر المستطاع التماسك طبعا بعد ما خلصت من الساعة الأولى من البث المباشر وظهرت من الستوديو شوي. هيك تلقيت اتصال من أحد أقاربي وفيني أقول إنه يعني كتير تأثرت وصار عندي يعني مش انهيار شبه يعني انهيار أو استغراق بنوبة بكة مثلي مثل كل هالعالم يعني. فكانت اللحظة كتير صعبة لحظة مفصلية أكيد غيرتنا أكيد استشهاد سماحة السيد. اتغيير شي كثير فينا يعني. شخصيا بحالة حداد أنا شخصيا على المستوى الشخصي مع أنه بهيد الحرب يعني فقدنا ناس قرايبنا أنا ابن أختي يعني أقرب حدا لقل استشهاد شاب عمره 23 سنة وطبعا كتير حزننا عليه بس شهادة سماحة السيد طغت على كل الخسائر اللي خسرناها. مثل ما نحن بحالة حداد نحن بحالة فجيعا نحن بحالة نشعر فيها بفقد كبير وعم نحس مع مرور الوقت أنه لا هالحالة ما عم ننشفها مننا عم تزيد ربما طيب بالله أستاذ أبو ثينة خليك معنا بس نروح أيضا ناخذ بعض التقارير والمشاركات عنا هيك مشاركة حول الأطباء اللي أدوا واجبهم في لبنان وماذا يعني لهم أيضا رحيل السيد حسن رغم أنهم أطباء كانوا على رأس دوامهم وكانت عائلاتهم معرضة للقصف لكن أيضا هذه العلاقة الروحية التي تربط محبي السيد به رحمة الله عليه يعني لا يشابها شيء خلينا نشوف هذه المشاركة وهذا اللقاء مع الدكتور حسان أمهز خبر شهادة سماحة السيد كان بالنسبة لي شخصيا خبر مفصلة مفصلة بالحرب بحث شهادة سماحة السيد يعني على الدنيا العفا خبر الشهادة كان بالنسبة الي هو انتقال إلى مرحلة جديدة اسمها التضحية بكل شيء ما عش في شيء ما عش في شيء بنظري إلو قيمة بلحظة كان القرار الداخلي أنه نحن لو انقصفنا لو شو ما صار استشهدنا القرار هو البقاء والصمود حتى النصر حتى النصر أو الشهادي احنا امرأنا ببعلبك بفترة كان في عنا بحدود الست عمليات فتح الدماغ مع بعض العمليات خطورتها يعني شو بيقولوا الريد زون هي خطورة هائلة المرضى هني فاقدين للوعي في عندهم ارتفاع بضغط الدماغ نتيجة النزوف الموجودة يعني انت ما تشتغل العملية أو مجرد تأخير بالعملية رح يأثر على حياة المريض ممكن انه يستشهد المصاب يعني انت بديك تخلصي من ايديك وتنقلي تنقلي من المستشفى للمستشفى ونفس الوقت القصف داير
سماحة السيد كان احد شموس الأقمار المنيرة بهذا الطريق ونحنا أقمارنا هي تختم بصاحب العصر والزمان وان شاء الله اذا الله سبحانه وتعالى كتبنا للقاء وان شاء الله اذا ما كتبنا للقاء بيكتب لنا الشهادين والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته الله يعطيك العافية دكتور حسان انت نموذج للطبيب اللي بقي وسط القصف والنار وكنت تحمل روحك على كثيك بكل معنى الكلمة جزاك الله خيرا كثيرا بدنا نرجع لك أستاذي ابو الثينة وفي أحد الإخوان بسألك عن اللقاء أيضا لقاء لخمس ساعات متواصلة مع سماحة الشهيد الأقدس احنا صحيح مر شهور على استشهاد السيد لكن لا يمل أن نفتح هذه الأوراق وهذه الملفات لأن الحديث عن هؤلاء الشهداء الذين غيروا وجه المنطقة وغيروا التاريخ والله وصنعوا أمة تحمل روح الإباء لا يمل أبدا حدثينا عن هذا اللقاء يعني اللقاء لكي نتعلمه اللقاء مع سماحة الأمين العام أستاذ حسن نصر الله السيد الشهيد هو لقاء كثيرا مهم لأي صحفي يعني قبل شهادة سماحة الأمين العام بسنوات طويلة كنت إذا بتسألي أي صحفي بالمنطقة مش بس بلبنان إنه من هي الشخصية اللي أنت بتتمنى أنك تستضيفها لحتين تقوم بعمل إعلامة مهنة له قيمة سواء من يحبون سماحة السيد أو من لا يحبونه لهن من نفس الخط أو معادين أكيد سماحة السيد هو على رأس الليستة لأنه سماحة السيد هو ضيف كامل بالمعنى الإعلامي هو ضيف عنده كم كبير من المعلومات بيزودك فيها هو ضيف بيعطي تحليل لما يجري وهو ضيف بيعطي موقف والموقف اللي بيعطيه سماحة السيد كما اكتوال حياته هو موقف بيترك أثر على المستوى السياسي على الوضع يعني السياسي وعلى المشهد السياسي بلبنان وفي كل المنطقة وفينا نقول أوقات يعني بالعالم حتى أول شي أنا بعد المقابلة مع سماحة السيد كنت أقول أنا هلا ما عندي مشكلة أعتزل العمل الإعلامي خلاص حققت هالزروة العمل الإعلامي بالنسبة لألي لأنه مثل ما قلتلك على المستوى المهني هو يغنيكي مهنياً وعلى المستوى الشخصي نحنا يعني حبنا لسماحة السيد وعلاقتنا بسماحة السيد كمان بتخليكي هيك لما بتعملي مقابلة معه أو تقعدي معه بشكل مباشر لمدة 4 أو 5 ساعات هيدا بالنسبة لألي بيعملكي هيك حالة إشباع يعني على المستوى الشخصي أيضاً هي المقابلة كانت بالنسبة لألي رزق من الله سبحانه وتعالى عن جد الله رزقني هذا الأمر اللي هو يعني يوازي كتير إشياء تانية فهو كان رزق أنا بعدني دايماً يعني بستعيد كل تفاصيله سواء على الهواء أو بعد الهواء هو كان حظ كان يعني هيك اليوم بس فكرت وكانت بشكل مباشر أنه أنا قعدت هالخمس ساعات مع سماحة السيد بشكر ربنا يعني وإن كان اللقاء مع سماحة السيد يعني لا يزيده إلا عطشة لم يزدني الورد إلا عطشة هيدا البيت الشعر الشهير أنه بتقعدي معه ما بتشبعي كنت دايماً عم أفكر أنه أين تبقى تكون المقابلة التانية وعم بحلمه وأتمنى وأدعي الله أنه يكون في مقابلة تانية طيب كإعلامية أستاذة بوثينا حدثينا عن رأيك في إعلامنا المقاوم عن دور نخبنا عن أنه هل هذه النخب ما زالت مؤثرة تقوم بدورها ولا طغى الآن الريلزات والموبايلات والإنترنت وما إلى ذلك وهذا الإعلام الجديد ما نكون واقعيين لما نقارب هذا الموضوع ونعترف وننطلق بأنه موازين القوى بالموضوع الأعلامي وبالموضوع الثقافي هي ليست لمصلحتنا يعني الطرف الآخر أعداءنا عندهم إمكانيات مالية مادية تقنية تفوق إمكانياتنا بشكل كبير يعني لما مننطلق بتقييم الأعلام المقاوم أو عملنا الأعلامة من هذه النقطة ساعة منصير يعني شوي منصفين بحق الأعلام المقاوم ومنكون مثل اللي عم يجلدوا حالهم يعني فأولاً فيه اختلال بموازين القوة لغير مصلحتنا هيد النقطة الأولى بعدين طبعاً فينا نقول أنه الإعلام المقاوم عمل إنجازات فيه له نقاط قوي وفيه له نقاط ضعف علينا أنه ركز على نقاط القوة وأنه عالج نقاط الضعف طبعاً لما نسأل عن النخب الإعلامية وما إذا كانت يعني تركت الإعلام التقليدي وذهبت إلى الإعلام الجديد وفهمت من سؤالك أنه كأنه يعني عم تعتبر أنه الذهاب إلى الإعلام الجديد بالمعنى السلبي وليس بالمعنى الإيجابي يعني للأسف هيدا مش حال بس الإعلام المقاوم يعني ولكن اللي بدي أقوله أول نقطة أنه الإعلام الجديد لم يلغي الإعلام التقليدي الإعلام التقليدي لا يزال حاضر وحضوره قوي من وجهة نظري يعني تاريخياً دايماً كانت هاي الأشكالية تنترح أنه هل الصحيفة هل الصحيفة لغت الكتاب وهل الإذاعة لغت الجريدة وهل التلفزيون لغت الإذاعة واليوم هل الإعلام الجديد لغى كل الإعلام التقليدي وكل مرة ولا وسيلة إعلامية قدرت تلغي التانية لحديث هلأ بعد عنا صحافي مكتوب طيب يبدو أننا فقدنا الاتصال نعم كما يخبرني الإخوة أتمنى نرجع مع الأستاذ أبو ثينة ولكن دعونا الآن إلى أن يعني تعود أمور اتصال به شكل جيد

التحديات ونحن نتحدث عن أمور التحديات
مستشفيات غزة تنزف بلا دم ومرضها في سباق مع الموت في ظل الحصار المستمر وحرب الإبادة الجماعية التي لم تجد من يوقفها بعد أصبحت الحاجة ملحة أكثر لحاجة لوحدات الدم نظرا لكثرة عدد الجرحى والمصابين في اليوم الواحد نستطيع أن نقول أنه يجب أن نتعامل مع المساعدة لأننا نقوم بصرف 150 وحدة فقط مستشفى ناصر لوحده غير المستشفيات الأخرى يعني لو نقول قطاع غزة يصرف في اليوم الواحد 350 ل 400 وحدة من الدم ومكوناته هذا في ظل هذه الظروف الصعبة لا نستطيع تعويده بأي حال من الأحوال أزمة خامقة نأتي واجه المستشفيات جراء نقص وحدات الدم الأمر الذي يعرضناه دو حياة آلاف الجرحى والمرضى للخطرة في ظل تدهور الحادة للوضع الصحي والمأساوية وغياب التغذية نتيجة تفشي المجاعة في ظل الفصار المطرق الذي نمر فيها خلال الفترة السابقة ومنذ الثاني من رمضان لم يدخل أي مساعدات الشعب الفلسطيني حيث أن اللحوم والبروتين تعتبر مكون أساسي من مكونة الدم لتصنيع الدم فمثبت الدم تقل عند المتبرئة في أثر سالبا على التبرع بالدم رغم ذلك إلا أن بعض الشباب يصورون على التبرع بالدم تداءاً للجرحى غزة لا تنزف فقط من الجراحة بل من انعدام الدم في عروق الحياة فنقص الدم ليس أزمة طبية فقط بل إعدامنا بطيء لمن ينتظر جرعة حياتنا في كيس دمنا لا يصل نحن نتبرع بالدم للمرضى ولمعرفة ومعرفة رغم ما يحدث فينا ورغم المجاعات لكن لدينا الإصرار والعزيمة أن نتبرع للمرضى لكي يصبحوا مثلنا وفي صحة قوية مجاعة حقيقية وفقر دم والمستشفيات تأين ولا حياة لما تناديه لقناة أصيل صفيناز اللوح من مجمع ناصر طبي في مدينة خانونس شكراً صفيناز والحمد لله رجعت إلينا الأستاذ بثين علي أستاذ أبو ثين الآن كنا نشاهد هذا التقرير من غزة في ظل كل ما يحدث الآن في غزة ما هو شكل الإسناد برأيك الذي يحتاجه الفلسطيني اليوم؟ يعني اليوم قضية غزة أكيد تحتاج لكل أنواع الدعم وعلينا أن لا نزهد بأي وسيلة بأي طريقة يعني غزة محتاجة للتظاهرات الرمضانية ومحتاجة للنزول إلى الشارع بكثافة ومحتاجة إلى أصوات الطلاب بالجامعات بكل العالم إلى أصوات الأكاديميين إلى أن تبقى هي القضية المركزية والأساسية وما نسمح أنه تنتقل يعني للضلة هي الغلاف هي الخبر الأول لأنه للأسف يعني في محاولة لتطبيع ما يجري في غزة وتحويله إلى حدث عادي حدث عادي ومعنى الثانوي وهذا أمر كثير خطير التحدي أنه نحن نتركه على المستوى الأعلامي الخبر الأول وأنه ننقل يعني نكون صوت غزة وصورة غزة وصوت وصورة أطفال ونساء ورجال ومقاومي غزة هذه من الناحية الأعلامية من الناحية مثل ما قلت لك التظاهرات المثقفين الأكاديميين كمان لازم يظل الصوت مرتفع وطبعا غزة محتاجة إلى الدعم العملي إلى الدعم العسكري اليوم يعني قدم على مدى سنة تقريبا من 28 لأيلول 2024 وبعدين صارت هذه الحرب اللي شنت على لبنان واللي أحد أسبابها هو جبهة الإسناد اللي عاملة لغزة وقدمنا يعني الدماء وقدمنا القادة وقدمنا ثمن غالي ولكن هو ثمن نحن نعتبره نحن نعتبره نضاميرنا مرتاح يعني عن جد لو نحن ما قدمنا ما قدمنا بعتقد أنه كان يجب أن نعيد النظر بإنسانيتنا اليوم الناس السكتين الراضيين اللي ما عم بيقوموا ولا بأي جهد ولا بأي مستوى من المستويات من أجل نصرة غزة هن ناس يجب أن يعيدوا النظر بإنسانيتهم بأخلاقهم بإنسانيتهم بكل ما للكلمة من معنى فغزة اليوم فيه جبهة كتير مهمة هي الجبهة اليمنية اللي بعدها موجودة بكل ثقل عم تدعم غزة فيه الجمهورية الإسلامية الإيرانية اللي أيضا بتدعم غزة بكل الوسائل اللي بتقدر وعلى مختلف المستويات فغزة تحتاج إلى الأمة بكل ما للكلمة من معنى بس على أن تكون هذه الأمة حية وغير ميتة ولا نائمة لأنه للأسف فيه جزء كبير من الأمة اليوم نائم الأمة نائمة الشاعر الفلسطيني بيقول طرقت باب أمتي كانت أمتي نائمة آه للأسف الأمة نائمة محتاج أمة حية أمة أمة تنبض بالكرامة تنبض بالعزة تنبض بالغيرة على ما نشهده في غزة فيه جزء من الأمة نحنا بلبنان باليمن بالعراق بالجمهورية الإسلامية الإيرانية وما منا نستثني حدا فيه للأسف فيه بالغرب طلاب جامعات وأسادز جامعيين وإعلاميين وغيرهم تفاعلوا مع غزة ودفعوا أتمان مقابل رفعوا الصوت من أجل غزة وفيه بعالمنا العربي والإسلامي من بقي صامتا راضيا إذا لم يكن للأسف متواطئا فاليوم نحن غزة مثل ما قلتلك هي المعيار المعيار الأخلاقي المعيار الإنساني هي اللي بتحدد موقف أي إنسان في هذا العالم من غزة هو المعيار اللي على أساسه بتحدد إنسانيته وبتحدد أخلاقه وبتتحدد جدارته بالحياة شكرا لك أستاذي وثينا شكرا لهذا الوفاء لفلسطين ولكل المظلومين نعتز بك دائما ونفخر بك إعلامية مقاومة حاضرة في الساحة دائما تقوم بواجبها على أكمل وجه شكرا جزيلا شكرا جزيلا لكم شكرا لها الفرصة اللي منحتوني إياها شكرا لك أستاذ عبد الرحمن وشكرا لقناة الأصيل والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعليكم السلام ورحمة الله شكرا لكم تاريخ. نريد أيضا لا ننسى فلسطين الداخل فلسطين الضفة الغربية أيضا تذكروا في غزة وبعد الطفان الأخصى انتشر مقطع المقاتل الأنيق من غزة هذا الذي كان يرتدي أجمل لباسه ويذهب لمقاومة الصهيوني واستشهد بعد ذلك على هذه الخطى أحمد جبعاوي ابن عكا الذي ذهب إلى مخيم نور شمس اختار درب القتال في أزقة الضفة على حياة الراحة في عكا مجسدا صورة المقاتل الأنيق الذي يواجه الاحتلال ببسالة حتى الشهادة يستحق أن نتوقف عند هذا المقاتل الكريم العظيم وهذه المقابلة مع ولدته تقرير للزميلة غيداء شحرور من فلسطين المحتلة المقاتل الأنيق هكذا لقبوه الشهيد أحمد جبعاوي ابن مخيم نور شمس اختار أن يكون طريقه واضحا الشهادة أو الناصر لطالما تمنى أحمد أن يرزق الشهادة في شهر رمضان وكان له ما أراد في أحد الاقتحامات العنيفة للمخيم ورغم إصابته رفض الانسحاب حمل سلاحه وتقدم بلا تردد بلا خوف أنا لما شفت فيديو أحمد لقبوه ورقد لم أصدق لم أصدق أن هذا ابني فعلا كان ابني كثير تعبان والحمد لله رب العالمين ربنا اصطفى برمضان وتحققت أمنية ابني إجا وصاني وقال لي يم أول شي لما أنا تسمع خبري بداش أتعيطي ويوم لما تسمع خبري مش أطر صحابي بالعكس زغرتي طبعا الأم لما تحمل نعش ابنها كثير كثير صعب وفيش حدا بحسب بشعور الأم لما تحمل نعش ابنها إلا الأم نفسها ورغم هيك أنا حملت نعش ابنها ارفعوني عليك طول زفوني زفت حورس يا رفاقي زفوني زفت حورس يا رفاقي زفت حورس نحنا طبعا نسا نزحين من مخيم نور الشماس أنا قبل النزوح ما فكرتش بأي إشي أصلا ما فكرتش شو أجيب من الدار أنا بس فكرت إنني أجيب أغراض أحمد وعباية أحمد وصور أحمد هذا اللي طلعته من داري فعلا إن مستحيل يعني أفلت أغراض ابني وأفكر بإشي تاني أنا لما طلعت بس أخدت أغراض أحمد معي كان يؤمن أن العودة إلى الداخل المحتل كان يؤمن أن العودة إلى الداخل المحتل لا تمر عبر معابر الاحتلال ولا عبر هوية زرقاء أو تصاريح عبور بل تمر من فوهة البندقية ومن زقاق المقاومة ومن إرادة لا تكسر ومن زقاق المقاومة ومن إرادة لا تكسر برغم إنه هو ما شافش إشي من الدنيا برغم إنه هو حامل هوية 48 وكثير كنت أقول له يا أحمد انزل اشتغل جوا يا أحمد بده خطبك بده عملك وقل لي لا أنا مشتغلش عندي الأعداء اللي خلاه يمشي بهذه الطريق كناعته هو كناع الكناعة طبيعته إنه أنا بجاهد بسبيل الله لما أنا ابني ضحى ضحى عشان الأقصى وضحى عشان إحنا نرجع بكرمتنا وبشرفنا عبلادنا وطبعاً مش أنا بس ابني اللي ضحى وطبعاً مش أنا بس ابني اللي ضحى كتير شباب ضحى كل أم موجوعة عشان ابنها والكل ضحى عشان الأقصى وعشان التحرير مش مطلوب بس من المخيمات اللي يتضحى مطلوب من كل واحد حر وشريف إنه يضحى عشان نرجع لما نرجع عبلادنا نرجع بشرفنا وبكرمتنا أحمد رحل جسداً لكنه ترك سيرة مقاتل أنيق رسم بطلقاته ملامح العودة لقناة أصيل غيدا شحرور فلسطين المحتلة رحم الله هذا الشهيد وما أجمل سيرة الشهداء أمه بتقول له روح اشتغل في مناطق 48 وهي بلدك فلسطين يقول لا هناك الأعداء أنا أروح أشتغل عند الأعداء يراها خيانة كبرى هكذا يفكر اليوم شباب فلسطين أما هؤلاء المتهودون للأسف من أنظمة القبيلة والعمالة يرفعون أعلام إسرائيل وترفرف في عواصمنا العربية للأسف الشديد وعلى ذكر العواصم العربية ورفرفة الأعلام دعونا نرى كيف يسقط علم الصهاينة في هولندا يعني في بقعة أوروبية يتم اسقاط العلم من أوروبيين وفي بلادنا وفي عواصمنا للأسف ترفع الأعلام من قلب أوروبا يسقط المتظاهرون علم الصهاينة أما في العواصم العربية تسمط أحيانا الكرامة للأسف الشديد

هذه المشاركة يثني على رسالة قناة أصيل وهي تحاول أن تجمع كل الجهود الإنسانية والبشرية وجهد كل من يحاول أن يقف في وجه توحش الصهيوني والإجرام الصهيوني من كل أبناء المدارس الدينية والعائلات الروحية إذن نشاهد هذه المشاركة المصورة من السيد أمير الموسى رحمن الرحيم نحن الآن في الحقيقة دخلنا في مرحلة خطيرة جدا جدا باعتبار أن إراقة الدماء قتل الأبرياء النساء الأطفال هدم البيوت تدمير المؤسسات الإنسانية إن كان مستشفيات مدارس أصبح شيء عادي ويومي وأصبحت أرقام يعني كل وكالات الأنباء تذكر هذه الأرقام مثلا في اليوم 200 شهيد 100 شهيد معرف كم بيت يدمر كم مؤسسة كم مستشفى كم مدرسة وهكذا بالإضافة إلى التجويع الذي يتحمله أهلنا في غزة وفي الضفة الغربية كذلك يعني هناك حصار مستميت ومدمر لا إنساني ضد شعبنا الفلسطيني في الحقيقة يعني هناك نحتاج إلى نداء للإنسانية جمعاء ومن خلال قناة أصيل الموقرة ومن خلال هذه القناة الطيبة لا بد أن نوصل هذه الرسالة أن على الدول العربية والإسلامية عليها أن تعمل ثلاث أشياء فقط يمكن أن تساعد شعبنا الفلسطيني الدول التي لديها علاقات مع الولايات المتحدة الأمريكية عليها على الأقل أن تعلق علاقتها مع الولايات المتحدة لأن هي الضاغطة وهي الداعمة للكيان الصيوني بارتكاب هذه المآسي والجرائم الدول المطبعة على الأقل أن تعيد وجدانها وتراجع ضميرها يعني غلق المكاتب ولو بصورة مؤقتة المكاتب الصيونية في بلدانها إن كانت تجارية أو سياسية أو دبلوماسية وبالإضافة إلى إرسال مساعدات من الدول الطوقية على الأقل الأردن ومصر يعني ما ممكن السكوت والتفرج على هذه المآسي لا بد من فتح المعابر ولا بد من مد أهلنا في غزة في أبسط الإمكانيات لأنه هذا الإقفال وهذا السكوت هو الذي يشجع الكيان الصيوني نتنياهو ومن وراء ترامب نراهم يتبجحون ويضحكون على هذه الأشلاء وهذه الدماء وهذه المآسي التي يعاني منها الشعب الفلسطيني شكرا للأستاذ أمير الموسوي شاهدين في سياق هذه الفكرة حجد الجهود الإمام المغيب موسى الصدر أسأل الله أن يفك أسره أطلق في عام 74لداء تحت اسم بيان المثقفين جمع فيه ما يقرب من مئتي مثقف وفنان ونخبوي لبناني لإدانة السلوكيات الصهيونية وعرف في ذلك الوقت كما أشرت ببيان المثقفين ونحن في أصيل إيمانا بأن الكلمة الحرة والفن الصادق أيضا هما طريق للإصلاح وأمل للمستضعفين أيضا لأن المعركة هي إما عسكرية أو ثقافية ربما تكون بالكلمة وربما بالسلاح الزملاء في موقع بيروت جمعوا هذه المواقف لفنانين ونخب لبنانية وجزء منها كان من خلال قناة أصيل لنشاهد يبدو أن المقطع مش جاهز نذهب الآن إلى مشاركة للجريح من جرحى البيجر محمد علي يزبك مقاومة ليست فقط سلاح ورشاش ومدفع وصاروخ ودبابة ومقاومة فكه سري عقيدة انتماء للوطن للأم للشعوب للأطفال للأجيال المقاومة هي ثقافة المجتمع قاومة هي أيضا اسمها مقاومة بالسلاح ومقاومة بالكلمة ومقاومة بالثقافة ومقاومة بالعطاء ومد اليد لك جزاك الله خيراً والله يتقبل جراحك في سبيل الله وفي سبيل نصرة فلسطين يا أخ محمد علي يزبك نرجع لمواقف الفنانين اللبنانيين الشرفاء الذين يدينون وحشية الاحتلال وآخراً مع بلده ضد العدولة وشو ما صار أنا كنت مع كل نقطة دم عم تنزل من شبابنا وأطفالنا ونسائنا موسيقى أنا من موليد الـ 44 أنا من يوم ما وعيت على الجنوب والجنوب يعاني من العدو الإسرائيلي بعد في ناس ما قدروا يعرفوا إدي الصهيونية العالمية مرتزة على هذه البقعة من الأرض بمنطقتنا ايه بحس بلدي أنا عليها عدوان أنا صرت مقاومة صرت أنا بدي قاوم هذا الشيء بكرة كلنا مقاومة أهل صبعلبك الهرمل هاي أول مرة في نزحوا بتاريخه ما بععدوا كتير على الأرض يعني أنا بتشكر كل الضياع القريبه منها الأعراض صبعلبك أرسيل ما باعدوا أهل الهرمل أكتر من هالقدر دنييين وكانوا دائما بأوقاتي قدروا يطلوا على الأرض على البيت يرجعوا ويروحوا دائما بنقول تنذكر ومتنعد تنذكر ومتنعد ان شاء الله المصار على البقاء مصار على لبنان وتنذكروا ما تنهدو يوم إضافة دموية على لبنان لهيك لازم أشكر أمريكا أشكرها على إخلاصها لعميق الصادق لإسرائيل عن جد عشقه وغرامه وتلاحهم أبدي وشكراً لحقك علينا وعن أرضنا وولادنا وحقنا بتقرير مصيرنا شكراً على صواريخك وأنابلك وأساطيلك وطياراتك اللي صار ل76 سنة بتقتلنا وبتدمرنا وبتحصرنا وبتنشر فتنه وبتمنعنا لبني وطننا أحلى منظر شفته بحياتي هو تضامن لبنيين مع بعضهم لما صارت هالحرب واتطروا إخوتنا بالوطن الجنوبيين أنه يروحوا على غير مناطق يعني حتى أنا ما بسمي كلمة مازح لأنه ما في نازح بوطن نازح بيكون بغير وطن فكيف الناس استقبلت بعضها وكيف فلوا والناس عم تبكي بوداع بعضها شكراً لهذه القامات الفنية الشريفة التي تعرف أين تقف الموقف الصحيح وكيف تقول الكلمة في محلها يبدو أنه البرنامج انتهى الوقت كما يخورني المخرج وأنا أودعكم أذكركم أن غداً هو عيد المقاومة والتحرير في لبنان حيث لا تزال العين تقاوم المخرز ويثبت الأحرار أن الإرادة أصلب من كل سلاح العدو من جنوب لبنان إلى شمال فلسطين الراية واحدة إن شاء الله والمقاومة قدر لا ينكر أشاهد أيضاً هذا التقرير عن 25 أيار ونقول لكم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أن الأرض لنا لا نتركها وحبيت أعمل زاوية لشهداء هؤلاء الشهداء لأننا لا نحن موجودين على هذا الأرض وهن حكاية لا تنتهي ويجب أن نبقى لأجيالنا نحکی عن شهدائنا الذين لم يستسلموا ونحن من خلالهم نبقى هن عزنا وفخرنا بعدها بدأت أعمل على النساء لدينا زاوية نساء أشغال يدوية أعمل أكل بلدي حرف لكل أم رغم كل الصعوبات الحياة نحاول أن تصنع من الطمق القوي لنا نحن أحبنا أن نقوم بعمل أكل الأرض لبدأنا من هذا المجدرة إلى التبولة إلى البرغل والبنادورة وحبتي أن أختار المجدرة لأنها تذكرك بأكل ستة وهي مصنوعة من الحبوب العدس للشباب هم أكلوا وغزوا وأنا وهم أغزوا من هذا الأرض واستشهدوا ولم يتركوها لأنهم عرفوا ماذا يمتلكها وما لذتها هذا الأرض مزجت بدماء أخرى لنا الشهدة ومسجد التراب كانوا معاني خاصة كل الصعوبات رغم كل ما يكون حصاري علينا نحن موجودين نحن لا نستسلم هذه الأرض أرضنا ونحن لا نتركها لأنها مجبولة في دم الشهدة وهذه لها معاني كبيرة وهذه لنا يا جماعة لا نتركها لدينا إسرار لو لم يبقى شاب عننا نحن نساءنا ستظهر وتقول لبيك يا سيد
اسرائيل سقطت اسقطها الله ما عادت للاقصى المظلوم اه
انا نشتاق الان الى لقياه نشتاق الى ان نسجد فوق ثراه سنصلي في القدس الامر كن فيكون مثل طلوع الشمس فشعوب العالم اتية للتحرير سنصلي في القدس لن يدخل فينا لبس سيدك الصهيونية دكا صوت التكبير سنصلي في القدس الامر كن فيكون مثل طلوع الشمس فشعوب العالم اتية للتحرير سنصلي في القدس لن يدخل فينا لبس سيدك الصهيونية دكا صوت التكبير سنصلي في القدس

السرد الزمني

⏳ 00:00 – 02:30 : مقدمة البرنامج وافتتاحية “سنصلي في القدس”
⏳ 02:31 – 07:00 : مشهد الغضب من تصريحات أمريكية ومجزرة غزة
⏳ 07:01 – 10:00 : تقديم الإعلامية بثينة علي وقراءة في مسارها
⏳ 10:01 – 15:00 : ربط تاريخي بين جنوب لبنان وفلسطين
⏳ 15:01 – 21:00 : تفاصيل اللقاء التاريخي مع الشهيد عماد مغنية
⏳ 21:01 – 26:00 : إعلان خبر استشهاد السيد حسن نصرالله وردة الفعل
⏳ 26:01 – 30:00 : مشاركة الدكتور حسان أمهز وتأثير الاستشهاد
⏳ 30:01 – 36:00 : تأثير اللقاء الصحفي بسماحة السيد في الإعلامية بثينة
⏳ 36:01 – 40:00 : التحديات الإعلامية وأهمية الكلمة في نصرة فلسطين
⏳ 40:01 – 44:00 : تقرير حول أزمة الدم في مستشفيات غزة
⏳ 44:01 – 49:00 : نقاش حول سبل الإسناد: التظاهرات، الإعلام، المقاومة
⏳ 49:01 – 53:00 : تقرير مؤثر عن الشهيد أحمد جبعاوي – المقاتل الأنيق
⏳ 53:01 – 56:00 : مواقف الفنانين اللبنانيين ومثقفي الأمة
⏳ 56:01 – 59:00 : الختام بدعوة لمواصلة نصرة فلسطين من كل الجبهات

روابط ذات صلة

سنصلي في القدس
سنصلي في القدس 2025/8/2
تيزر الموقف
الإبادة حصاراً وتجويعاً بين الإسرائيلي والسفياني 2025/7/31
من الاربعين الى فلسطين
من الأربعين إلى فلسطين
كربلاء مفتاح النصر
كربلاء مفتاح النصر 2025/7/26
وثائقي الامام الخامنئي
وثائقي الإمام الخامنئي