كربلاء مفتاح النصر- 12 / نصرة المظلوم

نصرة المظلوم: درس عاشوراء وأثرها في الجهاد ضد الظلم والعدوان

تنبيه: المحتوى التالي تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي

ملخص

في هذا الفيديو، نسلط الضوء على أهمية نصرة المظلوم كما جسدها الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء. من خلال استعراض الأحداث التاريخية ومعانيها العميقة، نكتشف كيف أن التضحية في سبيل الحق هي أساس كل نصر. نرى في كلمات الإمام الحسين صرخة ضد الظلم التي تستمر في التردد في أنحاء العالم، وتُلهم الأجيال بالمقاومة والصمود. هذه الحلقة تُظهر أن نصرة المظلوم هي لا تتعلق بمكان أو زمان، بل هي منهج حياة مستمر.

قائمة الموضوعات

نصرة المظلوم:
أهمية نصرة المظلوم في الإسلام

الحسين عليه السلام كرمز للنضال ضد الظلم

تأثير عاشوراء على الأجيال المعاصرة

الدروس المستفادة من كربلاء في مواجهة الطغاة

مقارنة بين مظلوميات الحسين والمظلوميات الحالية في العالم

دور الجمهورية الإسلامية في نصرة المظلومين

الشعوب المقاومة: اليمن، لبنان، فلسطين

الانتصار بالدم: كيف يُحيي الحسين قيم النصر

النص الكامل

يا قوم والله لا أعطي بيد إعطاء الذليل ولا أفر فرار العبيد ربنا تقبل هذا القربان من عبدك أرضيت يا رب أرضيت يا رب خذ من دمائنا وعوائنا وبيوتنا حتى درده فقد كيدك وسعى سعيك وانصب جهدك يا يزيد فالله لا تمحو ذكرنا ولا تميت وحينا ولا يسقط عنك عار ما فعلت نتنياهو مستعدين للضحي كمان وكمان وكمان وكمان الله مخد من دمائنا وأرواحنا وأولادنا وكمان عند أحباب الزين مستعدين هدولا سبيل الله أنا أعلن أن الحياة على طريق معتقد يا أخي الحسين جهاد في سبيل العقيدة والعنى ما أعلم أن ما نقتل وما نحن أحلاق فات واتباك يا يسنى الحسين أعداء شمس الحب إني عارث أجل الحسين بروحي والفضاء قبيله بس الشهاد يعني في طريق النصر تيجي حسنة وراء من الإمام الحسين وراء سيدنا محمد إن عاشورا ترطل بطاومة والاستقامة والصمود والجهاد في سبيل الله والعقيدة يا وعد الصدق وباسط الحق يا ناصر الله ومنقذ الخلق انهض ها قد تهيأ أجنادك ها قد تهيأ أجنادك لتفيض بهم على الأرض العدالة والنجاة وبرزوا ها قد تهيأ أجنادك لتفيض بهم على الأرض العدالة والنجاة وبرزوا لمقارعة الطغاة إذ سمعوا الدين يستنصر الحماة وكما أهدى جدك الثائر الحسين الشهيد الأمة عزاً وفخاراً ها هو وليك حسين الزمان يهديها كرامةً وانتصاراً فسلام على الحسين الشهيد وعليك سيدي وعلى حسين الزمان إن وعد الله حق لا يخلف وعهده صدق لا يتخلف إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم سيدي فالنصر لا يهدى لمن باع الشرف ولا من عاش الترف بل يستحقه من باعوا أنفسهم لله سبحانه وعاشوا حصوناً للدين والكرامة كما فعل سيد الشهداء الحسين عليه السلام إذ هتف ملأ الأرض والسماء إن كان دين محمد لم يستقم إلا بقتلي فياسي فخذيني لقد أضاء الحسين عليه السلام درب الكرامة بدمه وسار هازئاً وسار هازئاً من الموت بعزمه يحمل إيماناً ويقيناً ويتكئ على يقينه بربه يقود جيشاً قوامه الثلة الطاهرة من أهل بيته والأخيار من أصحابه فانتصر بشهادته وشهادتهم و

ويحفظه بشهادتهم المسلمين ذو الغذاء إلى صمت الهند الزبائن الجزء الأول والله الانكسار ويقول بالليل لين والشعب الجبال ويقول بالله فبا وجمالي ثم على الذهاب بعيداً بعيداً حيث يبلغون القمة قمة الانتصار على أنفسهم على هواهم وعلى الشيطان المريد فرسان المقاومة هم جنده هؤلاء الفرسان رجال الله أهل البأس والبصيرة هم أولئك الذين ورثوا هذا الدم الطاهر وورثوا تلك الفكرة التي تأبى أن تنكسر أو ترجع هكذا قاموا وزلزلوا عرش الطغاة الصهاينة هدموا ما بنوه أزعجوهم أخافوهم وانتصروا لله سبحانه ولدينهم وانتصروا لله سبحانه ولدينهم ولقيمهم وللإنسان فعليهم من الله السلام وعليك سيدي وعلى قائدهم وعلى الحسين السلام عليهم جميعاً وعليكم ورحمة الله وبركاته يا شهر عاشر ما مجنك شهر بكضان شهد جعداً على أنفوتك مرة أخرى في عصرنا هذا أصبح هذا الشهر الشريف مظهراً لانتصار الدم على السيوخ إن هذا الدرس علمه الحسين بن علي عليهم السلام وهذا إحسن فهنا نوكل الاسئلة رئيس رسول الله مهارة السلام أليسان والسلام سلوك شهر وعند ولينا سادا القتل عادتنا لذا شهداؤنا قادا شعبنا انطلاقا من تجاربه التاريخية وإيمانا بما وعده القرآن وادقا يرى أن أي شعب أو مجموعة تضحها من أجل الله سبحانه وإن قدمت في مسيرتها قرابين وضحايا كثيرة ستنتصر في النهاية لا محالة ما زال صوت الحسين اليوم يرفعني في كل أرض أراه الحق في الخطبي في غزة النار تصل الأرض مشتعلا والدمع يكتب بالأشلاء والجسدي يا سيدي يا حسين يا سيدي قد سمعنا الصوت فانتفضت فينا القيم ورمينا الظلم بالغضب في كل لبنان جرح لا يفارقنا والصبر منا كأنفاس على اللهبي وفي إيران صوت الحق مرتفع يصغي له الفجر في الأسحار والحجبي مظلوم كل الورى في القلب نحمله ما دمنا نشعل للمظلوم في الطلب هذه عاشوراء تجري في عروقنا والدم يهدي خطانا نحو منتهبي ونرهب الموت إن الموت مكرمة إن كان في نصرة الإنسان والحسبي يا أيها الظالم المغرور منهزم قد قالها الحق سيف الله في العصب مظلوم أمتنا لن يهزم أبدا في كل عصر له حسين ومغتربي السلام عليك يا سيدي ويا مولاي يا أبا عبد الله وعلى الأرواح التي حلت بفنائك السلام عليكم يا أحرار هذا العالم السلام عليكم إخوتي وأخواتي في الإنسانية جمعاء ورحمة الله وبركاته سنكون معكم في كربلاء مفتاح النصر لأن كل ما لدينا من عاشوراء أرحب بكم في هذا المجلس العاشورائي التلفزيوني لذلك أعظم الله أجورنا و اجورکم السلام عليكم مولانا الفاضل ورحمة الله وبركاته السلام عليكم أيضا أستاذنا الفاضل وأيضا السيد السلام عليكم السلام رحمة الله وبركاته
السلام على الحسين
و على علي بن الحسين
و على أولاد الحسين
و على أصحاب الحسين

السلام عليهم جميعاً وعليكم ورحمة الله وبركاته السلام على الشهداء الشهداء طريق القدس كل الشهداء الاحرار
السلام على الأحرار في هذا العالم ونحن في هذا الملتقى الحسيني لا شك أننا نعيش في فضاءات محرم الحرام وعاشوراء ومدرسة كربلاء ونسأل الله عز وجل أن يكون لنا قدم صدق مع الحسين عليه السلام سلام الله عليه مولانا الفاضل حيكم الله وعظم الله أجوركم أيضا أجوركم عظيم إن شاء الله وعجورنا كلنا إن شاء الله نحتسوها عند الله سبحانه وتعالى صبرا وجهادا وتضحية كما جاهد الإمام الحسين وصبر الإمام الحسين وضحى الإمام الحسين ومعه أهله وأصحابه صلوات الله وسلامه عليه وعلى آله الأطهار وصحبه الأخيار يعني الحقيقة أنه إذا كان لي من كلام مشاركتي في هذه المجالس ليست وليدة هذه الأيام إنما هي من عصور من سنوات طويلة كنت أستحضر فيها كل روحانية الإمام الحسين وكنت أشعر أن الكلمات التي أتكلم بها في المجالس العاشورائية ما هي إلا من روح الحسين ومن أنفاس الحسين عليه السلام وكل انفعال ودمعة حزن هي مستقاة من دمعة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لأن أول من بكى الحسين هو رسول الله بكاه رسول الله وحدث عن مقتله واستشهاده وعن المكان الذي سيقتل فيه وهذا ما نقله إليه جبريل عن رب العالمين سبحانه وتعالى وهذا يعطينا مقدار يعني العناية الإلهية بالحسين عليه السلام أن ينقل الله عز وجل يعني عندما نقول قال لنا رسول الله معنى ذلك نقله جبريل عن رب العالمين فهذا يعني أن الله سبحانه وتعالى مطلع على ما جرى للحسين ويعلم ما سيجري مع الحسين فأخبر به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ومن هنا نحن هذه وقفتنا لأنها هي وقفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم إذا تسمح لي لدينا ضيف عبر الدكتور الأب ميخيل روحانا انضم إلينا من لبنان انضم إلى هذا المجلس العاشورائي ليكون معنا هذه الليلة السلام عليكم وعليكم السلام يسعد مساك أبونا أهلا وسهلا فيك شكرا شكرا أني سعيدة كثيرا كون معكم أهلا وسهلا فيكم أهلا وسهلا فيكم أبونا الإمام الحسين ورحمة الله وبركاته نعم هل تسمعني أبونا؟ نعم أسمعك نعم تفضلوا إذن موضوعنا هو نصرة المظلوم نعم أحسنتم ونصرة المظلوم بنظر المسيحية مرتبط بعيسى نعم وأنا لدي أصدقاء من أخوة الشيعة في مجلس أبي ذر أبي ذر للأهل نعم مع السيد حسن العاملي نعم اتفقت أنا وإياهم عندما أذهب لنتبادل الأفكار ومعاني سوية أن يقولوا بعد أن يقولوا السلام على محمد وآل محمد أن يقولوا السلام على عيسى وآل عيسى نعم فقالوا لا مشكلة لدينا أن نقول أنت صحيح لأن عيسى والحسين وما بعد الحسين حتى قدرة اليوم هناك ما نسميه الصليب والصليب يعني هو رمز الألم نعم والمظلومين والمتعرضين نقول بالعرب العام مصلوب صلبوه يعني عذبوه واستخفوا به نعم ولكن هناك فرق ما بين من ينصر المظلوم وهو قادر أن ينقذ نفسه وينقذ المظلومين وما بين من ينصر المظلومين يسعى لإنقاذ المظلومين أو ليشهد للحق ولا شك أنه متكل على الله بأن ينصره الله صحيح والله هو أول وأهم الناصرين صحيح صحيح خير نصر ومعين وعليه جميعا أن الله هو يعني كما تقولون نعم الوكيل صحيح الله نعم الوكيل والناصر والمعين أحسنتم نعم الملهم ونعم المعطي القوة ونعم معطي الشجاعة ونعم المكمل ما ينقص في بني آدم في الإنسان صحيح من إنسانية وجرأة للوقوف مع الحق نعم ولو على حسابه ذمه نعم فهذه السلطة من الناصرين الذين نصروا الحق بدأت بالنسبة لنا بالمسيح عيسى الذي قال للحاكم الروماني عندما قال له وما هو الحق فأجابه أنا هو الحق هو الحياة نعم وهو لم يقصد أن الحق هي فكرة فلسفية هو يقول أن الحق وأن هذا العالم لا يحب الحق نعم نعم صحيح هذا العالم يصلب الحق لأنه في معنى العالم نقصد عالم السلطة وعالم المال وعالم الظلم الذين لا يقدرون قيمة الإنسان كإنسان صحيح صحيح نعم أبونا الفاضل أنا أشكر حضورك معنا بهذه الحلقة يعني كلامكم جميل جدا وكلامكم يعني فيه كل الحب والإنسانية وأيضا الأخوة جزيل الشكر على هذا الحلقة نعم فضيلة الأب نعم نحن أنا بدي أتماهى مع أبونا المحترم والعزيز أولا نشكره على حضوره في هذا اللقاء ونحن نسعد بحضور آباء يحملون هم الأمة وعندهم هذا الاهتمام نعم نعم بالتحديات الموجودة واللي نحن الآن عم نعيشها وكما ذكر أبونا بأنه عيسى عليه السلام هو كان ناصر للمظلومين وكل الأنبياء كانوا ينصرون المظلومين والمحرومين والمعذبين من موسى وعيسى وكل الأنبياء كانت هذه رسالة كانوا يحملونها من الله عز وجل صحيح وموسى عليه السلام أيضا هو كان يدافع عن المظلومين اللي كانوا في عهد فرعون نعم اللي كان يقتل أبنائهم ويستحيي نساءهم عيسى عليه السلام أيضا جاء من أجل أن يدافع عن المظلومين والمحرومين في وجه المستكبرين في وجه لصوص الهيكل وعيسى عليه السلام كان يوصي مؤكدا يعني بكل تأكيد بأنه المظلوم تشهد السماء والأرض تشهد ظلمه كما جاء في الكتاب المقدس وكذلك أيضا في الكتاب المقدس احترسوا من كل ظلم لأن الرب يكره كل من يعمل الظلم تقريبا في عنا نحن آية في القرآن معادلة وفي النهاية كل كتب نزلت من الله عز وجل إن الله لا يحب الظالمين الآية تكررت كثيرا في القرآن الكريم هذه ما يعادلها في الكتاب المقدس احترسوا من كل ظلم لأن الرب يكره كل ظلم أو يكره كل من يعمل بالظلم والسماء والأرض شاهدتان على الظالم أيضا كما جاء في الكتاب المقدس من يظلم المظلوم يعني من يظلم الفقير أو الضعيف يهن خالقه الذي يظلم الضعيف هذا إهانة للخالق لأن الله عز وجل خلق الإنسان خلقه بكرامة لقد كرمنا بني آدم الله عز وجل أيضا نفخ فيه من روحه فلما يظلم الإنسان الذي هو روح الله عز وجل واللي هو مكرم من الله عز وجل هذا يعني بأنه هو أهان الله عز وجل يعني فتح حرب مع الله عز وجل هذه معناته لأن الله عز وجل يدافع عن الذين آمنوا المحرومين والمساكين والمستضعفين والمعذبين هذه طبعا هي رسالة عيسى عليه السلام أيضا في الكتاب المقدس أيضا عبارة جدا مهمة إن الرب يسمع صراخ المظلومين يسمع صراخهم طبعا يسمع صراخهم يعني معناته الله عز وجل معهم يحبهم وهذه تحذير لكل ظالم بأن الله عز وجل يسمع كما جاء مثلا في القرآن إن الله عز وجل يسمع نداء المرأة الذي يسمع صراخ المظلومين والمعذبين وبالتالي أكيدا هذه رسالة عيسى عليه السلام ورسالة كل الأنبياء وهكذا كانت رسالة النبي محمد صلى الله عليه وآله وسلم إن الله لا يقدس أمة لا يؤخذ فيها للضعيف حقه من القوي بدون تعطى الله أكبر بعد إذا أتينا إلى كربلاء وعلى كل حال الحسين حسين مني وأنا من حسين نفس الرسالة أيضا لماذا الحسين عليه السلام في كربلاء ينادي أنا من ناصر ينصرني أنا مظلوم بعبارة أخرى الحسين يقول أنا مظلوم في ناصر ينصرني طبعا هذا النداء وصل إلى السماء وهي رسالة من الحسين ويعرف الحسين عندما كان ينادي هذا النداء كانوا كل الأصحاب كلهم شهداء على الأرض وكان يكرر هذا النداء هل من ناصر ينصرني فالحسين أراد أن يبعث رسالة لكل العالم لكل أحرار العالم ونكون للظالم خصما وللمظلوم عونا كما قالها علي بن أبي طالب عليه السلام فهذه رسالة كل الأنبياء وعندما أرسل عيسى وآل عيسى وفي محمد وآل محمد وفي موسى وأيضا وآل موسى الله عز وجل عندما أرسل عيسى عليه السلام جعل له 12 وصيا أولهم شمعون شمعون الوصي عليهم السلام وهكذا بالنسبة لمحمد صلى الله عليه وآله وسلم فأيضا هناك 12 خليفة 12 وصي أولهم علي والحسن والحسين والحسين هو امتداد لمدرسة النبي صلى الله عليه وآله وسلم والعنوان الكبير والدرس الكبير الذي نحن نستفيده من عاشوراء هو أن نكون مع المظلومين أن ندافع عن المظلومين بغض النظر عن لونه وعرقه حتى دينه ما لكم لا تقاتلون في سبيل الله والمستضعفين من الرجال والنساء والوالدين أحسنتم مولانا أحسنتم فضلا النصرة ونصرة الحق نصرة المظلوم نصرة الله سبحانه وتعالى هي مشروع الله سبحانه وتعالى يعني المشروع الأساس بعد أن نعرف الله سبحانه وتعالى أن نقيم هذه القيم أن نحيي هذه القيم في وجودنا في حياتنا وبالتالي طالما كان هناك مستكبر وكان هناك ظلم دائما على الذي يحيي الطريق الإلهي أن يدافع أن يناصر المضطهدين والمظلومين وهذا نهج جميع الأنبياء والأولياء والأوصياء الحسين عليه السلام مثل غيره من أولياء الله سبحانه وتعالى عاش كل حياته في النصرة والمناصرة نصرة الحق نصرة المظلومين إلى أن جاءت لحظة كاد الدين في نفسه أن يضمحل كاد الدين في نفسه أن يتلاشى لماذا؟ لأن الطغاة والمجرمين حاولوا أن يحرفوا الدين كليا ويحرفوه وبالتالي وجد الإمام الحسين عليه السلام نفسه في مكان مخير بين أن يفدي الدين وينصر الدين ليس فقط المظلومين وإنما نفس الرسالة السماوية أن يفديها دينه وينصره دينه بكل وجوده فلما فداها ونصرها انتصر انتصر للإنسان انتصر للقيم انتصر لله سبحانه وتعالى وانتصر هذا الدم وإلى اليوم خلود الحسين عليه السلام هو عنوان انتصاره هذا الحضور للإمام الحسين في كل ساحة هو الذي يبين أن الله نصر الحسين عليه السلام طبعا نعود لكم بحقكم وأنا سأعلق باختصار نحن نقول في زيارة وارث السلام عليك يا وارث عيسى روح الله هذا أيضا الربط مع الإمام حسين عليه السلام حسين ورث كل الرسالات السماوية ودافع عنها هي ليست فقط رسالة الرسالة المحمدية لأنه لو نجح المشروع الأموي لكانت محل كل الرسالات السماوية ومن هنا نحن نقول السلام عليك يا وارث عيسى وارث موسى وبالتالي الحسين هو الذي أنقذ كل الرسالات السماوية نعم نعم لدينا مولانا أب لثلاثة شهداء معنا الآن عبر الحاج عدنان أبو علي شقير والد الشهيد حسين وعلي ومحمد الأول حسين استشهد أيضا في حرب الدفاع المقدس وعلي ومحمد على طريق القدس ونحن دائما نقول يا ليتنا كنا معكم يعني يبدو أن عوائل الشهداء هم صدقوا هذا الطريق نرحب الحاج عدنان معنا من لبنان السلام عليكم عليكم السلام ورحمة الله حياكم الله وأهلا وسهلا فيكم عظم الله أجوركم وهنيئا لكم هذا الوسام حاج عدنان أبو علي هذا الوسام ثلاث شهداء شباب الحمد لله الله يعطينا أفضل منكم الله يتأبى نحن مشتوكين من عيسى زيادة الويل وعلى من يقفل السير الله يبارك فيكم يا رب الله يبارك فيكم أنت أحب أن تقوم بأشياء بدمكم الله يبارك فيكم الله يبارك فيكم أنتم أكثر أذنا يعطينا إمام الله يبارك فيك يا رب الإمام الحسين حاج أبو علي يوم العاشر من المحرم نادى هل من ناصر ينصرنا واليوم الحمد لله رب العالمين بعد مرور كل هذه السنوات كان في فئة قالت لبيك يا أبا عبد الله الحسين مضبوط صحيح نحن لما نقر بمجالس أبا عبد الله ونقول لبيك يا حسين يعني عم نحكي مضبوط لبيك يا حسين مش عم نحكي عن بهار قلب أو شيء أو عن إنتاج عم نحكي عن إيمان وعقيدة نعم ولاية فقهية هذه أحسنت أحسنت فصدق هذه التلبية من خلال تقديم الشهداء هذا شوف الآن نحن يعني في ظاهرة مهمة جدا وهي أنه في لبنان في اليمن في إيران في العراق في فلسطين أيضا فلسطين هي المظلومية غزة وفلسطين هي المظلومية الآن في عدة دول ناصرة المظلوم المظلوم في فلسطين ومظلومية فلسطين نحن إذا نلاحظ بأنه كل هؤلاء تخرجوا من مدرسة حسين عليه السلام مدرسة هل من ناصر نعم يعني مدرسة الإسناد كما عبروا إسناد المظلومين الدفاع عن المظلومين وإلا واحد الآن باليمن إذا بتسألوا أنت الآن بتسأل أهل اليمن لماذا أنتم تدافعون عن فلسطين الجواب واضح بأننا نحن تعلمنا من كربلاء أن ندافع عن المظلوم إذا بتسأل بلبنان أيضا نحن نسأل الشهداء وهم أحياء لماذا أنتم ساندتم فلسطين ساندتم غزة نحن تعلمنا من الإمام الحسين في إيران الآن إيران دولة تأسست على هذا المبدأ مبدأ نصرة المظلومين وهذا بالدستور في الجمهورية الإسلامية بأنه الدفاع عن المستضعفين عن المظلومين حتى ولو لم يكن مسلم أيا كان المستضعف كل إنسان له كرامة فمن هنا الجمهورية الإسلامية الآن 47 سنة تقدم التضحيات لأنها تريد أن يصدق عملها قولها وشعارها ومبدأها وهو نصرة المظلومين وهكذا في العراق ونحن نلاحظ بأنه كل من ينتصر الآن لغزة هؤلاء تخرجوا من هذه المدرسة العاشورائية التي ليس فقط تنصر المظلومين بالكلام بل حتى بالدم كما الآن نموذج الآن هؤلاء الشهداء الثلاثة الحاج أبا علي هي ليست قضية فقط كلام لا بالدم بالأرض هذه مدرسة كربلاء مدرسة الانتصار للمظلومين وهي مدرسة هذه كل الأنبياء حاج أبو علي سمعت كلام سماحة الشيخ نعم نعم أريد أن آخذ منك تعليق وأتشكر حضرتك طبعا أنا أريد أن أسمع تعليقك على كلام سماحة الشيخ وخصوصا أنه أنت أثبتت بالقول والفعل يعني هل من ناصر ينصرني ولبيك يا حسين تفضل كلام سماحة الشيخ يعني ما فيش حد يعلق عليه أنه كلامهم مضبوط وهذا اللي عم يقوله هو نحن ماشيين عليه نحن من نتشكر الجمهورية الإسلامية الإيرانية وسماحة الإمام السيد علي على المواقف اللي عم يوقفها الله يمت بعمره ويظل ذخرًا للأمة الله يطول عمرك يا رب هل لديك ذكريات من هؤلاء الشهداء؟ حابين تحكي لنا شوية عن الشهداء يعني ثلاث شباب نتعلم منهم نأخذ دروس من هؤلاء الشهداء ابني حسين أول شهيد كان بالدفاع المقدس استشهد بـ 28 عشرة 2016 قد كان عمره يا حاج؟ الحمد لله يعني كان له مواقف كثير حلوة والحمد لله الله اختاره قد كان عمره يا حاج؟ ما كانش بعده كان بعده شنجران بعده ما كانش بعده كان بعده أستطاع يخبرني بذاتك الحمد لله حمد لله اللي بت! لا أقولها لك حضرت لي نعم الشهيد الذي صدره لدي ولي في جيد جيد نحن نربيهم على التردد ونسلم الله يخليهم يا رب الحمد لله ومحمد محمد صاروا تشهد في 22 عشرة 2024 نعم نعم لو عاد الزمن للوراء هل ترجع تقدمهم إيه طبعا يا الله لو علمنا أنه نقتل ثم نحيا ثم ننشر ما ترشاشنا أول حرب صغيرة أول حرب صغيرة بس لما شافوني أنا فوق قالوا للبي والولاد أنا مزعجون أنا أبيهم هني نعم يلا إن شاء الله سلمي سباقك تفضل مني تفضل مني تبريك لوالد الشهداء الثلاثة الأقمار الثلاثة اللي استشهدوا على طريق القدس نعم والحقيقة بدي أقول شيء عنوان حلقتنا هو كربلاء والنصر يعني ما في نصر بدون تضحية صحيح وما في نصر بدون ما أحد ما يكون في حرب عليها لهذه الجماعة اللي هي عم تسعى للنصر والنصر اليوم يعني الإمام الحسين عليه السلام رغم قسوة الظروف اللي عاشها ما رجع لورا صحيح رغم يعني تواطئ الجميع عليه ما رجع لورا أبدا ما فضل ما آثر الدنيا على الآخرة بالعكس آثر الآخرة على الدنيا صحيح وهذا نحنا فينا نطلع منه نتيجة وما فقرا نحنا اللي عايشينه اليوم يعني احنا اليوم لما بنقول نحنا بدنا ننصر أهل فلسطين وبدنا نعمل على نصرة الشعب الفلسطيني هذا فيه تضحيات تضحيات بالأرواح تضحيات بالجراح تضحيات بالأسر والسجن تضحيات بفقدان الأعزة تضحيات بفقدان الأموال فالتضحيات بالحرب الإعلامية لأشخاص وقيادات موجودة بمجتمعنا التضحيات بتحمل كل الألسن الحادة اللي بتنال من مجتمع وبيئة المقاومة كل هذه التضحيات بدنا نتمثل فيها الإمام الحسين عليه السلام يعني اليوم اللي بيقول يا ليتنا كنا معكم نحن هلق موجودين روح الحسين موجود الآن على أرض فلسطين وجسد الحسين موجود على أرض فلسطين ودم الحسين الآن موجود على أرض فلسطين فاللي بقل يا ليتنا كنا معكم فهيقدم منه فلسطين بالدعاء ينصر فلسطين بالكلم ينصر فلسطين بالمال ينصر فلسطين بالروح ينصر فلسطين بالدم ينصر فلسطين بالجراح ينصر فلسطين بعمليات التشهير فيه والتشويش عليه وعلى حاضره وعلى مستقبله له وأولاده لأنه ممكن كإنسان يسير في طريق الحق ليس هو الذي يحارب وإنما قد يحارب معه أولاده وعشيرته وهذا كله بيجعلنا نقول أن النصر يحتاج تضحيات الإمام الحسين حتى أحرز النصر قدم تضحيات سيد حسن رضوان الله عليه يعني عرض عليه يطلع وقيل له اخرج قال لا وهو الذي قال نحن عندما ننتصر ننتصر وعندما نستشهد ننتصر حتى بشهادتنا نحن ننتصر ولذلك الإمام الحسين انتصر وهزم يزيد وبقي سجل الحسين مفتوح خالدا بصورة وبالصلوات وبالذكر وبالاتباع واندثر يزيد وانطمر أثره يزيد وإثره يزيد وجزره يزيد كله انطمر ولذلك اليوم محبة الإمام الحسين هي موجودة في قلب كل مسلم لأي مذهب انتمى بل موجودة في قلب كل حر موجودة على وجه الأرض حلو كثير أنا رح ودع الحاج أبو علي شكرا كثير عم ويا رب الله يطول عمرك يا رب ونفتخر فيكن الله يحلك إذا عندك كلمة أخيرة قبل ما نودعك نحن نشكر الشيخ أثر على القائل اللي عملنا إياه الله يبارك فيكم وإن شاء الله نتقابل شخصي نحن إن شاء الله نتشرف فيكم نتشرف فيكم وإن شاء الله نتشرف فيكم ونفتخر نحنا فيكم وإن شاء الله رح نصلي كلنا في القدس قريبا إن شاء الله بإذن الله إن شاء الله الله يبارك فيكم الله يحفظكم شكرا كثير حاج أبو علي والله يطول عمركن ونحنا منفتخر فيكن مثل ما قال سماحة الشيخ مع السلامة خلونا نشوف إذا بتسمحونا إذا أبونا موجود؟ لا لا موجود إذا موجود لا بأس حتى أيضا نحنا يشاركنا تسمحونا من بعد ما نشوف هذا المقطع نقطع نحن اليوم أيضا مجددا وفي عام هجري جديد وفي عاشوراء جديدة نقول الحسين الذي وقف في الساعات الأخيرة لم يكن يخاطب الشهداء أمامه ولم يكن يخاطب الجنود القتلى الذين يئس منهم وإنما كان يخاطب شرفه في قصة شهداء ووفاة أبناء الأجيال في أصلاب الرجال وأرحام النساء الآتين في التاريخ يقول لهم نداهم هل من ناصر ينصرني؟ ونحن على مدى الأعوام واليوم وفي كل عام نقول نحن أنصارك يا أبا عبد الله لبيك يا أبا عبد الله لبيك يا حسين لبيك يا حسين لبيك يا أبا عبد الله الحسين مولانا هذا نداء اليوم كل الأحرار يعني شهيد السنوار حكى عن إمام حسين عن مدرسة كربلاء الحاج قاسم السيد الحوسي السيد حسن يعني كل اليوم يقول لبيك يا أبا عبد الله الحسين بمختلف الأطياف مختلف الانتماءات نعم لأنه طبعا الآن أيضا يعني الحسين عنده خيمة وهذه الخيمة الآن بتجمع كل هؤلاء بتجمع كل الحسينيين كل أحرار العالم كل من ينتمي إلى هذا النهج وبالتالي الكل بيرفع هذا الشعار لأنه هذا الشعار هو الشعار اللي بيعبر عن القيمة الإنسانية الكتير كبيرة وهي أنه أنت تكون سند للضعيف سند للمظلوم هذه أهم قيمة إنسانية لما نحن ننتصر للمظلوم يعني عم ننتصر ننصر الله عز وجل وإذا نصرنا الله عز وجل إن تنصر الله ينصركم هذه معادلة كثير مهمة الله عز وجل عم بقول إنه انتصروا للمظلومين الأنبياء عم بقولوا هكذا الإمام الحسين أهل البيت هكذا عم بقولوا إنه كونوا مع المظلومين أو كما يقول عيسى عليه السلام في الكتاب المقدس أيضا أنصفوا المظلومين انصفوهم يعني كونوا معهم نعم سندوهم فإذا هذا الشعار هو بالحقيقة هل من ناصر ينصرني أو عندما نقول نحن نقول أنه نحن نرفع هذا الشعار شعار السلام عليك يا أبا عبد الله يعني أنه نحن على هذا النهج هذا نحن بهالخيمة هذه خيمة اللي بتجمع كل من يريد أن ينصر المظلومين وفي هذا الزمن أيضا في حفيد الحسين لهو الآن ماسك هذه الرأي وهو عمود الخيمة هو سماحة الإمام السيد الشجاع البصير الحكيم سماحة الإمام السيد علي الحسيني الخامنئي دام ظله الشريف وبالتالي نحن علينا أن نلبي نداءه ونداء الإمام الخامنئي دام ظله الشريف هو أن ننصر فلسطين أن نحرر القدس من يد هؤلاء اليزيديين يزيديي العصر يعني الصهاينة وإن شاء الله نحن كلنا على هذا الخط وإن شاء الله نحن دائما إن شاء الله سنصدق أقوالنا بأفعالنا إن شاء الله أنا أقول شيء تسمح لي معلش يعني الإمام الحسين لما أخذ الناس يعني وخاض فيهم المعركة أو وضع في خط المعركة ما حنختلف مع الآخرين كيف ما بدهم يقولوا يقولوا مش حنختلف معهم ما كان بده هو يعمل كرسي يعني هو ما رايح لا يصنع كرسي له ما رايح يعمل كرسي له وإنما رايح يقول للناس عم فيه انحراف في المجتمع على مستوى السلطة على مستوى القرار على مستوى الشورى على مستوى حرية الرأي على مستوى حرية التعبير على مستوى كرامة الإنسان على مستوى حقوق المواطن السيد الخامنئي اليوم مش أنه عم بيقود الناس ليعمل من خلالهم دولة هو عنده دولة يعني الجمهورية الإسلامية الإيرانية دولة ولو بده تجي تحافظ على نفسها ما هي أمورها مضبوطة وخالصة يعني ما في عندها إشكالية وضعها الاقتصادي وضعها الاجتماعي الثقافي وضعها العلمي السياسي العسكري كله لكن هي عم تجي تقول للناس هل من ناصر ينصرني لنصر فلسطين يعني هي كل وضعية الآن الجمهورية الإسلامية الإيرانية هي قضية فلسطين واللي اليوم مين عم بيقول أنه وين غزة بالنسبة لإيران وين غزة بالنسبة لإيران وين صارت غزة بالنسبة لإيران يعني أنا بستغرب أنه هذه الجمهورية الإسلامية الإيرانية اللي صنعت كل شيء من أجل فلسطين واللي قدمت كل شيء من أجل فلسطين بينطرح عليها هذا السؤال بالوقت اللي الآخرين مشغولين بلعبة كرة القدم وبالملاهي وبالمراقص وبالحفلات وبالأكل وبالشرب وبالسيارات وبالنسوان وبالسفريات وبالدسائس بالشعوب الأخرى ما بينطرح عليهم أنه وين فلسطين يعني تلك قسمة ضيزى مثل ما قال الله سبحانه وتعالى ما لكم كيف تحكمون يا ناس وين أنتم يعني تطالبون الجمهورية الإسلامية الإيرانية وين غزة و23 دولة و53 دولة أو 52 دولة إسلامية ما بينطرح عليها السؤال يعني هو اليوم ما في بالعالم الإسلامي إلا الجمهورية الإسلامية نسأل السؤال عليها عادي جيد يا ريت عادي نحنا معكم تسألوا الجمهورية كما تسألوا الآخرين يا أخي سألوا تركيا اسألوا نيجيريا اسألوا إندونيسيا صح اسألوا الإمارات اسألوا السعودية اسألوا مصر اسألوا الأردن اسألوا سوريا اسألوهم قولوا لهم وين غزة بالنسبة لكم نعم فهذا الموضوع الحقيقة يعني مفترض مجتمعنا اليوم اللي عم بيشوف المظالم اللي عم ترتكب بحق الشعب الفلسطيني ثم يتوجه بالسؤال لإيران عادي نحن جيد نسأل إيران ومن حقنا نسأل إيران وإيران مش هتزعل إن إحنا سألناها بالعكس نحن عم نضيف قيمة لموقعية إيران إذا جئنا إحنا سألناها لكن أين الآخرين بالنسبة لفلسطين طب أين الآخرين سيد الآخرين يعني هم مشغولون في الحقيقة بقضايا تافهة ليست بمستوى الأمة ولا بمستوى الفكر والانتماء للدين وللإنسانية الجمهورية الإسلامية لما تسأل في الواقع ولما يعني يستشكل عليها أنا أرى هذا في مكانه لأنها الوحيد المتصدي كأنما يقولون نريد أكثر أو هي أكثر أهلية لأن تسأل نعم هي المؤهلة لأن تسأل ويقال يعني لا يلومك إلا من ينتظر منك فالجمهورية الإسلامية أقول لهم في بدء أيامها أخذت السفارة التي كانت عند الكيان الصهيوني وسلمتها للفلسطينيين في أيامها الأولى وضعت موازنة وميزانية للمجموعات الفلسطينية كي تقاتل منذ أيامها الأولى أعلنت يوم القدس نعم نعم 30 سنة 20 مليون جيش تحرير القدس نعم منذ أيامها الأولى أنشأت فيلق القدس وهو الفيلق أو الجيش الوحيد في كل العالم الذي يسمى باسم القدس وهدفه الأساس هو تحرير القدس 20 مليون نعم الجمهورية الإسلامية هي التي وقفت وسلحت ومولت ودافعت بكل شيء عن القدس نعم وستبقى الجمهورية الإسلامية لم تدافع عن القدس حتى تقول أنا أدافع لأن هذه مسؤوليتها الشرعية والأخلاقية صحيح لأنها تعلم أن هذا هو تكليفها لأنها لما سارت على درب الحسين عليه السلام عرفت أنه ليس حسينيا من لا يهتم بمناصرة المظلوم نعم وأرادت أن تكون حسينية مع الحسين فاهتمت بفلسطين فهذا الموضوع في حالة القدس وقد حتى الفلسطينيين يقدرون موقفها فهي واقفة لكن الفلسطينيون يقدرون موقفها شكر الله لهم نعم الله يقدر هذا الموقف نعم كله ليس هناك حسيني إلا أن يكون ناصرا للمظلومين ربما يكون هناك حسيني وهذا الحسيني لا ينتمي إلى الحسين بالمعايير المعروفة المذهبية وحتى الدينية في كل العالم لكنه حسيني من هذه الجهة وربما يكون هناك شخص يدعي الانتماء إلى الحسين عليه السلام لكن يغفل المسألة الأساسية في الانتماء إلى الحسين وهي النصرة نصرة المظلوم فيكون قد ابتعد عن النهج الحسيني الأصيل والصحيح إلى أن يعود عليه فلا يكون حسينيا بقدر ما يكون هناك حسينيين من المظلومين وما كان ذلك كل حسيني ناصر لله سبحانه وتعالى وكل ناصر لله منصور فكل حسيني منصور أحسنت وصفحة الحسينية هي اليوم التي تدافع في مقابل جبهة الظلم والجور لدينا اتصال هاتفي من العراق مشاركة من العراق الدكتور جعفر حياكم الله السلام عليكم هذه مشكلته بعد واللي الناس ما شاء الله شوف الآن بغزة هؤلاء الناس صبرهم واحتسابهم صمودهم سبقوا أنا أتصور سبقوا الكثير من العلماء ومن الآباء حتى خلينا أعبر الحقيقة الكلام اللي قاله الأخ يندرج على علماء الطائفتين صباحا يعني يعني في بعض العلماء يعني يظن نفسه أنه هو بيحاول يؤدي الواجب ويظل إيديه نظيفة وباطنا ما بيوضح بينما لو نظرنا لواقعة كربلاء شو قال سيدنا الحسين عليه السلام كان واضح ألا إن الدعي ألا إن الدعي وصفه يا زيد وصفه كان واضح ما أعطى كلام ضبابي الحسين عليه السلام ألا إن الدعية بن الدعي قد ركز بين سنتين بين السلة وبين الذلة وهيهات من الذلة لذلك هؤلاء اللي بيقول لك يعني اللهم انصر الحق وأهله طب مين هني أهل الحق صح في بعض الناس اللي يقول لك إسرائيل أهل الحق عم بيطلع في مشايخ عم بيقول لك أنا مع إسرائيل في بعض متدينين ملتحين وزبيبتهم ترسى صلاة بيقول لك أنا مع إسرائيل لأنه هو أهل الكتاب يعني حتى طلع بأحدهم عمل فلسفة دينية إنه هؤلاء أهل كتاب كيف صدرت سورة الروم الروم لما انتصروا على الفرس الفرس كانوا وثنيين شوف كيف طلع المعادلة معوية لبس الموضوع تلبيس كبير تلبيس شيطاني تلبيس شيطاني إنه كيف صدرت سورة الروم انتصروا الروم على الفرس فرحوا المسلمين اليوم أهل الكتاب هني بني إسرائيل اليهود يعني الصهاينة والوثنيين هني إيران فنحن بيجوا مع إسرائيل يعني وهذا بيغش كثير من عامة المسلمين لما بتجيب لهم آيات وبتزور بتفسير الآيات وبتدلس بتفسير الآيات وبتلعب بتفسير الآيات وبتقدمها لعامة المسلمين مثل اللي بيجيب دجاجة وبيطبخها وبيحط بقلبها سم بقول للمسلمين تفضلوا كلوا أنا عزيزكم على العشاء أطيب عشاء جبت لكم بيأكلوا يا حرام و بيفوت السم على بطنه بيموته وهو قال هيك نفس الشيء ذلك العالم اللي بيطلع على منبر رسول الله بدنا نقول شغلة هذا اللي بيخطب الجمعة هذا ما نوقفه هذا ما نوقفه على منبر جده ولا على منبر أبيه هذا منبر محمد صلى الله عليه وآله وسلم فإذا ما نصرت ابن بنت رسول الله من على منبر رسول الله مين بدك تنصر تنصر الحاكم لو عاد الحسين عليه السلام لو وقف نفس هذا الشخص وهاجم خروج الحسين عليه السلام ووقف إلى صف يزيد أحسنتم مولانا الفاضل سماحة العلامة الشيخ أصدر محمد قصير مأجورين وعظم الله أجوركم ودائما نحن نستفيد من كلامكم وطيب نتعلم منكم الله يحفظكم يا رب فضيلة الشيخ أيضا العلامة الشيخ غازي حنينة شكرا جزيلا لكم وطيب الله أنفاسكم مشاهدين الأفاضل وأيضا السيد حابب أشكركم وطيب الله أنفاسكم ويا رب يفرج أيضا على أهلنا بالسودان يا رب أحسنتم إخوتي وأخواتي الأفاضل ابقوا معنا في هذا المجلس العاشورائي التلفزيوني من قناة أفاضل ونعود مجددا ابقوا معنا اشتركوا في القناة ونعود مجددا ونعود مجددا ونعود مجددا ونعود مجددا ونعود مجددا ونعود مجددا ونعود مجددا ونعود مجددا ونعود مجددا ستصبح أخواتك ونسائك وبناتك من بلد إلى بلد ومن طاغية إلى طاغية يا حسين لعظيم مصيبتك وتضحيتك سيبكيك أهل السماوات و أهل الأرض يا حسين سيجعل الله لك في قلب كل مؤمن حرارة لن تبرد إلى يوم القيامة إيران ليست دولة بل دعوة ليست سلطة بل رسالة إيران ليست مذهبا بل إنسانية المرشد لم يقف ليلقي بيانا بل ليضفر دماء الحسين جديلة من نور تهب الحياة لمن يسعى إليها وقف ليقول الكلمة وفي البدء كانت الكلمة ليذكر الإنسانية بأن الله خلقها مكرمة فحق له أن يقطع اليد التي امتدت لتنال منها إيران ليست داعية حروب لكنها حرب على الحروب عزة الشعب الإيراني ليست كلمة للتفاخر بل مشنقة لمن يمسها بسوء في هذا الزمن الرديء لابد للسيف أن يفعل فعله على رقاب الطغاة المستكبرين في زمن الصلب هذا نذكر يسوع الذي حمل صليبه على طريق الجلجلة وحمل عذابات الإنسان في هذا الزمن الأحمق الخائن نذكر الحسين قالوا له ستقتل فقال قبلت سيقتل حتى رضيعه قال قبلت ستسبى زينب قال قبلت وذهب قربانا للعدالة الإنسانية في زمن الشياطين الخرس وقفت إيران وحيدة كنخلة في الصحراء لتدفع الظلم وترفع الحق فالمجد لله في الأعالي وعلى الأرض السلام وفي الناس المسرة لن يبقى الشيطان متجولا لأن الستارة أسدلت إيران حطمت خشبة مسرحه و قالت كلمتها الفصل إن كل ما رآه هدهدك في الأرض المقدسة طالته صواريخ سليمان من أرض خراسها وعاد الطوفان من ظل النبوة أيها الغرب يا مومياء القرون التي غلّفت قلبها بالسكر و المطر الكاذب هل تظن بأن المرايا تمحو وجوه الدماء أمريكا قبلة الشيطان تصلي فوق محراب النفط وتطعن الفقراء بسكين الديمقراطية أمريكا من قال إنك أمة أنت فكرة سوداء من سلالة هوبز جعلت الإنسان ذئبا و أطلقته في حديقة الله يأكل الزهر والأنبياء يا إسرائيل يا يزيد العصر ترثين دمعك في هيئة ضحية لكن في عيوننا تسقطين كما يسقط الظلام عند فجر التحرير غزة هذا الحرف الفريد لم تكتبه أمريكا في خرائطها ولم تترجمه صفقات الخيانة بل خطه طفل بدمه حين قال أنا صراطكم المستقيم أيها الصامتون خلف أبواب القصور العربية أمِن ماء زمزم جبلتم أمِن ماء زمزم لا والله بل من فضلات تل أبيب ألم تسمعوا زفير المساجد وهي تغتصب ألم تروا عري الكعبة حين علقت على شاشات التطبيع لكن من طهران جاءت القصيدة وفي يد الخامنئي تسطع كربلاء جديدة لا تقرأ العالم بعيون الأمم المتحدة بل تفتش على الحق في دمعة طفل وفي شظية جدار وفي ابتسامة شهيد لم يكبر إيران ليست دولة بل سيرة من نور كتبتها يد علي حين نادى لا يسلم المسلم أخاه وفي صدرها تخبئ زفرات الزهراء وسيف الفقراء وروح الله يا من تبحثون عن الحق في نشرات الأخبار أو في بيانات الجامعة العربية أنتم كمن ينقب عن السماء في بئر معطلة الحق يقف هناك حيث تلمع جباه المجاهدين في ليالي الحصار فامض يا خامنئي يا ظل النبوة و سر على وقع خطى الحسين فكل الطغاة عابرون كأحلام الليل في ذاكرة السحر و أنت قصيدة الله التي لا تموت وعينا تذكر عيني العباس عاشقوش كلما نضحي بإصبع يذكر من جفاك خمسور مبتور من جفاك خمسور مبتور من جفاك خمسور مبتور على الماذبح قدامنا بدور على الماذبح قدامنا بدور من هم ظل مرمي على الغبر من هم ظل مرمي على الغبر من هم توسع منثور عن آثارك عن آثارك عزمي تفرع عن آثارك ومحمد علي أنا الموت يخور يقول سماحة السيد القائد الخامنئي حفظه الله إن الجبهة الحسينية تقاوم الظلم وتجاهده وأما الجبهة المقابلة فهي جبهة الجور والظلم جبهة النكث بعهد الله تعالى واليوم ترون هذا في هذا العالم كما في عصر الإمام الحسين عليه السلام أيضا فقد كانت هاتان الجبهتان موجودتين في عصره وبعده كذلك وهما موجودتان اليوم وستظلان موجودتين إلى الأبد وخلال هذه العصور كلها إني سلم لمن سالمكم إني سلم لكل من هو في جبهتكم وحرب لمن حاربكم سأحارب كل من يحارب جبهتكم ونحن نقول اليوم يا أبا عبد الله إني سلم لمن سالمكم و حرب لمن حاربكم إلى يوم القيامة أهلا وسهلا فيكم وبرحب فيكم ضيوفنا الأكارم بهذا المجلس العاشورائي الحسيني وكربلاء مفتاح النصر وطيب الله أنفاسكم كلمات جميلة دكتورة هلانا أستاذتنا الفاضلة وأيضا سيد فضل الشرشي كلمات جميلة طيب الله أنفاسكم وعظم الله أجوركم دكتورنا الفاضل دكتورة هلانا سهال الأسعد عظم الله أجوركم أهلا وسهلا فيكم أهلا بكم عظيم إن شاء الله دكتورة وتقبل أعمالك وإن شاء الله يكون هذا المحرم محرم وعي على الأمة إن شاء الله يا رب شفنا كيف فصل سماحة السيد القائد الله يحفظه جبهة الظلم الجبهة الحسينية اللي بتدافع عن الحق بوجه الظلم واليوم لازلنا نعيش هذه الجبهتين نعم بسم الله الرحمن الرحيم السلام و تحية عليكم السلام عليكم السلام لدينا الأكارم لقال لك دكتورة زينة أهلا وسهلا فيكم للفريق المجاهد اللي ساعة واحدة بالليل وبعدهم عم بيشتغلوا من الصبح الله يقويهم يا رب الإمام حسين عليه السلام مؤسس مدرسة أنا باختصار بدي أحكي عن مدرسة الحياة ومدرسة الموت اليوم العدو عم بيحاول يحكي عن مدرسة التضحية والجهاد والقيام ضد الظلم والشهادة على أساس أنه مدرسة الموت هؤلاء بيحبوا الموت ونحن نحن مدرسة الحياة صحيح أنا بدي أعطي تفسير شوي يعني واقع أكثر عن القضية في مدرسة الحسين عليه السلام القضية هي حياة وموت القيم البشر كإنسان كفرد كجسم كأعضاء مش مهم حياته في مقابل حياة القيم يعني حياة الإنسان نحن اليوم نحيا من أجل حياة حياة الحياة القيم يعني الله جابنا على الحياة من أجل أنه نحيي القيم فإذا كانت حياة الإنسان مانعة لحياة القيم فليذهب فليرحل الإنسان نحن عندما نتكلم عن عاشوراء ومحرم وجبهة الحق والإمام الحسين نتكلم عن مجموعة قيم وجود ترامب اليوم هو الذبح و قتل و موت للقيم أنا سأشبه الآن إذا إنسان بخيل يعيش هذا موت الكرم إذا إنسان جبان حياته هو موت الشجاعة وهكذا فدرس الإمام الحسين أنه نحن نموت من أجل الحياة الحقيقية حياة القيم وبالتالي اليوم نحن ما مهم نعيش أو نموت المهم كيف نعيش وكيف نموت فإذا أصبح الإنسان يعرف كيفية الحياة هنا ما في فرق مرض فقر طلع نزل ميت لأنه البقاء للحق البقاء للقيم وبالتالي أنا خطابي للمشاهدين الأكارم إنه درس عاشوراء درس إحياء القيم حتى ولو كان على حساب الحياة الشخصية وهذا إن كان دينه محمد لا يستقيم إلا بقتلي فياسي يعني حياة الحسين مش مهمة حياة الإمام مش مهمة الأنبياء كلهم ذهبوا والأولياء كلهم ماتوا لأنه الحياة و الموت يعني استمرارية الحياة ما بعد الموت يعني بطريقة أخرى وإلا الحياة مستمرة وبالتالي لا يرهنوا على البقاء بقاء الفرد بقاء سهيل بقاء زينب بقاء الدكتورة هيلينا وبقاء فاضل لا لا لا بقاء القيم فإذا كنت مستعد لتحيا من أجل القيم وتموت من أجل القيم فأنت حسيني حلو حلو ما شاء الله مقاربة عميقة رائعة الله يبارك وعيسى الدكتور ما هو الإمام الحسين عليه السلام لما قال إنما خرجت لطلب الإصلاح في أمتي وجدي ما هي إصلاح شو إصلاح القيم مثل ما حضرتك تفضلت حلو كثير هذه الالتفاتة أستاذة هيلينا وحضرتك من الطائف المسيحي الكريم و أنا بعرف محبتك للإمام علي والإمام الحسين عليه السلام حبي شوي هيك تحكينا ما هي سر محبتك للإمام الحسين والله السر إنه مظلوم من الآخر و بكل بساطة ظلم ظلما تاريخيا ظلما لم تعرفه البشرية إلا بحالتين حالة الإمام الحسين وقبله حالة السيد المسيح ظلما ظلما يعني لم تكتب الأقلام عن حالة في الكون مثل ما كتبت عن هاتين الظاهرتين لم تبكي عين بكرة بكرة بكرة عيون كثيرة على حالات كثيرة لكن العين التي بكت عليها لم تبكي أخرى بهذا الشكل أنا منذ طفولتي كان في أصدقاء للمرحوم والدي نعم رحمة الله عليه كان عمري 10 سنين تعيشي يا رب أخذوني معهم على عاشوراء على مقام السيدة زينب عليها السلام قرب دمشق صرت أبكي معهم وأنا ما بعرف ليش عم يبكوا و قلت لأولادنا من المهمة كثير اللي مات سبحان الله الفطرة قالت لي مات الحسين جيت عالبيت ماما مات الحسين صرت أبكي بالبيت كمان قالت لي أمي وأنتي بتعرفي مين الحسين قلت لها لا بس حدا كثير مهم لأنه كل الناس مو بس قرايبينه كل الناس عم تبكي عليه فضل هذا الشيء مخزون بذاكرتي لأني كنت أبكي بذكرتي لوقت كبرت صرت أنقب وأبحث و كتبت الكثير من الأبحاث ومن القصائد عن الحالة الحسينية المتفردة جميل جميل جميل يعني قديه كلامك حلو ومؤثر وعن جد عن جد يعني بدي أقول لك شغلة تانية أنا كمان بدي أحكي بكل بساطة مشان الأخوة المشاهدين يعني لما أي إنسان عم يوقف موقف شامخ مثل ما تفضل الدكتور سهيل صحيح هذا بيقربه للإمام الحسين حتى لو ما كان ينتمي إليه بالدم بسلة الرحم يعني أنا هلق تحضرني حادثة أنا اليوم وقفت بجمدانه عندها السردار الجنرال اللواء عالم الطيران العظيم جواد حاجة رجل يعني عامل نظافتين صامت أوه هذا صح لكنه يمسح الألوان عن جباه الوطن صح ويكنس وهم الانتصار من عقول الأعداء وإذا به يعني عاش مع زوجته فاطمة وجاب حسين و جاب ريحانة وزوجته ما بتعرفه غير حارس و عمل موافق صح صح استشهد كان صامتا إلى أن بانت عظمته هذا ليس حسينيا حسينيا أكيد و الكل ينتمي إلى مدرسة الإمام الحسين عليه السلام وجميل جدا كلامك سيد فضل أخبرنا بحسين بعيون يمنية اليوم اليمن هي مصداق للناصر للمظلوم خاصة لأهل غزة في الحقيقة اليمن عانينا كثيرا في حرب ظالمة في حروب ظالمة كثيرة بدأ علي عبد الله صالح بدعم من أمريكا بدعم من السعودية بل بدعم من الصهاينة دعما و إن كان دعما خفيا وبعدها جاءت الحرب العدوانية الظالمة من قبل السعودية و كثير من الدول التي تحالفت ضدنا لا لشيء إلا لأننا رفعنا شعار الحسين هيهات من الذلة دائما هذا الشعار يقض مضاجع الظالمين هيهات من الذلة لا يمكن أن نذل من أجل نصرة الحق لا يمكن أن نذل من أجل نصرة القيم و العدالة الكبرى العدالة الإنسانية الكبرى إذن الإمام الحسين عندنا في اليمن و إن كان الشكل يختلف عن بقية المناطق التي تحيي ذكرى الإمام الحسين مثلا بعضهم باللاطم أو بالبكاء أو بعض في الحسينيات لكن في اليمن هذا الشكل يختلف الحسين في اليمن بالنسبة للشعائر يخرجون في مظاهرات ويرفعون صوت الحسين عاليا يصرخون هيهات من الذلة دائما يؤمنون أن كل أرض كربلاء و كل يوم عاشوراء و كل يوم عاشوراء و كل أرض كربلاء تحية لأهلنا في اليمن و تحية أيضا لأهلنا في سوريا و تحية أيضا لأهلنا في لبنان و الأرجنتين يا دكتور لدينا رسائل للمشاهدين أطلب من الأخوة أن يعرضوا لنا الأخ فريد من الجزائر يقول هذه إيران لوحدها استطاعت إذلال ويتعلم العرب منها كيف يكونون رجالا وأبطالا تفضل دكتور عبد الله من السعودية الإمام الحسين عليه السلام استطاع بثلة قليلة الانتصار على ثلاثين ألف هذا درس لنا بأن الغلبة لا تكون للعدد و لا للعدة تفضل سيدنا زهراء من المغرب كربلاء مدرسة العطاء و الوفاء مدرسة الإخلاص و مدرسة الإسلام للإمام المعصوم مدرسة الفداء و الشجاعة و البطولة أحسنت دكتورة فضلي محمد من مصر كربلاء علمتنا كيف نعيش أحرارا لا يستعبدنا أحد فنحن عبيد الله وحده هذه هي الحرية التي يطلبها الرجال أحسنت أحسنت الأخ أبو خليل من الأردن يقول ما فائدة وجود كل هذه الجيوش العربية في الوقت الذي تقتل فيه إسرائيل مئات الفلسطينيين في غزة و الضفة يوميا أحسنتم طبعا يمكن دقيقة نقرأ أبيات صغيرة رسالة للإمام نسألهم يلا تفضل نختم بهذه الأبيات نعم هو الإمام و هذا الليل يعرفه و السيف و الرمح و المحراب و الوطن يا أيها المرشد الأعلى و أنت على ظهر السماك إذاك اليوم قد وهنوا يا سيد الأرض و الأقصى يحن إلى لقياك لكن يحول الشر و العفن هذا و إنك في التاريخ معجزة تحيي القلوب و بالقرآن تقترن قد جئت من زمن الأبرار فانطبعت فيك الكرامة و الإيمان و السنن النفط و الغرب و التلمود محورهم و الله محورنا يومي لنا الزمن أحسنتم و إياكم يا قوم والله لا أعطي بيد إعطاء الذليل و لا أفر فرار العبيد ربنا تقبل هذا القربان من عبدك أرضيت يا رب أرضيت يا رب خذ من دمائنا و عوائلنا و بيوتنا حتى ترضى فقدت كيدك و سعى سعيك و انصب جهدك يا يزيد فوالله لا تمحو ذكرنا و لا تميت وحينا و لا يسقط عنك عار ما فعلت نتنياهو استعقلن ضعيفا لك يا سيد الأرض و كما حكمان و كمال و كمال و كمال و كمال الله مخد من دمائنا و أرواحنا و أولادنا و كمال عند أحباب الدين مستعدين هؤلاء سبيل الله أنا أعلن أن الحياة على طريق معتقد يا أخي الحسين شهادة في سبيل العقيدة الله أكبر و هو عما نعلم عما نقتل هما محرق بات و اتباك يا أخو الحسين أعداء شمس الحب إني عارس أجل حسين بروحي إني بباه قبيل بس الشهادة يعني في طريق النصر تيجي حسنة من وراء عند الإمام الحسين و من وراء سيدنا محمد إن عاشوراء ترطل بالقاومة و الاستقامة و الصمود و الجهاد لسبيل الله و العقيدة.

السرد الزمني

00:00 – 05:00 : مقدمه و معرفی موضوع “نصرة المظلوم” و اهمیت الدفاع عن المظلوم في الإسلام
05:00 – 10:00 : كلمات الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء وتأثيرها في إشعال شرارة الجهاد ضد الظلم
10:00 – 15:00 : فهم المظلوم والعدالة في الإسلام، وربطها مع كلمات الإمام الحسين “هل من ناصر ينصرني”
15:00 – 20:00 : الحسين والكرامة الإنسانية: كيف ضحى الإمام الحسين بكل شيء من أجل المبادئ
20:00 – 25:00 : تحليل موقف الحسين في مواجهة الظلم والفساد، وكيف يُلهم ذلك الأجيال المعاصرة
25:00 – 35:00 : دور التضحية في سبيل الحق في كربلاء وكيف أن تضحيات الحسين لا تزال تلهم الجهاد ضد الطغاة
35:00 – 45:00 : تأثير عاشوراء على مجتمعاتنا: كيف يمكننا تطبيق الدروس المستفادة من كربلاء في نضالنا اليوم
45:00 – 55:00 : ربط نصرة المظلوم بمواقف الشعوب المقاومة مثل فلسطين ولبنان واليمن وفهم الرسالة الحسينية
55:00 – 65:00 : دور الجمهورية الإسلامية في نصرة المظلومين في جميع أنحاء العالم وكيفية مواجهتها للظلم العالمي
65:00 – 75:00 : جهاد الحسين كرمز للمقاومة: تفسير كيفية استمرار قيم الحسين في مواجهة الطغيان
75:00 – 80:00 : استعراض لمواقف الشعوب المقاومة حول العالم وتبنيهم لشعار “هيهات من الذلة”
80:00 – انتهاء : خلاصة حول التضحية في سبيل الحق وكيف أن الحسين كان يقود الجهاد من أجل العدالة و التأكيد على أهمية الاستمرار في حملة نصرة المظلومين والدعوة للعيش وفق قيم الحسين في حياتنا اليومية

الآيات المذكورة

سورة النساء – الآية 75:
وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَجَعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا وَجَعَلْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ نَصِيرًا

الأحاديث المذكورة

حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “من لا يُناصر المظلوم ويغضب لله في نصرة الحق، ليس منا” (رواه الترمذي)

روابط ذات صلة

كربلاء مفتاح النصر
كربلاء مفتاح النصر 2025/7/18
كربلاء مفتاح النصر
كربلاء مفتاح النصر 2025/7/17
كربلاء مفتاح النصر
كربلاء مفتاح النصر 2025/7/16
كربلاء مفتاح النصر
كربلاء مفتاح النصر 2025/7/8
كربلاء مفتاح النصر
كربلاء مفتاح النصر 2025/7/7